«الجندر» مفهوم خطير يمرر بين أبنائنا - الصفحة 5 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

توفيق مدني
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية توفيق مدني

تاريخ التسجيل: 25 - 1 - 2009
المشاركات: 53

توفيق مدني غير متواجد حالياً

نشاط [ توفيق مدني ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 13-04-2009, 14:18 المشاركة 21   

هدا هو gender..كما ورد في المقال اعلاه:
هو وسيلة لإلغاء الفروق البيولوجية ورفض الاختلاف ين الذكر والأنثى رغم أن هذا هو الأصل لقوله تعالى: {وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا تمنى) النجم: 45 - 46، أيضاً يستخدم هذا المفهوم أداة في تقارير مؤتمرات الأمم المتحدة للمرأة ليس لتحسين دورها في التنمية ولكن أيضاً لفرض فكرة حق الإنسان في تغيير هويته والأدوار المترتبة عليها والاعتراف بالشذوذ الجنسي وفتح الباب على إدراج حقوق الشواذ من زواج المثليين وتكوين أسر (غير نمطية) كما يقولون أي الحصول على أبناء بالتبني يطلقون عليها مسمى Non Stereotyped Familles مما يؤدي إلى إضعاف الأسر الشرعية التي هي لبنة بناء المجتمع السليم المترابط، وهناك دراسات عن انحسار مفهوم الأسرة المتعارف عليه.
تحية وشكر للاخت نرجس.............................................. .........dd1


أبو سعد
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية أبو سعد

تاريخ التسجيل: 6 - 1 - 2008
المشاركات: 546

أبو سعد غير متواجد حالياً

نشاط [ أبو سعد ]
معدل تقييم المستوى: 254
افتراضي
قديم 13-04-2009, 14:56 المشاركة 22   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

شكرا أختي الكريمة على طرح الموضوع

لأنه من الضروري جدا الانتباه الى كل ما يأتينا من الغرب

ومعرفة ماهية كل المفاهيم ، والمصطلحات التي قد تكون

وسيلة لتمرير بعض السموم التي تنخر جسد الاسرة العربية والاسلامية

بحيث تصبح مضغة صائغة لكل من له اهداف بعيدة كل البعد عن المبادئ

والأخلاق والقيم الانسانية


[SIGPIC][/SIGPIC]

salma ghali
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية salma ghali

تاريخ التسجيل: 31 - 1 - 2009
المشاركات: 30

salma ghali غير متواجد حالياً

نشاط [ salma ghali ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 13-04-2009, 22:19 المشاركة 23   

مشكورة اختي بارك الله فيك


نرجس2009
:: عضو موقوف ::

تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
المشاركات: 82

نرجس2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ نرجس2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 14-04-2009, 13:45 المشاركة 24   

[quote=أبو سعد;589499]
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


شكرا أختي الكريمة على طرح الموضوع

لأنه من الضروري جدا الانتباه الى كل ما يأتينا من الغرب

ومعرفة ماهية كل المفاهيم ، والمصطلحات التي قد تكون

وسيلة لتمرير بعض السموم التي تنخر جسد الاسرة العربية والاسلامية

بحيث تصبح مضغة صائغة لكل من له اهداف بعيدة كل البعد عن المبادئ

والأخلاق والقيم الانسانية

[شكرا للاخ ابو سعد ان هده السموم التى تنخر الجسد العربي والاسلامي اليوم قد خططوا لها مند امد بعيد وبعيد جدا ...عبر الدراسات الاستشراقية ..والعدة الضخمة من البحوث والنظريات في مختلف الغلوم والاختصاصات .. وقليل من الناس من يتفطن لها بل يركبون هده السموم والموجات العلمية على اعتبار انها من سمات الحداثة والتطور ...او انها موضة علمية وفكرية....وهذا المفهوم الجديد الملغوم -اي الجندر- هم يهيؤون كل السبل والوسائل-هيئة الامم المتحدة - وغيرها ..حتى يحل محل -الجنس- هدا المفهوم الاخير الذي سيصبح في خبر كان....
انهم يرعبون في تغير الفطرة الانسانية الطبيعية الى فطرة هم صانعوها ........يبدلون خلق الله .. ويعتمدون في دلك على العلوم والدراسات الجديدة التي تصرف عليها الاموال الباهضة ..............هل يفلحوا في دلك....mt2mt2.]mt2mt2


نرجس2009
:: عضو موقوف ::

تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
المشاركات: 82

نرجس2009 غير متواجد حالياً

نشاط [ نرجس2009 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 21-04-2009, 12:49 المشاركة 25   

(الجندر) في وثيقة الامم المتحدة للطفل بين الإشكالية والتحدي
ما هو الجندر.. وكيف نتصدى له؟



د. حنان محمد علي

تقع المنطقة العربية والإسلامية في مجال التبعية الثقافية الغربية؛ بسبب ما تُعانيه من التأخر والتراجع الحضاري، ونتيجةً لذلك تتأثر بما يستجد من الأفكار والاتجاهات الثقافية، والتي تعزَّز غالبًا بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية، والتي جعلت هذه المنطقة تقع تحت تأثير الوصاية الغربية، فجاءتنا بمجموعة من المصطلحات والمفاهيم الغربية، وكان من أهم تلك المصطلحات: مصطلح الجندر Gender والذي يُستدل به على البُعد الاجتماعي لكلمة الجنس (***).

الجندر مصطلح مبهَم وغامض، وقد كثُر ذكره في الآونة الأخيرة في الوثائق الدولية، فهو أحيانًا يعني النوع (أي الذكر والأنثى)، وأحيانًا أخرى يعني المرأة أو الرجل أو كليهما، ويعطي معنًى مختلفًا في كل مرة من حيث التناول، وحسب موقعه في صياغة الوثائق والاتفاقيات.

وبوجهٍ عامٍ يُقصد بالجندر: إلغاء الفوارق بين الجنسين، أو بمعنى آخر إلغاء أثر الفروق البيولوجية بين الجنسين والحيلولة دون الأخذ بنظر الاعتبار تلكَ الفروق عند تناول توزيع الأدوار والوظائف بين الجنسين؛ حيث يدل مفهوم الجندر على أنَّ تلك الأدوار تمَّ تصنيفها اجتماعيًا بتأثير المجتمع، وليس بسبب التكوين البيولوجي الذي يفرض أنماطًا معينةً من السلوك، وبالتالي يمكن تغيير هذه الأدوار بتغيير ثقافة المجتمع، وتعليمه أنماطًا جديدةً من السلوك البعيد عن الذكورة والأنوثة.

وتكمن خطورة فلسفة الجندر في وثيقة الطفل فيما يحمله هذا المصطلح من تعليم الطفل أنماطًا جديدةً تتعلق بحياةِ الطفل، مثل: أن يُترك الطفلُ يكتشف نوعه من خلال سلوكه الاجتماعي، سواء كان هذا السلوك متماشيًا مع جنسه وتركيبه الجسماني أو مخالفًا له، وأن يقوم الطفل باكتشافِ سلوكه الجنسي بالممارسة الجنسية.

وإذا كان هذا السلوك طبيعيًا أو شاذًا دون أي توجيه أو تدخل من الأبوين فإن هذا – تبعًا لمفهوم الجندر– نابع من طبيعة الطفل التي قد تجعل منه طبيعيًا أو مغايرًا لأقرانه أيْ شاذًا!! ونرى من ذلك خطورة وجود المفهوم في الوثيقة لما يحمله من مضامين الشذوذ والانحلال.

ويأتي مصطلح الجندر دائمًا جذابًا وراءه مجموعةٌ من المصطلحات تحت نفس السياق، مثل التمكين للفتيات وإلغاء التمييز ضدهن (البند 23 من وثيقة الطفل)، والتمكين يقصد به إعطاؤهن فرصًا وإمكانياتٍ تفوق تلك التي تُعطى للذكور، وهذا يتناقض تناقضًا واضحًا مع دعوة الجندر إلى المساواة الكاملة بين الجنسين، ويؤدي إلى نوعٍ من التمييز السلبي المرفوض تجاه الذكور؛ مما يلقي الضوء على تأثير الاتجاهات النسوية المتطرفة في صياغة الوثيقة، ثمَّ المساواة المطلَقة بين الجنسين، وكان الأصح أن تكون المساواة العادلة؛ وذلك لاستحالة المساواة الكاملة بين جنسين مختلفين من الناحية العضوية والنفسية.

وجاءت المساواة المطلقة على أساس الجندر في الحصول على الخدمات الاجتماعية الأساسية مثل: التعليم والتغذية، والرعاية الصحية مثل: التحصينات من الأمراض، والوقاية من الأمراض المسببة للوفيات، وشملت أيضًا- للأسف- الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية؛ مما يعكس فلسفة الجندر في تبني الحرية الجنسية للأطفال والمراهقين؛ مما يُشكِّل خطورةً على البناء الأسري والاجتماعي للمجتمعات العربية والإسلامية.


وتنادي الوثيقة بالأخذ بالمنظور الجندري Gender Perspective عند وضع الخطط وسياسات التنمية، وهذا يعني الأخذ بعين الاعتبار بوجود نسبة من الفتيات والنساء في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ المتعلقة بالتنمية واتخاذ القرار؛ مما ينفي عامل الكفاءة ويلقي نوعًا من التحيُّز للفتيات بدلاً من إتاحة الفرص والإمكانات للجميع لانتقاء الكفاءات والعناصر المتميزة.


وفيما يتعلق بالأسرة التي ينشأ فيها الطفل نجد أنَّ مفهوم الجندر ينتقد ويرفض ما يُسميه بالأدوار النمطية لكل من الآباء والأمهات، ويقصد بالأدوار النمطية الأدوار المتعلقة بكل من الرجل والمرأة داخل الأسرة، وترفض الوثيقة أن تتضمن مناهج التعليم هذا النمط من الأسرة، والتي يتم توزيع الأدوار داخلها على أساس من النمطية (البند 40)، وتبعًا لذلك ينشأ الأطفال متحررين من أدوارهم داخل الأسرة؛ مما سيؤدي إلى خلخلةٍ لدى الطفل فيما يتعلق بمفهوم الأسرة المترابطة؛ حيث يؤدي كل فرد فيها دورًا مُكمِّلاً للآخر، قائمًا على الود والتعاون، محافظًا بذلك على بناء الأسرة بعيدًا عن الروح التنازعية التي يدعو إليها الجندر، وفي نفس الوقت فإنَّ الأدوار غير النمطية تتعلق بالأسرة غير النمطية، والتي قد تتعدد أشكالها تحت إطار الشذوذ والانحراف (البند 15).

إنَّ مصطلح الجندر يضع المجتمعات العربية والإسلامية أمام تحدٍّ بالغ الخطورة؛ لأنه يدخل هذه المجتمعات وهي تعاني من ضعف الوازع الديني وعدم الأخذ بالتشريع الإسلامي؛ مما يجعلها فريسةً سهلةً لهذه المفاهيم والمصطلحات الاجتماعية، إلا إذا تمَّ التنبُّه لها والتصدي لها بالدراسة والتمحيص، ومواجهتها في الوثائق الدولية، والقيام بمشاريع إصلاحية تنهض بالمجتمعات العربية والإسلامية على أساس الدين الإسلامي، آخذين بعين الاعتبار التغيرات الاجتماعية التي تطرأ على هذه المجتمعات.خاصة وأن هذه الوثائق التي تصدرها الامم المتحدة تصبح بمجرد توقيع الدول الاعضاء عليها ملزمة لتك الدول وجزء من قوانينها الوطنية التي تأخذ بها وتطبقها المحاكم في تلك الدول .
ماخود من موقع شبكة الاعلام العربي
MOHEET.COMmt2mt2mt2mt2

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أبنائنا, مفهوم, بين, يمرر, خطير, «الجندر»

« الصويرة : الشعلة تنظم الدورة الخامسة لمهرجان مسرح أطفال ما قبل سن التمدرس | جمعية الشعلة للتربية و الثقافة بطنجة – المدينة تستعد لاحتضان الدورة الخامسة للمهرجان »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحصين أبنائنا محمد السبيطري دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 22-05-2009 21:09
**تحذير خطير على الإيمالات @@ خطير جدا ** sxb دفاتر تبادل الخبرات التقنية 0 01-05-2009 18:08
هذا الكتاب لمن له غيرة على أبنائنا ابن الصخيرات دفتر المواضيع التربوية العامة 14 17-04-2009 10:55
هذه فرصة لتربية أبنائنا على المقاطعة أبو حسام الهواري دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 1 18-01-2009 16:56
توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية خالد شمس دفاتر التربية الصحيحة 1 28-12-2007 00:05


الساعة الآن 12:19


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة