تساؤل في محله ويمكنك أخي أن تضيف إليه آخر//
من ينصف ذاك الموظف الذي اختار الزواج بامرأة وظيفتها شؤون بيتها وتربية أولادها موفرا بذلك للدولة منصب شغل من حيث يريد أو لا يريد ألا تستحق هي الأخرى أن يلتحق بها زوجها المرمي لسنوات طوال لأن منصب زوجته لا يسمح له بامتياز في الحركة الإنتقالية؟
لسنا ضد تمتيع الوظفات بامتياز الإلتحاق بالزوج لكن في حدود معقولة تحتفظ به امتيازا وليس أولوية جعلت العديدين من الإخوة يقضون أكثر من 15 سنة في القفار.
هناك أمثلة عديدة لإخوان حرموا من الإستفادة من الحركة ـ لا سيما الجهوية والمحلية ـ وعدد نقطهم يضاهي المئة100 بينما استفادت بدلا منهم من تتوفر على 12 إثنتا عشر نقطة بامتياز الإلتحاق بالزوج
بالله عليكم هل ترون مثل هذا الإجراء عدلا؟