عناصر ظلامية تهاجم الطلبة بمراكش بالهراوات والسيوف وتصيب عددا منهم

[safe77]

سيدي الفاضل هل تميز بين النور و الظلام ؟ هل معنى كلامك أن فصيلا معينا هو الظلام عينه ، و الآخر هو النور الذي ليس بعده نور ، أليست هذه أحكاما مسبقة ؟ أما آن لنا أن نتخلى عن هذه الأوصاف الجاهزة و المستوردة، و نطرح الخبر محايدا، و نترك لجمهور التعليم التحليل و الحكم .

[safe77]

اللهم أن كانت هذه هي الضلامية فاشهد أنني أول الضلاميين وإن كانت الفضيلة رجعية فاأنا أول الرجعيين
حسبنا الله ونعم الوكيل الأسماء أصبحت تسمى بغير مسمياتها

[safe77]

الأخ ابن خلدون لم يأخذ مع الأسف من ابن خلدون موضوعية ولا دقة في التعبير

والله المستعان

يا رجل
مظلمو القلوب والعقول الذين ابتدعوا مصطلح الظلامية وضعوه ليحاربوا به الإسلام بعينه
ألا ظلمت أفئدتهم وساء ما تلفظه أفواههم الزفرة
فلتعِ ما تقول
إن كنت تقصد ما قصده أغبياء بني علمان فقل ذلك بوضوح كي نناقشك بوضوح وبالمباشر
وإن كنت من صنف المنقادة عقولهم لبني علمان دون وعي بخطورة ما يقولون فالعذر لك، والجاهل يتعلم

في انتظار توضيحك "الدقيق" لمصطلح الظلامية تقبل تحيتي
واعلم أننا ضد العنف أيا كان مرتكبه
يساريا؛ ملحدا؛ عدليا، بِجيديًا.. الخ

[عمر الشرقاوي]

إن الصراع الإيديولوجي بين الطرفين ليس بجديد بل قديم قدم الجامعات المغربية فكل فصيل يريد بسط سيطرته على هياكل الجامعة تحت غطاءات إيديولوجية مختلفة فصيل يدعي محاربته للعلمانية والشيوعية و..وفصيل آخر يدعي محاربته للظلامية والرجعية و.....
وبعد التخرج من الجامعة يصطدم طلبة كل فصيل بهموم جديدة تنسيهم حدة الصراعات المصطنعة ويتحول ــ بل يتوحد ــ الصراع إلى صراع اجتماعي مع لقمة العيش وعطالة حاملي الشهادات،أمام البرلمان ومقرات الوزارات.

أما الأخ ابن خلدون فعلينا ألا نظلمه ،لأنه نقل الخبرفقط بكل أمانة وأشار إلى مصدريهما.
أخيرا أرجو من الإخوان عدم جعل أنفسهم داخل الصراع الدائر أو نقله بين أعضاء دفاتر.فالألفاظ النابية والسب والشتم المتبادل بين الطرفين لابجعلنا نطمح للسير بمنتدنا قدما.لذلك فالمطلوب النقاش الهادئ الرصين.

تحيتي لجميع المتدخلين

[المرزوقية]

سبحان الله
في القرن الواحد والعشرين ولازال البعض يتمترس بمصطلحات ابعد عن الانسانية واقرب الى التعصب الاعمى اما ان لنا اذا كنا ديمقراطيين ان نتقبل بعضنا بعضا
ثم ما علاقة هذه المقالات التى اوردها ابن حلدون بمستجدات التعليم لنحترم منتدانا فهو ليس ساحة صراع ايديولوجي عقيم بل نبراس تربية ومعرفة