المؤسسات التعليمية بين الإدماج و الصراع - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفتر المواضيع التربوية العامة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بجميع المواضيع التربوية العامة التي لا يوجد لها تصنيف ضمن الدفاتر أدناه ..

أدوات الموضوع

skobido1
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 22 - 9 - 2007
المشاركات: 24
معدل تقييم المستوى: 0
skobido1 على طريق الإبداع
skobido1 غير متواجد حالياً
نشاط [ skobido1 ]
قوة السمعة:0
قديم 27-10-2007, 21:50 المشاركة 1   
افتراضي المؤسسات التعليمية بين الإدماج و الصراع

باعتبارها نسقا تتفاعل بداخله مجموعة من العناصر تفضي إلى إنتاج الفعل التعليمي التعلمي فإن المؤسسة التعليمية شأنها في ذلك شأن باقي مؤسسات المجتمع تحبل بأشكال يومية من المواجهة قد تأخذ طابعا رمزيا كما قد تنزل إلى المستوى المادي , و إذا حصرنا الرؤية في مجال التعليم الثانوي بشقيه الإعدادي و التأهيلي فإن هذه المواجهة غالبا ما يطغى عليها طابع الصدام و الاحتكاك المباشر مما ينتج ظاهرة العنف و العنف المضاد داخل مؤسساتنا التعليمية, هكذا تتحول العناصر الفاعلة من عوامل متظافرة لتحقيق أهداف و غايات المنظومة التعليمية إلى عناصر متنافرة تحكم تصوراتها منطق الفعل و رد الفعل ما بين صراع المواقع و الأدوار. فلماذا يبدو هذا الصراع أكثر وضوحا في المستوى الثانوي و كيف تتحدد مظاهره في ارتباط بأبعاد و مستويات الممارسة التربوية و ما هو المنتظر من المؤسسات التعليمية في ضوء حالات الانفلات التربوي هذه؟
ترتبط سنوات التمدرس بتجارب تفاعلية مكثفة يعيشها المتمدرس داخل مجموعة متنوعة من الشبكات العلائقية المحددة عبر مجموعة من الأبعاد ما بين مؤسسية ترتبط بالمؤسسة كفضاء مادي و معنوي( حجرات, قوانين, أطر تدريس و إدارة ...) و سيكوبيداغوجية تحددها أنماط التفاعل و التواصل البيداغوجي و النفسي داخل فضاء المؤسسة إضافة إلى الأبعاد الديداكتيكية المرتبطة بشكل مباشر بأشكال صياغة و تقديم الدروس داخل الحجرات الدراسية, هذه الأبعاد هي ما يحدد الإطار الذي تتفاعل به الأدوار و الأفكار و الأشخاص و هي ما يؤدي في النهاية إلى بناء التصورات و التمثلات السلوكية و القيمية و الرمزية و إذا كانت ظاهرة العنف و العنف المضاد داخل المؤسسات التعليمية أكثر التصاقا بالتعليم الثانوي بشقيه الإعدادي و التأهيلي فمرد ذلك لمصادفة هذه الفترة من التمدرس لمرحلة المراهقة التي تعد إحدى أعقد فترات النمو النفسي و الاجتماعي للمتمدرس فما هي أبعاد هذه المرحلة و ما هي تداعياتها على الأبعاد المتدخلة في إنتاج الفعل التعليمي و التعلمي و هل تعد المواجهة المفتوحة الخيار الأنسب بالنسبة للمراهق للتعبير عن ذاته و التواصل مع هذه الأبعاد؟
يحصر المختصين المدى العمري لهذه الفترة ما بين 12 و 18 سنة و يمكن مقاربة خصوصية هذه الفترة في علاقتها بالحقل التربوي على أربع مستويات:
المستوى الجسدي: تتأطر مرحلة المراهقة على المستوى الجسدي من خلال تغيرات بيولوجية سريعة و متلاحقة تتفاوت حسب اختلاف الجنسين بما يفضي تحولات جسدية تنعكس على مستوى ملامح الشخص و هيأته, هذه التحولات تؤدي في الغالب إلى اضطراب على مستوى إدراك الذات بما يعني ذلك من توترات انفعالية, و إذا أقررنا بحتمية التفاعل بين البيولوجي و النفسي فإن من الضروري أن تحضر هذه التغيرات على المستوى التربوي في مختلف أبعاده و سياقاته فالطفل الصغير ذو البنية الضعيفة مقارنة بالآخرين(مدرسين,إداريين...) و المهدد باستمرار بجميع صيغ العقاب البدنية و النفسية لم يعد له وجود بما يعنيه ذلك من شعور بالاعتداد بهذه القدرات الجسدية الجديدة في مقابل الآخرين و الاستعداد للكشف عنها في اللحظات المناسبة و بأشكال أكثر ميلا إلى الاستعراض منها إلى الاستعمال الاضطراري . إن التغيرات البيولوجية المتلاحقة عادة ما تذكي لدى المتعلم المراهق الرغبة في العتراف به كطرف على أساس أفقي و ليس عمودي مادام الحواجز المادية قد زالت بالتقارب البدني بين جميع الأطراف بمن فيها المتعلم.
المستوى العقلي المعرفي: تعد هذه الفترة في نظر جان بياجيه مرحلة التحرر من معيقات التفكير المشخص التي هيمنت على العقل طيلة سنوات الطفولة لينتقل المراهق إلى إدراك المبادئ و النظريات عن طريق اختبار الفرضيات أو تكذيبها إضافة إلى القدرة على استعمال التحليل التوفيقي بين وضعيات و قضايا لتركيب أطروحات جديدة, هذه المتغيرات الجديدة تنزل بثقلها على مستوى الممارسة التعليمية التعلمية فينعكس ذلك في شكل مناكفات و مشاكسات مستمرة يستثمر من خلالها المراهق قدراته العقلية الجديدة في الالتفاف على وضعيات التعلم العمودية و التلقينية لفرض واقع جديد تزيد فيه هوامش المبادرة لصالح المتعلم بينما ينسحب المدرس شيئا فشيئا , و إذا أخذنا بعين الاعتبار الطرائق التقليدية المهيمنة على واقع منظومتننا التعليمية و التي تجعل المدرس كمالك للمعرفة محور هذه المنظومة و عصبها الحاضر بقوة في كل المساحات داخل الفصل, فإن سعي المتعلم المراهق لاكتساح هذه المساحات غالبا ما ينشر جوا من التوتر يزيد من حدته الطابع الاندفاعي غير المنظم لردود أفعاله و هو ما يفتح المجال أمام صراع مواقع أساسه الهيمنة على الحضور المادي و الرمزي داخل الحجرات بما يؤدي إلى احتكاكات قد تتجاوز ما هو رمزي إلى ما هو مادي بلجوء أحد الطرفين إلى فرض شروط تواجده على حساب الآخر.
المستوى الوجداني: إن مرحلة المراهقة هي مرحلة نضج التموقعات الغريزية للطاقة الليبيدية في علاقتها بالمواضيع الحقيقية, هكذا يتم الانتقال من المواضيع الاستيهامية إلى الأبعاد الحقيقية لهذه المواضيع الشيء الذي يتطلب جهدا كبيرا و مضنيا للتوفيق بين اندفاعات الأنا من جهة و التزامات الواقع من جهة أخرى ذلك أن المراهق عادة ما يجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هذه الاندفاعات نظرا لطابعها وحضورها القوي الملازم لكل احتكاك بالجنس الآخر مدرسا كان أم متعلما, في هذا السياق يمكن التركيز على عنصر الاختلاف الجنسي داخل الفصول الدراسية ما بين (متعلمين/متعلمين) و (متعلمين/مدرسين) و مدى تأثيره على سير العملية التعليمية في شموليتها فحاجة كل جنس إلى جلب اهتمام الجنس الآخر مدرسا كان أم متعلما تنشر هي الأخرى جوا من التوتر الانفعالي أساسه تسابق محموم لكنه غير مكشوف قد يؤدي إلى انفجار الأوضاع في أية لحظة.
المستوى الاجتماعي: تتميز هذه المرحلة ببروز نظام تفاعلات جديد أساسه سعي المراهق لموضعة نفسه داخل الإطار الاجتماعي العلائقي بما يتوافق و المتغيرات الجديدة بيولوجية كانت أم عقلية معرفية أم وجدانية و هو ما يهدف بالأساس لتجاوز الفردية الفطرية من جهة و التمركز الغريزي حول الذات من جهة أخرى كما ينتقل المراهق من النزعة الامتثالية السالبة العائدة أساسا إلى الخوف من العقاب التي صاحبته طيلة سنوات الطفولة إلى تمثل القيم الاجتماعية المجردة بما يعنيه ذلك من بناء مفهوم الواجب و القيم وفقا لما ترتضيه مصلحة الجماعة داخل المجتمع و التي تكون مستعدة للتدخل أمام إي انفلات لإرجاع الأمور إلى نصابها بدءا بإبداء التقزز و الاحتقار و انتهاء بتوقيع عقوبات زجرية. و إذا كان من المفروض أن تؤدي هذه الانتقالات في المرحلة المتأخرة من المراهقة 17/18 إلى اندماج تدريجي في النسق العلائقي القيمي و الثقافي للمحيط الاجتماعي فإن هذه الاضطرابات الانفعالية في مقابل التغيرات الجديدة خصوصا الجسدية منها و الطابع الجاف و الصارم للضوابط المؤسسية لا توفران لهذه الانتقالات السلاسة و المرونة الكافيتين و هو ما يؤدي في الغالب إلى صدامات مباشرة يستثمر فيها المراهق كل التراكمات التي حققتها له فترته العمرية الجديدة من تطور بدني و عقلي و وجداني في كسب معركة وجوده أمام باقي مكونات النسق التربوي باختلاف أدوارهم و مواقعهم .
الواقع أن المؤسسة التعليمية ليست سوى إحدى واجهات أزمة المراهقة غير أن مسؤولية هذه المؤسسة في ضمان اندماج سليم و انتقال إيجابي للمراهق من عالم الصغار إلى عالم الكبار لابد و أن تتجاوز مسؤوليات باقي المؤسسات الاجتماعية الإدماجية الأخرى بالنظر إلى التراكم المعرفي الذي من المفروض أن يتوفر للمشرفين عليها من مدرسين و إداريين و فاعلين تربويين, إلا أن مظاهر التوتر و العنف التي أضحت من صميم الواقع اليومي لمؤسساتنا التعليمية الثانوية تشير إلى دخول الفاعلين التربوين كطرف في الأزمات المتولدة عن مرحلة المراهقة عوض السيطرة عليها و توجيهها في الاتجاه السليم باستثمار الشروط التربوية المفترض توفرها في المؤسسة و المشرفين عليها و هو ما يمكن أن نعزوه لعدة أسباب:
- ضعف البنيات التحتية و لمعظم المؤسسات التعليمية و افتقارها في الغالب الأعم لمفهوم المؤسسة المفترضة ساعة وضع البرامج و التشريعات المدرسية مما يطرح تنافرا صارخا بين واقع حال هذه المؤسسات و ما هو منتظر منها فمظاهر الاكتظاظ المهول داخل الفصول و غياب أبسط الوسائط التعليمية التي من شأنها تجاوز أشكال التعليم و التعلم البدائية, و الاكتفاء بالحد الأدنى من الأدوار المرسومة للمؤسسة التعليمية عن طريق التلقين العمودي الذي ليس من شانه الرقي بالممارسة التعليمية التعلمية بما يضمن انسجاما مع التطورات المتلاحقة التي تشهدها مختلف مناحي الحياة الإنسانية بما فيها الجوانب التربوية و التعليمية تساهم في تداخل المواقع المفترضة لثنائية مدرس/متعلم بما يؤدي لا محالة للصدام الذي لا يجد له متنفسا رمزيا بالنظر لصعوبة التعبير عن الذات في ظل الاكتظاظ.
- القطيعة السوسيوثقافية العميقة بين المنتوج المدرسي المروج في المؤسسات التعليمية و الثقافة الرائجة في باقي مؤسسات المجتمع و بالخصوص الأسرة مما يحول الحجرات الدراسية إلى فضاء للاغتراب و ليس الاندماج خصوصا مع ارتفاع طابع الرسمية الذي تكتسيه الممارسة التربوية في ارتباط بالشروط المؤسسية التي تتم فيها و هو أمر لا ينسحب على المتعلم بمفرده بل يتجاوزه إلى الفاعل التربوي.
افتقار المؤسسات التعليمية لمختصين نفسيين و اجتماعيين من شأن وجودهم أن يسهم في معالجة مظاهر الاضطراب و الانفلات بشكل علمي يأخذ بعين الاعتبار مختلف المتغيرات المتدخلة في حالات الاضطراب هاته, مما يضع هذه الحالات في يد أطر إدارية لايسمح لها تكوينها بالتعامل مع هذه الوضعيات, هكذا تطغى المجالس التأديبية و الإجراءات الانضباطية على تصوراتها و تحركاتها و هو ما يزيد من تأزيم الوضع عوض تصحيحه إذ تدخل الأطراف التي من المفترض أن تتعامل مع الوضع باعتبارها مدركة لحيثياته و تمظهراته كأطراف شخصية مما يغلب الجوانب الذاتية على الموضوعية في تصفية هذه الإشكالات.
- انحصار حضور المؤسسة في البناء التحتي من حجرات و مرافق و إن بشكل محدود ينحصر في الحد الأدنى و انسحاب البناء الفوقي من قوانين و أعراف و أنماط تواصل و تفاعل من المعادلة بما يفضي إلى جهل مختلف المتفاعلين في سياق العملية التربوية من متعلمين و مدرسين و إداريين لقوانين التشريع المدرسي و التنظيمات الداخلية للمؤسسات التي من شأنها تنظيم و تأطير العلاقة بين هذه الأطراف, هذا إضافة إلى غرق مضامين هذه القوانين حتى في حالة استحضارها من طرف الفاعلين في حالة من الغموض و عسر التأويل بما يفضي إلى صدامات بين خطابات الحق و الواجب و مصالح الأطراف المتفاعلة مادية كانت أم رمزية , هكذا تخيم ثقافة الاحتجاج لدى الجميع . فلا المتعلمون راضون عن أنماط تعامل مدرسيهم معهم ولا المدرسين متفهمين لشروط و الملابسات التي يتحرك في خضمها سلوكات المتعلمين و لا الأطر الإدارية بقادرة عل تجسيد مفهوم المؤسسة المادي و الرمزي مما يتطلب وقفة تأمل طويلة لإعادة تأثيث مشهدنا التعليمي بما يؤدي إلى انسجام العناصر و تكاملها بدل صراعها.









آخر مواضيعي

0 المختبرات العلمية
0 موقع اع.وادنون بكلميم
0 نتيجة الحركة الانتقالية لهيئة التسييرو المراقبة المادية و المالية
0 موسوعات مفيدة
0 مجزوءة الاسس الفلسفية و الاجتماعية للتربية
0 نظام الشساعة
0 التعويضات العينية
0 مصوغة التدبير المالي والمادي للمؤسسات التعليمية
0 روابط لا بديل عنها
0 موقع تربوي غني


مصطفى
:: المدير المؤسس ::

الصورة الرمزية مصطفى

تاريخ التسجيل: 5 - 5 - 2007
السكن: أكادير
المشاركات: 1,035

مصطفى غير متواجد حالياً

نشاط [ مصطفى ]
معدل تقييم المستوى: 40
افتراضي
قديم 27-10-2007, 22:17 المشاركة 2   

إذا كانت ظاهرة العنف و العنف المضاد داخل المؤسسات التعليمية أكثر التصاقا بالتعليم الثانوي بشقيه الإعدادي و التأهيلي فمرد ذلك لمصادفة هذه الفترة من التمدرس لمرحلة المراهقة التي تعد إحدى أعقد فترات النمو النفسي و الاجتماعي للمتمدرس فما هي أبعاد هذه المرحلة و ما هي تداعياتها على الأبعاد المتدخلة في إنتاج الفعل التعليمي و التعلمي و هل تعد المواجهة المفتوحة الخيار الأنسب بالنسبة للمراهق للتعبير عن ذاته و التواصل مع هذه الأبعاد؟

في غياب اللاوعي عند التلاميذ يمكن أن نرى أشياء غريبة جدا عن السلوك التربوي ، هذا اللاوعي الذي يساعد في ترسيخه الإعلام بالدرجة الأولى ثم المجتمع ..


اعط بلا حدود ... ولا تنتظر الأخذ ... يكفيك رضى الله !!
=================
وما من كاتب الا سيفنى ******** ويبقى الدهر ماكتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شئ ******** يسرك في القيامه ان تراه

amigostri
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية amigostri

تاريخ التسجيل: 12 - 6 - 2007
السكن: agadir
المشاركات: 762

amigostri غير متواجد حالياً

نشاط [ amigostri ]
معدل تقييم المستوى: 283
افتراضي
قديم 30-10-2007, 22:36 المشاركة 3   

حقيقة نتمنى من الاباء الاندماج لمساعدة تالمدرسة في تحقيق ادوارها في ترسيخ السلوكات الايجابية التى من شانها الانعكاس على المجتمع على المدى المتوسط والبعيد

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ[SIGPIC] ســــــــعـــــــيـــــــد[/SIGPIC]
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المؤسسات, التعليمية, الصراع, الإدماج, بين

« تجمهر أمام المؤسسات التعليمية | !!!!!!!!§§§§§§§§المعلم إنسان§§§§§§§§!!!!!!!!! »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تجهيز إدارات المؤسسات التعليمية بحواسيب محمولة مرتبطة بالانترنيت+ لائحة المؤسسات أبونسرين دفاتر الإدارة التربوية 90 11-03-2012 01:34
إغلاق المؤسسات التعليمية mazouz noureddine سؤال وجواب , دفتر الاستفسارات العامة 4 04-07-2009 13:03
بيداغوجيا الإدماج الوضعيّة الإدماجية من أجل تعلّم الإدماج وتقويم الإدماج jamal2008 علوم التربية وعلم النفس التربوي 1 18-05-2009 05:45
دليل المؤسسات التعليمية AitKARROU مكتب المدير 6 05-04-2009 12:13
جرس المؤسسات التعليمية chziko دفـتـر التشريع الإداري و التسيير التربوي 9 07-12-2008 22:38


الساعة الآن 19:07


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة