مدونة السير جاءت لتمتص الدماء و الجيوب و تحول المغاربة إلى ضحايا
4000 قتيلا و المدونة التي قيل بأنها جاءت لتسد نزيف الطرق لم تقلص النسب بل الأرقام تفاقمت هكذا تقول المدونة: فليمت المغاربة و تعيش المدونة ما شاء الله المدونة تستنزف الجيوب و تحول الجاني و الضحية إلى ضحايا فوق العادة إنها أفكار خارج التطبيق و لا تواكب الواقع هل ستتحرك الحكومة لإنقاذ أرواح المغاربة و تضحي بالدمونة ما دامت تكرس حرب الطرق أكثر من أي وسيلة أخرى*