كناش الزي.......

[نجيب أمين]

كناش الزي (الزي/ الهدره/ الكلام)

خمس حروف

نقطه

ربع سطر

كاس علــــــيمن

كاس علـــــيسـر

دروب

دخاشش

قواس

سور (تسكين السين وفتح الراء وتسكين الراء/ أسوار)


واد

بحر

درب الهمزه

شلى عبيد

شلى غمزه

شلى دبزه

درب الزاي

حنه... بخور

دريات تدور

تعالى تنقش

ودراري

تعالى تزور

البحريه

وشلى قبور

ودرب الميم
....
ودرب الرا
....
كناش الزي

خمس حروف

وشلى هدره

نجيب أمين

[احمد امين المغربي]

أتصورك أخي تلقي قصيدتك هذه لفظا شعريا...وأتصور أني لن أسمح لحس الذباب الذي يذهب ما في اللباب أن يعكر صفو السماع وأنا مشدوه إلى كائناتك الشعرية العجيبة،كما أتصورك كما الحاوي والجراب كل مرة يتقن لعبة التشويق وفي كل مرة يدس يده في كيس أخطاره يعد الناس بكل جديد من كل لون ومن كل شكل غير أنه يحمل سما ناقعا فيما تحمل أنت بلسما شافيا.........الله الله يا أمينان.

[نجيب أمين]

روح الزجل أخي أمين هي المشافهة...الأمسيات الزجلية هي الفرصة الناذرة للدخول في حضرة النصوص قراءا ومستمعين...تجدني على أحر من الجمر لاقتناص احدى هذه اللحظات حيث تحيى النصوص وأنتعش من خلالها...التنويع آخذ بالمثل الشعبي حتى حال مايبقى على حالو...فقط ألتقط الكلمات والمواقف الكاميرا ديما شاعلة على طريقتي أما الكلام/الزجل فينساب ساعة الجدبة بتلقائية وأحيانا يستعصي حسب ملوك الليلة الحاضرين....مجرد كلام...تحياتي الصادقة لأخ أعتز بأخوته.

[علال ابن الشرق]

لقد حلقت بنا -أخي أمين - بأجواء مرت عليها سنون ، أجواء شاعرية أملاها معانقة النهر للبحر : نهرأم الربيع و محيط الظلمات وكأنه يسرد عليه ما لاقاه أثناء رحلته التي تنطلق من جبال خنيفرة الساحرة ؛ وأسوار البرتغال الشاهقة ترقب اللقاء الحميمي بصمت ، إنها مدينة أزمور التي اختطفت من عمري سنتين ، إذ كنت تائها هناك أتابع الدراسة وأتسكع بدروبها الضيقة حتى إذا مللت ، يممت شطر المصب حيث تنتعش النفس برذاذ صاف يتطايرمرحبا بعشاق السحر والجمال ، أجواء تتخلها مشاهد صورتها قصيدتك : ضجيج زوار للا عيشة البحرية ، ومولاي بوشعيب الرداد ، وما يصاحب ذلك من حركة تجارية لاتفرق بين الحلال وضده.
دمت كما عهدناك تشنف أسماعنا بحلو الكلام.

[نجيب أمين]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد امين المغربي أتصورك أخي تلقي قصيدتك هذه لفظا شعريا...وأتصور أني لن أسمح لحس الذباب الذي يذهب ما في اللباب أن يعكر صفو السماع وأنا مشدوه إلى كائناتك الشعرية العجيبة،كما أتصورك كما الحاوي والجراب كل مرة يتقن لعبة التشويق وفي كل مرة يدس يده في كيس أخطاره يعد الناس بكل جديد من كل لون ومن كل شكل غير أنه يحمل سما ناقعا فيما تحمل أنت بلسما شافيا.........الله الله يا أمينان.

شكرا أخي امين