رواية*زليحة*26 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

ميمون بوجنان
:: دفاتري فعال ::
تاريخ التسجيل: 29 - 11 - 2008
المشاركات: 545
معدل تقييم المستوى: 243
ميمون بوجنان على طريق الإبداع
ميمون بوجنان غير متواجد حالياً
نشاط [ ميمون بوجنان ]
قوة السمعة:243
قديم 18-06-2009, 18:17 المشاركة 1   
Arrow رواية*زليحة*26

النظرة الخامسة والأربعون
انصرفوا بعد تحية الوداع المألوفة ،بعد الثامنة والربع ،لم يبق غير "جيهان" ،بدأت في تنظيف
الأواني ،رن الهاتف رناته المعلومة ،هي من يجيب بدءا ثم تحول المكالمة لصاحبها أو صاحبتها ،"جيهان" جد نشيطة ،قبل أن تخرج "زول"من المطبخ ،أسرعت إلى الهاتف قبلها...
-آلو...
-من؟ماريا؟؟ بونيس ضياس ماريا ..
-.........
-مويرتا؟؟....خويبس؟؟....مليلة؟؟...آه ماريا...
-...............
ارتعدت فرائص "زول" لا تدر سببا لذلك لم تفهم أي شيء ،تسمرت في مكانها ،فغرت فيها ،ماذا
أصاب مشغلتها؟؟أعترتها جنية؟؟ترى جيدا حركات" جيهان"وهي تكلم هذه "الماريا"...ارتفع
صوتها ،امتقع لونها ،انتهت المكالمة....
-تشاو...ما...ري..ية..
عادت إلى المطبخ ،كأنها لم تسمع ولم تر،واصلت عملها...
بطرفها الخفي،رأت "جيهان"تعدو نحو بيتها ،بعد خمس دقائق ،عادت للظهور ،لم تألف "زول"
هذا المظهر ،غريب أمر اللالا ،غريب هذا اليوم ..اللهم يسر ..بذلة رياضية سوداء ،قبعة
سوداء أيضا ...
-"زول " أحضري حذائي ....أديداس الأزرق.
-حاضر لالاَ...
-لا حاضر ولا غائب...بسرعة...بسرعة..
-...............
النظرة السادسة والأربعون
تقلبت "للا خدوج" ،منتصف الليل تقريبا ،نباح الكلب يعلو ،هذا "برحيل" بدون شك ،هبت ..استقبلته
بفتور كبير ،أضاءت البيت بشمعة ،وضعتها على إناء متعدد الاستعمالات ،مرة للأكل وأخرى لغسل الأيدي ...ولغير ذلك كثير...شاحبة هي اليوم ،رددت كلمات الترحيب الاعتيادية بطريقة آلية ،لم
يخف ذلك عن "برحيل" لم يفاجأ حتى ،ينتظر ذلك وأكثر ...حضر رغم تردده لفك الرموز المشفرة
التي تلقاها هذا الصباح من "للا خدوج" عند مروره جنب الدار ،بعد تبادل تحية الصباح
بادرت بالسؤال :
-أتعرف عمي "العياشي"؟؟ زوج ابنتي؟؟
-هه...
لم تعره أي اهتمام ولا لجوابه ..بل واصلت:
-هل حقا "عبد الجليل" ابنك؟؟؟؟
بهت ...هكذا وبدون مقدمات أهكذا يطرح السؤال؟؟"عبد الجليل"...عمي "العياشي"...احمر وجهه
لم ينبس ببنت شفة ،واصل سيره ،لم يعقب ،لاحقته بسؤال آخر ،لغز هو الآخر ،قهقهت
بعدها وهو يبتعد:
-هل ستوالي "حورية" خدمتها لعمي "العياشي"؟؟
تأكد أن ليلته هاته هي امتحانه الأخير ،سيعقبه فلاح أبدي ...أو اجترار لجروحه إلى آخر أيامه
جلس على الفراش الموضوع أرضا ،اتكأ على وسادة "للا خدوج"،قبعت قبالته ،حدقت فيه مليا :
-"برحيل" من أي موطن أنت؟؟؟
أي صندوق أثقل ؟صندوق خشب أم صندوق حديد؟.....
ازداد اضطرابه ،غريبة هذه المرأة ..ما هذه الأسئلة الملغمة؟ اللهم يسر ..تنحنح..لا مجال للمراوغة..
تدعوه للجواب ...لا شيء غير الجواب ..
النظرة السابعة والأربعون
حثت "امحيجيبة" خطاها نحو المحطة ،متلفعة بثيابها البدوي الملفتة للانتباه ،متأبطة لرزمة
أثوابها كتأبط شرا مؤنث...يسرع الخطى نحو المجهول...
-إلى أين تريد آنستي؟؟
تفحصت هذا الوجه الجميل ،هذا الشاب اللبق الذي حياها بانحناءة من رأسه :
-حي "إبراقن"...توصلني؟؟؟
-حي "إبراقن"...حي"إبراقن"..إيه تفضلي ...
-سعيد..آسعيد .. كم الساعة؟
-الخامسة وعشر دقائق ..نوفيا؟؟؟
-لا..لا تريد حي "إبراقن" الخامسة؟ أوه...تفضلي آنستي بسرعة.....
فتح الباب ،ولجت الطاكسي الصغير تجر تلابيبها ،حاول أن يغلق الباب ..جزء من لباسها ما يزال يعانق الريح ...نبهها جذبته ..أغلق الباب .
شغل المحرك ،تحرك رويدا رويدا عبر هذا المربع الصغير الذي يسمونه محطة ثم إلى الشارع الكبير ..هي تنظر يمنة ويسرة ..أثناء الطريق سألها عن العنوان الذي تقصده بالذات ،تحدث بصوت خفيض ولباقة تليق بالمتخرج من الجامعة منذ عامين ،حدثها عن المخاطر التي تحيط بساكني هذا الحي وزواره...خصوصا في هذا الوقت المتأخر...
علم أنها تركت باديتها ليومها وأنها لا تنوي العودة إليها ثانية وأنها تبحث عن سيدة تدعى "كنزة"
تسكن هذا الحي ،استمع إليها بكل إمعان رغم تلعثمها وهي تحدثه ،لم يسألها الأسباب ..قرأ في نبرة صوتها المأساة ..لا داعي للسؤال ..لنبش الجرح ..دعه عله يندمل ..كما يحاول هو أن ينسى جروحه ..أن ينسى سنواته العديدة في المدارس والثانوية والجامعة ..تذكر ..دمعت عيناه توقف أمام آخر متجر مفتوح...
نزل ،سأل عن "كنزة"أعطى الأوصاف ..الأصل وما إلى ذلك..
النظرة الثامنة والأربعون
-تسكن هذه "المصيبة"..آخر بيت في أقصى الحي ...
هكذا كان الجواب ،عاد إلى سيارته ..واصل المسير ..الطريق محفرة كل مرة يتقافز طفل أو طفلان أو أطفال...عابرين الطريق ..حاملين فوق رؤوسهم أكياسا بيضاء ..
ما بداخل هاته الأكياس؟؟ لماذا يسرعون هكذا؟؟ أين يحتفي هؤلاء القوم؟؟ أوصلها إلى البيت المنشود
أرادت أن تؤدي الثمن للشاب "شوقي" لكنه امتنع قائلا بصوت متحشرج:
-أختي "امحيجيبة" هذه عنواني و رقم هاتفي ... لا تترددي في أي وقت أن تتصلي بي في أي وقت
إن وقع لك أي مكروه لا سامح الله ...أنا وعائلتي سنكون في الخدمة...
حاولت أن تقول شيئا ..أن ترد الجميل ..لم تستطع أن تتكلم إلا بصعوبة بالغة:
-ربي يرعاك ...لن أنسى جميلك..
أغلقت الباب ،اتجهت نحو المنزل المنزوي ،"شوقي" لم يعد أدراجه ،ظل يرقبها من مكانه وهي تطرق الباب ،بعد هنيهة فتح عن امرأة سمراء في الأربعينات من عمرها ،تأتزر البياض ..عانقت "امحيجيبة"
وبعد كلمات قليلة ..تأكد أنها تعرفت عن ى"كنزة"،شغل المحرك ..عاد من حيث أتى وهو يكظم
غيظه من نفسه التي ترحم الكل إلا ذاته ...سادية معه هذه النفس
عاد ثانية إلى هواجسه والتفكير المضني في يومياته وعذاباته....
لم يقو على محو طيفها عنه ...استمر في قيادته دون أن ينتبه إلى الأطفال.........
-يا ولد الق.........الله يلعن أبوك
-سنراك ثانية هنا آولد.........
-والله العظيم لأحطمنك.........
لم يعلم أن كل لعنات الدنيا قد قذف بها ...
النظرة التاسعة والأربعون
تعاقبت الأيام،"زول" تقوم بمهمتها على أحسن وجه ،منذ أسابيع لاحظت تغيرات تقع...فيما يخص مشغلتها أولا:
لا تدعوها إلى دشاتها الصباحية ...تخرج كل صباح لابسة السواد ....أيام الخميس لا تعود إلى البيت لا تعود إلا يوم
الجمعة بعد الثانية زوالا ...تعود وهي جد مرهقة ..واضعة الحجاب...معقود أسفل الذقن ..لا مساحيق ..
لا أحمر شفاه.. تنام بعد العودة نوما عميقا ..لا تستفيق إلا و"نسرين"قد خرجت متأبطة حقيبتها الجلدية السوداء...
بقدرة قادر ،أصبح السيد "حسن" يطلب من "زول" أن تسخن ماء الوضوء .."الحسين" هو أيضا غير من عادته
يرجع مباشرة بعد الفصل إلى المنزل ...ينكب على كتب مجلدة ،لم تكن قد رأتها من قبل ..كبيرة الحجم ذات
أوراق صفراء ...يجيبها حين تسأله أو تخدمه :
-جزاك الله عني خيرا ..
-إرادة الله تلك ...سيكون ما أراده الله أختي....
-أختي.............
من قبل كانت تسمع ما لا تفهم :"ميرسي" ..."كراسيا"...أثقذام...والآن؟؟ماذا يجري حولي ؟؟أي ملاك دخل هذا المنزل
من نوافذه؟؟
و"نسرين"؟أين تذهب هكذا بهذه الحقيبة السوداء؟؟وفي ساعات محددة من أيام محددة...
لا تفقه الكثير مما يحدث ،يطلب منها تحضير الوجبات لأكثر من العدد العادي ...تطيع الأوامر "جيهان"إلى جنبها
تساعدها و"نسرين"أيضا؟؟......لاحظت تعدد الاتصالات الهاتفية :
-آلو "جيهان"؟
-لا أنا "زول"
-"زول"؟؟
-أي نعم أنا "زول" الخادمة..
-هل "جيهان" بالبيت ؟؟
-لا خرجت ..
-متى ؟
-............
النظرة الخمسون
-تكلمي ..تكلمي ..متى ؟
-خ...خرج....خرجت باكرا..
-عند عودتها أخبريها عن اتصالي .
-أقول..من؟
-أيتها البلهاء قولي فقط دومينغو07 ...
-ماذا ؟ ماذا؟ ..دومينو...دو..
-هكذا ..اسمعيني..دوووو ..منغوو..07
-حاضر...حاضر ..آسي دوووميينغووو07
قولي فقط الاسم بدون السي ..حذار ..بدون السي ..
-حاضر..حاضر
تضع السماعة وهي مرتعشة ،لم تفهم ...لن تفهم ...حائرة من هو هذا الدومنغو؟؟ ويتكلم العربية؟؟جيد ..ممتاز..
أوه..ثانية ..
-آلو ..من على الخط؟؟..آلو..
-"جيهان"؟؟
-لا.."زول"..
-أيمكنك الكتابة؟؟
-لا.لا أع....ر..ف
-تذكري إذن أختي ،قولي لجيهان "كمايو"ج اتصل ..هكذا "كمايو:ج..."كمايو"ج
-نعم..نعم.."كما"ج...حاضر ..حاضر آه ماذا أقول ؟
-هكذا "كمايو"ج.. كما...
-"كمايو"ج.......".كمايو "ج..فهمت كل شيء....
-السلام عليكم ورحمة الله تعالى ..
النظرة الواحدة والخمسون
بقيت السماعة في يدها ،تشابكت الأفكار في مخها الصغير ،دومنغو 07،كمايو ج ..آه والآخر ذو الوجه الأسود ماذا قال؟
إيه :إبراقن 1 في أمان الله وحفظه ثم اختفى بسرعة كالتي ظهر بها أواه ما هذا؟؟ماذا يقع؟؟ربي سترك.. ربي سترك
فتح الباب ،لم أحضر بعد العشاء ،الثامنة ...لعلها "جيهان"....بل هي :جيهان :بدون لعل ولا عسى ..ز
-دومنغو07 ،كمايو ج ..إبراقن1 في أمان الله ..
-دومنغو07...كمايو ج...إبراقن1 في أمان الله ..
-مساء الخير..
-دومنغو 07 كمايو ج....إبراقن 1 في أمان الله ..
-مساء الخير ..مساء الخير للا..
-دومن....كما.....أبرا...
-مساء الخ...
-مساء ..دومن...كمايو...
منذ الليلة الأولى ،بل منذ أن خططت لذلك ،عرفت "فاطمة " كيف تضع قلب عمي "العياشي" على كف عفريت
لم ترد التحية ك
-فاطمتي...السلام عليك..
-ابتسمت ابتسامة حلوة ،هزت كيانه ،اقترب منها ..يداه ترتجفان كأنه مساق إلى مصيره ،هزت رأسها هزة
خفيفة وقالت في نفسها :
-يحق لك الآن أن تتسمي ب"فاطمة" من ذرية السي "امحمد"...
بادلته قبلات أولى ..رويدا...رويدا ..خلصته من جلبابه الأبيض ..جعلته أمامها عاريا ،عاريا من كل آماله ...
لعنت في نفسها كثيرا جنونها ،لكنها على استعداد لكل شيء لكي تصل ،لا سبيل للتراجع...
تحرك بالقرب منها ،حاول ضمها إليه بما فيه من قوة ،نظرت في عينيه ..خارت قواه ..قرأ في عينيها الإبهام
لامست جسده بعنبة ثدييها البضين ...لم يتمالك نفسه ..جاست خلال جسده بأناملها الرطبة "المحناة" ،اقتربت
منه أكثر ..بادلته القبل ،حاول أن يخطو الخطوة الأخيرة ،ركزت جمع فخذيها ،أمالته جنبا ...ازداد انتصابه
النظرة الثانية والخمسون
ازداد جنونها ...فقدت السيطرة على مداركها ،تاهت في غابة من الأفكار المتشابكة في مخها
في هذه اللحظة تفكر؟؟أيفكر الناس في مثل هذه اللحظة ؟؟أحيرا مارست عليه الجنس...وبكل عنف...
آهاته تنبئ بانبطاحه أمامها ...وإلى الأبد ...إلى الأبد ..
يتذكر أيامه الأولى مع"فاطمة" ..أيام جميلة بالفعل..يتأملها طول يومياته ..يمارسان الجنس حتى الثمالة ....
تتركه أعزلا ...يستسلم ..وتقول هل من مزيد؟؟؟؟نار على نار ..تقهقه ..ينظر إليها مليا ..
هي تنظر من خلاله ..تتراءى لهل صور شتى ..تبتغيها..ترى "عبد الجليل" يرقص بين يدي شقراء ..
يشرب منوما في لياليه ...ينام عاريا بين يدي عرافة ...في "فرانكفورد"فرانكفورد؟؟فرانكفورت؟؟
لا يهم ..ترى أيضا نفسها تحتويه ..كلابا كثيرة تنبح...تلهث...وإن لم يحمل عليها ..أحمرة تنقل أسفارا
إلى غابة كثيفة الأشجار التي لم تر مثلها قط ..أسفارا؟؟أجسادا؟؟ في صناديق خشبية وأخرى حديدية ...
في عضوه التناسلي ترى دوما قردا ...برتقالي اللون ...بالضبط كالذي رأته حين كانت لما تزال صبية صغيرة .
كلما اقترب موعد وصول الابن المغترب إلا وازداد عمي"العياشي"انكبابا على إصلاحات داخل المنزل رغم هذا
الحر الشديد ...
فاضت دموع "فاطمة " في وحدتها رغما عنها ،تعذب نفسها ،تنقم عليها من تهورها ؟تشرد كثيرا ،تعود لوعيها
تضغط على أعلى جبهتها كأنها تحاول أن تذكرها على أن تستعد لرسم جولات من القطيعة على صفحتها
أن تعلن الحرب على تخطيطات قدرها...لا تتركها مرآة لغدر الزمان ،يجب أن تسيطر على انفعالاتها
بل يجب أن تدخل ومن الآن في مبرد أبدي للأعصاب وإلا ضاعت الجولة الثانية ...وضاعت الخطة وضاعت
هي معها إلى الأبد...
مرات عديدة هرعت إليها "حورية" حين تسمع صراخها المكتوم بكفيها ..تخفف عنها ..تحادثها ..تحمل إليها
ماءا فاترا ..تغسل وجهها ..تلعن وإياها شياطينها والشياطين جميعا...تحدث "حورية" عن أشياء تفغر
فمها ولا تعقب ،تتحدث عن الصناديق ...عن القردة التي دخلت منزل أبيها في غيابه عن "عبد الجليل"
عن "نسرين" عن عرافة و..."برحيل" ...أبي ...أبوك ..".حورية "آه يا دنيا ...غريب هذا الزمان ..غريب هذا
المكان ..تسرد أحداثا مرعبة ...ترتجف أوصال"حورية" ،تشك في عقل الزوجة ...
-رأيت قردا ..أقسم أني رأيته ..لا كالقردة الآخرين ،ينسل من منزلنا فجرا ..









ميمون
آخر مواضيعي

0 الاستاد ....ملك القسم
0 تؤدة
0 مسار
0 شرود
0 سراب .
0 محطة بلا عنوان
0 أهفو لمحراب عينيك .
0 زمن المرايا
0 ابحث عن عبد الرفيع من تاونات
0 رواية*زليخة*27


hlilou
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية hlilou

تاريخ التسجيل: 5 - 12 - 2008
السكن: jadida
المشاركات: 612

hlilou غير متواجد حالياً

نشاط [ hlilou ]
معدل تقييم المستوى: 252
افتراضي
قديم 19-06-2009, 01:15 المشاركة 2   

وتتوالى الاحداث......دام لنا ابداعك اخي....ونبض قلمك
لك تحياتي و تقديري


ميمون بوجنان
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 29 - 11 - 2008
المشاركات: 545

ميمون بوجنان غير متواجد حالياً

نشاط [ ميمون بوجنان ]
معدل تقييم المستوى: 243
Arrow
قديم 19-06-2009, 09:37 المشاركة 3   

وتتوالى الاحداث......دام لنا ابداعك اخي....ونبض قلمك
لك تحياتي و تقديري

لك كل الاحترام...شكرا على المرور الدائم....تحية متبادلة....تشجيعك محفز....

ميمون
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
روايةزليحة26

« ابن عباد القصة | هكذا تشكل الجيلالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية *زليخة*14 ميمون بوجنان القصص والروايات 2 29-03-2009 10:15
رواية *زليخة*13 ميمون بوجنان القصص والروايات 2 15-03-2009 17:08
رواية*زليخة* 12 ميمون بوجنان القصص والروايات 6 09-03-2009 16:02
رواية *زليخة*11 ميمون بوجنان القصص والروايات 2 26-02-2009 21:06
رواية*زليخة*10 ميمون بوجنان القصص والروايات 2 20-02-2009 09:51


الساعة الآن 04:01


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة