معلم أنا
معلم انا ، عايش في الهنا ، قبل هذ المحنة، عذاب و تضحية
لكن الله عالم، أنا ماني نادم ،ضميري علي حاكم ،ماشي النفسية
عندي جوج في السادس،وستة في الخامس،وأنا بينهم جالس ،الصباح وعشية
تعليم و تعلم ، و نعطيهم المهم ، و بالتقويم والدعم ، تختم القضية
الطبيعة و البهايم ، حضرت دُركايم ، و أنا نصطادم ، بدلت التقنية
وليت كنبسط ، والمعرفة بالقسط ، والمتعلم كيلتقط ، نجحت العملية
من بعدها انتقلت، من الأطلس لتيفلت،هذي سنة حياة ،الأسرة التعليمية
كانت نقلة زينة ، الدار راها كاينة ، البيت والكوزينة ، بالشلخ مبنية
لكن في هذ الدوار الناس راهم شرارالسكنة حداهم مرار لكن ولاادهم أبريا
شريت الوسائل ، بموالي الحلائل ، كثرت المشاكل ، وانا خدام بالنية
ويجي الليل ، نشعل البيل ، نقلب عالوقيد أولفتيل ، باغي نشوف بعيني
نطيب لعشا ، نتكلكم في الكاشة ، و التراكيب والإنشا ، حداهم السينية
وفي الصباح بكري ، يدق عليا الدري ، ندوز لقيسم نجري ، ونبدا فديك الصبحية
هذي هي الحياة ، عبارة عن معاناة ، دونات فذكريات ، وصفحات يومية
أبو سعد