رحماك ظلي... لا تدعني هلوعا ...فقلبي منفطر.
أحمر قان كدمي...غير منسكب ..لزج ..لا ينقطر.
من فرط الجوى..و الهوى..قاس...قد ينكسر.
ظل دْري..شفاف..لؤلؤ،زبرجد،صاف..مر مر.
هكذا أنت..أسيف..أسيل..أصيل..كالظل أسمر.
هْديت الود مباركا..و نلت المن فيما تسطر.
لو عْرفت بين السطور حقيقة،لكنت فينا الأكبر
حِملا بديعا ،بليغا،فصيحا...سفرا و يراعا أفخر.
الغالي assif:
دخلت زمن القصة و النظم فأبدعت،وسرحت بنا في فضاء الأدب فأجدت،حتى بتنا نترقب منك كل جديد إلى حد الإدمان،فلا تبخل علينا بما تجود به قريحتك.
لكل منا ظله الذي لا يبرحه،وديعا كان أم شقيا،يلازمه لزوم الروح للجسد،"بعزيمة ذعنت لما سطره القدر".كلما أفل نناديه،"نار الهجيرة توقظه فيستعر"
تقبل تحياتي ودام لنا إبداعك المتألق.
Adam