التدريس بالكفايات أو موضة العصر? (مناقشة وموضوع الكفايات) - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية منتدى عام متخصص في مواضيع التكوين والاستعداد للامتحانات المهنية والمباريات الوظيفية

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية simohamed85
simohamed85
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 14 - 1 - 2008
المشاركات: 108
معدل تقييم المستوى: 210
simohamed85 على طريق الإبداع
simohamed85 غير متواجد حالياً
نشاط [ simohamed85 ]
قوة السمعة:210
قديم 04-05-2009, 16:12 المشاركة 1   
مقال التدريس بالكفايات أو موضة العصر? (مناقشة وموضوع الكفايات)

السلام عليكم اخواني

التدريس بالكفايات أو موضة العصر?


لعل المتتبعين والملاحظين (الموضوعيين) يتتبعون عن كثب كل التطوراتوالمستجدات، وحتى المواطن العادي يسمع أنه في السنوات الأخيرة عرفت الدول المتقدمةثورة عارمة في مجال التربية والتكوين، وطرأت تغييرات جذرية في البنيات الأساسيةللمنظومة التربوية المؤسساتية، في ظل هذا التحول السريع بادرت وسارعت جمهرة منواضعي البرامج والمناهج ومهندسي التربية وصانعي القرارات الفوقية المركزية إلىاتخاذ حلول ترقيعية وسريعة، دون الأخذ بعين الاعتبار العوامل المتداخلة والمتشابكةالتي أفرزها الخط العام والتوجه السياسي (سياسة التعليم)، برمجة المقررات الدراسية (المنهاج الدراسي الأوسع والأشمل)، لقد توهم الأخصائيون دهاقنة الحقل التربويوالمعرفي أن لديهم خاتم سليمان يلجأون به إلى حلول سحرية وذلك بوضع استراتيجياتتربوية وبيداغوجية باعتماد مدخل التعليم بالكفايات التي ما زالت شعارات براقة· فيحين ظل الفكر التربوي جامدا ومتصلبا، ومأسورا في قوقعة صلدة محارية (معقدة) لا تقبلالاختراق ورؤية نقدية ثاقبة تسبر الأغوار وتعري عن الميكانيزمات العامة المتحكمة فيالأجهزة ودوالب التسيير، حيث إن الصعوبات المنهجية التي اعترضت سبيل الباحثينوالمهتمين بالهموم التربوية تتمحور حول النظرة العميقة والرؤية الواضحة لمنظومتناالتربوية التي تعاني من رواسب ومخلفات الماضي المثقل بالمشاكل التراكمية والتي كانتعائقا اصطناعيا، وعقبة ابستيمولوجية في وجه الارتقاء والتطور· أمام هذه الأوضاعالصعبة والوضعيات المتعددة والمتباينة التي تتحكم فيها محكمات أساسية وضوابط عامةاقتصادية، اجتماعية ومعيشية أملتها ظروف سياسية محضة، وقع الاختيار على التعليمبالكفايات عوض التعليم بالأهداف، وهنا تطرح إشكالات متعددة وتساؤلات عريضة حولدواعي وأسباب تطبيق بيداغوجيا الكفايات، وذلك بعد تدارك المواقف والسلوكات اتجاهالمنهاج الدراسي الأشمل الذي يحتوي على العناصر والمكونات الأساسية: مكون نفسي،مكون سوسيوثقافي، مكون سيكومهني، سؤال يتبادر إلى الذهن عند طرح الإشكالية العالقة: ما هي أوجه التشابه والتباين بينهما؟ (بداغوجيا الأهداف، بداغوجيا الكفايات)؟ لعلالموضوع يحيلنا على النظرية السلوكية والنظرية المعرفية، وبعبارة أدق التعليمبالأهداف والتعليم بالكفايات، وقد جاءت فكرة التجديد والتغيير بعد دراسات معمقةومستفيضة حول الأوضاع العامة التعليمية، مما حدا بالفعاليات التربوية، اختيارالتدريس بالكفايات أو مقاربة المنهاج الدراسي بالكفايات، وذلك بناءا على الدعاماتالأساسية التي جاء بها الميثاق الوطني للتربية والتكوين المتضمن لفلسفة عامة وطريقةتفكير تعيد النظر في المناهج والبرامج التربوية والتكوينية وآليات الاشتغالوالأدوات المعرفية والتي كانت سائدة، لم تأت مبادرة اختيار الكفايات عن طريق الصدفةبل كانت ولادة عسيرة تمخضت عن مجهودات جبارة من ذوي الاختصاص، ويعتبر هذا التوجهالعام اختيارا بيداغوجيا يرمي إلى الارتقاء بالمتعلم، إذ أن المقاربة بالكفاياتتستند إلى نظام متكامل ومندمج من المعارف والآداءات والإنجازات والخبرات والمهاراتالمنظمة التي تتيح للمتعلم ضمن وضعية تعليمية/تعلمية القيام أحسن قيام بالإنجازاتوالآداءات الملائمة التي تطلبها تلك الوضعية، ومن البديهي أن السعي إلى المقاربةالأداتية التي تعتمد على الكفايات الداخلية للمتعلم، وهي غير ملموسة ومحسوسة يمكنالتعبير عنها بكيفية باطنية وهذا لا يعني أنها لا تتطور رغم أنها تتسم بالاستقراروالثبات، تزداد تطورا وتبلورا بناءا على الممارسة الفعلية والتجربة المعاشة والقدرةالذاتية والعقلية التي يتوفر عليها المتعلم، كإمكانية مؤهلات وملكات فكرية، يعني أنالكفاية توجد عند الشخص كطاقة تم اكتسابها عبر وضعيات معينة، وبإمكانه إبرازها عندالحاجة ولا تعني فقط ممارستها وتطبيقها في وضعية محددة وإلا ستصبح آداءا وإنجازا (Perfomance) حسب شومسكي chomsky، ونحن نتناول دراسة مفهومالكفاية. نجد أنفسنا أمام تعدد المفاهيم والمعاني الدلاليةوالسيميائية للكلمة، لكننا سنحاول البحث عن أدوات معرفية وآليات تفكيكية لتحديدالمفاهيم التي أصابها التشويش والخلط، ثمة مسألة أخرى لابد والتوقف عندها، وفحواهاالمقاربة العسيرة بينالكفايةوالقدرةحيث يعرف لو بترف (Le boeterf G) بكونها القدرة علىالتحويل، فالكفاية لا يمكن أن تقتصر على تنفيذ مهمة وحيدة ومتكررة بالنسبة للمعتاد،إنها تفترض القدرة على التعلم والتوافق؛ كما أنها تلاؤم لحل قسم من المشاكل أولمواجهة فئة من الوضعيات وليس فقط لمواجهة مشكل معين ووضعية بعينها، فالكفاءة هيالقدرة على تكييف التصرف مع الوضعية ومواجهة الصعوبات غير المنتظرة؛وكذلك قدرة الحفاظ على الموارد الذاتية للاستفادة منها أكثر ما يمكن، دون هدرللمجهود، إنها القدرة والاستعداد التلقائي بخلاف ما يقابل ذلك من تكرار بالنسبةللآخرين· إن معايير تحليلنا وفحصنا تستند إلى تولج المصطلحات التربويةالكفايةوالقدرة،الاستعداد، التصرف،المهارة···، تولجا مفاهيميا وإيتيمولوجيا، وتلمسيا يعتمدالإجرائية (opérationisme) في الاشتغال، لقد ساهمت شروحات الأستاذين (د· محمدالدريج) صاحبالكفايات في التعليم من أجل تأسيس علمي للمنهاجالمندمج، ثم (ذ· عبد الكريم غريب);الكفايات استراتيجياتوأساليب تقييم الجودة، حيث وقفنا عند نوعين أساسيين في الخطاب التربوي المعاصروالأدبيات المرتبطة بالكفايات: 1) الكفايات النوعية والكفايات (الخاصة) والكفاياتالعامة (المستعرضة، الممتدة)· وتنقسم إلى قسمين كما أشرنا بصفة عامة، الكفاياتالنوعية ترتبط فقط بمادة دراسية معينة أو مجال تربوي أو مهني معين، ولهذا فهي أقلشمولية وفسحة من الكفايات المستعرضة، وقد تكون وسيلة توسلية نحو تحقيق الكفاياتالممتدة (المستعرضة، العامة)· 2) الكفايات المستعرضة (الممتدة) ويقصد بها العامة لاترتبط بمجال ضيق محدد أو مادة دراسية معينة، وإنما يتسع توظيفها في مجالات واسعةمتعددة المناحي والنواحي أو مواد دراسية مختلفة، ولهذه الأغراض والدواعي، فإن هذاالنوع من الكفايات يتسم بغزارة المضامين وبغنى مكوناته الأساسية المتصلة فيما بينهاغير مفككة ومنفصلة، إذ تسهم إحداثه تداخلات وتشابكات متعددة ومتشعبة من المواد التيسيصار إلى إعادة لحمتها بعلائقية، وتبيان الروابط التي تنتج التأويل والتوليد· كمايتطلب هذا النوع من الكفايات المجاهدة والمدارسة وتحصيله زمنا أطول إن المستجداتوالمتغيرات التي صدرت في ميثاق التربية والتكوين وعلى ضوء الاقتراحات والتوصياتالمشتقة من اللقاءات والمناظرات التربوية لاحت في الأفق آراء وأفكار متضاربة منمؤيد ومعارض ومعتدل، حيث صب الاهتمام البالغ على المقاربة بالكفايات مقابل التدريسبالأهداف الذي لا يساهم إلا في تنميط السلوك وترويض المتعلم وتدجينه، وقد أسندت إلىالمقاربة بالكفايات رؤية جديدة وواقعية تنضاف وتنطلق من نشاطات متعددة، تعتمد علىأسس نظرية وقواعد علمية وأساليب جافة وخشنة، لتشكيل فكر علمي محض خصوصا في الموادالعلمية كالرياضيات والفيزياء والعلوم الطبيعية، وتعتمد بالأساس على الكفاياتالداخلية التي تتحول إلى سلوك ظاهري، تتمحور حول عناصر ومكونات أساسية البطانةالداخلية (المعارف السابقة المكتسبة)، المهارات التي تساعد على القيام بآداء معينأو مهمة محددة بشكل دقيق يتسم بالتناسق والتناغم والنجاعة والمصداقية والفعاليةوالثبات النسبي·
التدريس بالكفايات، اختيار استراتيجي، يجعل من الإنسان عنصرافاعلا وفعالا، تساهم في تكوين القدرات والمهارات، ولا يبقى منحصرا في مجال ضيقوإطار محدود مقيد بأغلال تكبل طاقات الإنسان وتحد من خياله الخصب وفكره الخلاق،ولهذا فإن مدرسة بدون حدود التي توظف الطرق الليبيرالية (méthodes libertaires)،وتفسح المجال المدرسي الواسع وتجعله يشجع على التعلم الذاتي، وتخلق تواصلا وتلائمامع الناشئة، وذلك بتبسيط الخطاب التربوي وإيصال المعارف والمعلومات بطريقةبيداغوجية فنية، تيسر النجاح في توظيف التعلمات لحل المشكلات والمعضلات المطروحة،وذلك بفضل ما تحققه من كفايات عبر مختلف المواد والوحدات التعليمية، وتمنح الزخموالحدة للتعلمات المكتسبة، في فضاء المدرسة، ودلالات عميقة وحقيقية، مرتبطة ارتباطاعفويا بمفهوم التصرف الواسع والشامل، الذي يرتبط بكل جوانب الشخصيةالسيكوسوسيولوجي، الحسي حركي، والبسيكوعاطفي والوجداني، ولا تهتم كثيرا بمفهومالسلوك، الضيق، الذي تقتصر فقط على المؤشرات العضوية والمثيرات الخارجية ثمالاستجابة الشرطية· رغم أن الكفايات تعتمد على القدرات الذاتية والعقلية، وأنالمتعلم عالم قائم بذاته، له مقدراته ومقوماته الذاتية والجدانية، فإنه كائناجتماعي ينفعل ويتفاعل مع الآخر والوقائع والظروف المحيطة به، لذلك على الإنسان أنيغني تجاربه المعاشة ويطور علاقاته الاجتماعية التي تساهم في إغناء التفاعلالاجتماعي بل التفاعلات الغنية التي تسمح بالامتلاك الدائم للمعارف والمهارات،فالمتعلم يصير فاعلا في تعلمه مع الآخرين داخل مجموعة معينة، يمد جسور التواصلوالتحاور، تتجاذبه قوة مغناطسية تجاه الآخر· فالانفعالات الإيجابية (كالثقة فيالنفس، واللذة والألم، والأمان والاطمئنان النفسي و···) تولد القابلية والدافعيةالتي بدونها لا يمكن حدوث أي تعلم، كما أنها تسهل معالجة وتبويب وتخزين المعلوماتبواسطة طرفي الدماغ فنمط العلاقات المنسوجة بين التلاميذ والمدرسين هي إذن ذاتأهمية بمكان، ولهذا فإن البيداغوجيا الفارقية تفسح المجال خصبا وحرا لانبثاق ووجودهذه الانفعالات، وحسب أعمال الاتجاه السوسيو بنائي، ومفهوم التصور التربوي لهنريبيارون H. Pieron، فإن تفاعلا اجتماعيا ديناميا وغنيا يسمح بنمو معرفي جيد، لأنهيساعد، في الوقت ذاته، على الفعل والتبادل، والأخذ والعطاء، مع العمل على إبرازالمعنى وأهمية محددة ومضبوطة، كما قال هنري بيارون: إن التفكير يتولد عنالفعل ويعود إلى الفعل.



كخلاصة وبالرغم من اختلاف مفهوم الكفايةايتيمولوجيا وسيميائيا، تبقى التعريفات متقاربة على العموم، فحمولتهاالإبستيمولوجية والسيولة النسقية وشحنتها السيمونتيقية تعطيها مفهوما واسعا وشاملاأكثر من المفردات المجاورة لها، كالقدرة لاستعداد، التصرف، الإنجاز، المهمة،الأداء، المهارة··· وما إلى ذلك، فهي تمتح من النظرية المعرفية، ونظرية شومسكيالتحويلية والتوليدة، التي ترتكز على الأسس النظرية والمعرفية، باعتبار أن الذاتالمتكلمة واعية وراشدة تمتلك قدرات عقلية وذاتية ومؤهلات وملكات التفكير، وبالتاليفالعنصر البشري قادر على إنتاج المعرفة وتحويلها وفق وضعيات صعبة ومعقدة كاستعمالاللغة الرمزية، وعلامات سيميائية وتعيينية تنطلق على الواقع الخارجي، والملموساتوالمحسوسات بعد عملية ذهنية معقدة ومركبة، وتمثلات ذهنية وخطاطات توقعية، تتوافقوتتطابق مع المعطيات والحقائق الثابتة، فهي تتسم بالاستقرار والثبات والهدفيةوالمرجية، ولا شك أن القفزة النوعية والتطور الهائل الذي عرفه علم النفس المعاصرجعل البيداغوجيا، من جهة والفلسفة التربوية من جهة ثانية، تبحثان في كيفيات تفعيلالتعليم والتعلم، كما أن بيداغوجية الكفايات لها علاقة وثيقة بمفهوم علم النفسالحديث الذي يعتبر بأن موضوع النفس هو دراسة التصرف·

dd1dd1dd1dd1الموضوع منقول شكرا اخي.dd1dd1dd1dd1




لا تنسوا الردود


dd1dd1 رد احد الاخوة الكرام بالتالي:
تحية تربوية
ان موضوع الكفايات اصبح مملا جدا ذاك ان كثيرا من الدراسات و المقاربات خصصت له. وكل يذهب بدراسته منحى غامضا...

في كندا حيث اشرف بيرنو و هو احد اشهر منظري الكفايات على ماسسة و تطبيق المقاربة بالكفايات في نظامهم التعليمي , ولما وضع قطار الكفايات على السكة قال انه لا علاقة لما يراه على ارض الواقع بما نظر له!!!!.
اذا كان هذا حال بلد متقدم مثل كندا فما بالنا ببلد يزقع مثل الغرب!!!!









SIMOHAMED85
MERCI

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 مساعدة في ntldr is missing
0 التبول اللاارادي
0 لقواعد الذهبية لتربية الطفل
0 قواعد اللغة الفرنسية
0 دار المواطن بالسمارة ومحنة الطيارة
0 مشروع قانون تنظيمي يتعلق بتنظيم ممارسة الإضراب في المغرب
0 التدريس بالكفايات أو موضة العصر? (مناقشة وموضوع الكفايات)
0 Orientation apres le baccccc التوجيه ما بعد الباك (ارجو التثبيت) الموضوع مهم و آني
0 SITES WEB POUR tests psychotechniques
0 التقويـــــــــــــــــــم


hamada10
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية hamada10

تاريخ التسجيل: 8 - 11 - 2008
المشاركات: 29

hamada10 غير متواجد حالياً

نشاط [ hamada10 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 04-05-2009, 17:35 المشاركة 2   

شكرا أخي على المجهود
أنا شخصيا أرى أن هذا الإرتجال و عشوائية الإختيارات و نقل التجارب الجاهزة عن دول قطعت أشواطا طويلة في ألإصلاح و الرقي بتعليمها هو جزء من منضومة تتخبط في الفشل و يؤدي ثمنها أبناء عامة الشعب.
ونحن قاعدة هذا الهرم لسنا سوى آلات مطبقة تصدأ و تتقادم بمرور الزمن و يلقى فوقها أكوام من الفشل و التهم الزائفة و الصحيحة.
إن من يرى الإصلاح بعين العاقل يدري تماما أن الحل تركيبي يجمع بين الأطارات البيداغوجية والخصوصيات الثقافية و السوسيوإجتماعية و النفسية...و البنيات ....و المدرس و أكررها المدرس هو جوهركل إصلاح ناجح و فعال .
مادام التهميش و القرارات الفردانية من أناس لا يعرفون عن التعليم إلا انهم مسؤولون عنه يصدرون و يطبقون ما يشاؤون من القرارات الطائشة ....
اشك حقا أن هناك نوايا حسنة،،،،،فلو كانوا يريدون فعلا مصلحة الوطن و مصلحة أبنائه لبدؤوا ترك الكراسي و الإعتذار لأجيال و أجيال......فقد طما الخطب حتى غاصت الركب.


simohamed85
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية simohamed85

تاريخ التسجيل: 14 - 1 - 2008
المشاركات: 108

simohamed85 غير متواجد حالياً

نشاط [ simohamed85 ]
معدل تقييم المستوى: 210
افتراضي
قديم 04-05-2009, 18:35 المشاركة 3   

اشكرك اخي على الرد المتميز الذي يغني النقاش والتحليل
بارك الله فيك

SIMOHAMED85
MERCI

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

ربيع مساعد
:: تربوي جديد
الامين العام
لجهة الشاوية ورديغة ::
الصورة الرمزية ربيع مساعد

تاريخ التسجيل: 9 - 3 - 2009
المشاركات: 59

ربيع مساعد غير متواجد حالياً

نشاط [ ربيع مساعد ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 05-05-2009, 20:16 المشاركة 4   

بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مناقشة, موضة, التدريس, العشر, الكفايات, بالكفايات, وموضوع

« المقاربة بالكفايات (بيداغوجيا الإدماج)- أنشطة عملية – | الشراكة البيداغوجية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التدريس بالكفايات أو موضة العصر? simohamed85 علوم التربية وعلم النفس التربوي 4 29-05-2009 21:11
الكفايات حاجة اجتماعية و اقتصادية أم موضة تربوية؟ الراشدي عبد الرحيم دفتر المواضيع التربوية العامة 7 09-04-2009 04:40
ديداكتيك العلوم و المقاربة بالكفايات +التدريس بالكفايات و نظريات التعلم ابن الاسلام دفتر المواضيع التربوية العامة 2 07-03-2009 00:38
عرض حول مقاربة التدريس بالكفايات lehrer الأرشيف 5 13-10-2008 21:48
التدريس بالكفايات أو موضة العصر؟ hba3ch الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية 0 05-09-2008 15:50


الساعة الآن 19:35


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة