موجبا ت اختيار الزوجة - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية ferrari3636
ferrari3636
:: دفاتري فعال ::
تاريخ التسجيل: 19 - 11 - 2008
المشاركات: 447
معدل تقييم المستوى: 234
ferrari3636 على طريق الإبداع
ferrari3636 غير متواجد حالياً
نشاط [ ferrari3636 ]
قوة السمعة:234
قديم 04-04-2009, 18:04 المشاركة 1   
Lightbulb موجبا ت اختيار الزوجة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على محمد خاتم المرسلين،وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:
إخوتي الكرام ،في زمن طغت فيه الماديات والشهوات،وغفل فيه الناس عن طاعة رب الأوض والسماوات،أقدم لحضراتكم كتيب:
موجبات اختيار الزوجة (وتفسير قوله تعالى:"..فانكحوا ما طاب لكم من النساء..")
=تأليف الشيخ عثمان بن عبد القادر الصافي=
دراسة موجزة تهم الشبان الراغبين بالزواج

السؤال:
أرغب في زوجة حسناء جميلة وغنية،ولكن ضعيفة التقوى،على أمل أن أحملها على الطاعات عملا بقوله تعالى:{..فانكحوا ما طاب لكم من النساء..}وقوله صلى الله عليه وسلم:"تنكح المرأة لمالها وجمالها"،هذا مع وجود كثرة من متوسطات المال والجمال ،أو فقيرات،غير أني لا أجد في أي من الآية أو الحديث ما يوجب اختيار الأتقى الأفقر،أو الأقل حسنا والأدنى نسبا ،فما أقول؟
- كامل الآية:{وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ،فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ،ذلك أدنى ألا تعولوا}
- وتمام الحديث الشريف:"تنكح المرأة لأربع:لمالها،ولحسبها،ولجمالها ،ولدينها،فاظفر بذات الدين تَرٍبَتْ يداك"رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجة عن أبي هريرة.

الجواب:
إن اختيار المسلم امرأة لتكون زوجة له ،له أهمية فائقة في حياته،وفيها اختبار لتقواه،حتى يمكن القول:أن نوع الإختيار هو من المعايير التي تُعَرٌّفُ بصدقه في دينه،ولهذا الإختيار مآلات قَدَرِية بعيدة الأثر ،وهي في عالم الغيب عند الله،فمهما ضحى المسلم من شهواته ورغباته المادية لوجه الله تبارك وتعالى،فإنه يجد الثمرة في مستقبل حياته الدنيوية والأخروية،وفي ذريته من أبناء وبنات،إلى غير ذلك مما يطول شرحه ويتعذر إحصاؤه وضبطه،ولا سبيل إلى معرفة هذه العواقب إلا عمليا،وتظهر النتائج مع مرور الزمن ومع انقضاء العمر.وبهذا يتميز انتقاء رفيقة الحياة عن سائر قضايا المسلم ،بأنه:قد تتاح له التجربة في الكثير من شؤونه بحيث يقرر فيها بعد التفحص،إلا هذه:اختيار الزوجة،التي هي قضية تكتسب أهميتها لجهة ضرورة أن يَعِيَ المسلم على خطورتها في باكورة حياته وحين يكون شابا في مقتبل العمر،فيتفقه في دينه،ويفهم الأمور قبل المبادرة والإنتقاء.
وقد يحصل لطالب النكاح انخداع لأسباب شتى،منها:أن ينساق وراء شهوات ورغبات عابرة،أو يستجيب لإيحاءات ونصائح لا خير فيها أو صدقا في نصح في نصح ممن يعيش بين أظهرهم.هذا،مع العلم بأن العادة جارية على أن تكون للناس طموحات فضولية بالتدخل في شؤون بعضهم،على الأخص في الترشيح للزواج سواء من فتيان أو فتيات.
ومن حيث المبدأ يعتبر اختيار امرأة معينة زوجة،لا يدخل ضمن إطار الوجوب،بمعنى:أنه لا يُفْرَضُ على المسلم أن يتزوج امرأة بعينها ،بل الأصل في اختيار الزوجة أنه من المباحات.وقد يَعْرُضُ الندب أو الكراهة أو التحريم لاعتبارات و ملابسات تجعل من اختيار المسلم لفتاة أو امرأة بعينها زوجة هو أفضل له من نكاحه لسواها،أو العكس بأن يكون في زواجه من بنت مفسدة،عليه اتقاؤها وتجنبها.
ونقتصر في الإجابة هنا على الإشتباه الوارد في السؤال،والمتعلق بالآية والحديث:
فأما قوله تعالى:{وإن خفتم ألا تقسطوافي اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء ..}فقد يُتَذَرَّعُ-بظاهر لفظ "طاب"- بأنه ندب،فتُنْتَقى الحسناوات من النساء دون غيرهن،أو الثريات منهن،وذلك لما يلعب الحافز الغريزي الشهواني من دور في توجيه رغبات بني البشر.أو قد يُظَن على الأقل أن الأمر في الآية هو للإباحة.
والنص يحتمل هذا أو ذاك،ولكن له احتمالات أخرى-ستأتي بإذن الله.
وأما الحديث ،فهو قابل للذريعة ذاتها ،وإن كان فيه تفصيل.
غير أن من الأخطاء الشائعة،في فهم الحديث الشريف،حسبان أن الرسول صلى الله عليه وسلم يحصر مقومات المرأة والداعية إلى نكاحها ،فيما ذكر من الخصال الأربع،وهذا غلط في فهم النص،يضاف إليه خطأ آخر،إذ يُتَّخَذُ من الحديث-أيضا-حجة لانتقاء الحسناء والثرية،كما هو الحال بالنسبة إلى الآية.
ووجه الحق يعلم من الآية إجمالا،ومن الحديث تفصيلا،لأن السنة كما هو معلوم،شارحة للقرآن ومفسرة له ،والنص القرآني هو مما يسمى المجمل،وهو شديد الإيجاز،بينما في الحديث تفصيل،وفيما يلي بعض التوضيحات:
أولا:إن الخصال الأربع في الحديث ليست للحصر،ولكنها تعريف بما كانت تتمهع به النساء في ذلك الزمن من خصائص تحفز الرجال على نكاحهن،فهو-أي الحديث- تصوير لواقع اجتماعي لا غير،وما يصوره هو "علم" بالمفهوم الحديث لهذه اللفظة.
وفهم الحديث على هذا الوجه ،لا يمنع أن تستجد تطورات ترقى ببعض هذه الخصال أو تهبط،وتزيد فيها أيضا أو تنقص،ومما استجد في عصرنا اليوم على سبيل المثال:التعلم،والتثقف،والوظيفة بنظر البعض،أو العمل يوفر مالا،إلى غير ذلك.
ثانيا:إن ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم لهذه الخصال في معرض تعداده لحوافز نكاح المرأة ،يدل على مجرد الإباحة في الإختيار للحائزة عليها،أي الحائزة على الخصال،بانتقاء من تتوفر فيها واحدة منها أو أكثر،نقول:إن الحديث يدل على الإباحة لا غير،والحكم فيه ليس للندب قط،وأما الندب فينحصر فيما ذكره في الخصلة الأخيرة من الحض على اختيار ذات الدين فقط.
ثالثا:على ضوء ما سبق،يمكن أن يُفْهَمَ توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم الخاطبين،ولفتهم إلى الحائزة على التقوى،وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم:"..فعليك بذات الدين تَرِبَتْ يداك"،والأمر هذا ليس للوجوب أيضا،بل للندب كما قلنا،إذ لو كان للوجوب،إذن لألغى عَجُزُ النص-أي آخره- صَدْرَهُ-أي أوله-،ولحَرُمَ تطلع النفس نحو الخصال الأخرى،وهذا مفسد للكلام.
هذا فيما يتعلق الحديث.
وأما الآية الشريفة،فإن الإجمال في قوله تعالى:{ما طاب لكم}فيه إعجاز،وذلك لما يحتمله من المدلولات والمعاني، وهو يجعل المسلم أمام فتنة واختبار لدينه وتقواه.ومع ما تحتمله الآية من الإباحة -كما سلف ذكره من معنى "طاب"-فإن نظرة أخرى حصيفة ومتعقلة،أو زاهدة،يمكن أن تُفَسَّر العبارة هذه بموجبها،أن المقصود بالطيبة :طيبات النفوس والتقيات الورعات،ويؤيد هذا الفهم،قاعدة تفسير القرآن بالقرآن،وهو أصل ثابت،فقد وردت مشتقات لفظة "طاب" بهذا المعنى من أمثال قوله تعالى:{والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات}وهن-وهم-الطاهرون والطاهرات.وملحوظ هذا المعنى-أيضا-في قوله جل شأنه:{الذين تتوفاهم الملائكة طيبين،يقولون سلام عليكم،ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون}وقوله سبحانه:{هنالك دعا زكرياء ربه ،قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبةإنك سميع الدعاء}وغيرها كثير.وعلى غرار هذا المعنى ورد في السنة:"إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا".
وهكذا،يأتي قوله تعالى:{..فانكحوا ما طاب لكم من النساء..}ليستجمع هذه المعاني كلها وليضع المسلم أمام اختبار عظيم الشأن عميق الأثر ،في تعقله وتقواه.
وتأتي بعد ذلك لفظة"لكم"-فانكحوا ما طاب لكم-لتُزاوِجَ في معنى الطيبة،وليُعرَفَ مقدار طلبه والحرص عليه بين الخاطب والمخطوبة،وبهذا تترك الآية الكريمة متنفسا لكل خاطب وتجعله في مواجهة محك الفتنة،واختبار النفسية بما أعطاه الله من الحرية في الإختيار،ليحدد وجهته ويقرر في جانب هام من حياته ومصيره الدنيوي والأخروي على السواء سيما وأنه سيكون إنسان آخر في كنفه،يواجه تبعة تجاهه أمام الله تعالى،هو زوجته ذاتها،لتنجب له-بدورها-أناسيَّ أُخَر هم أولاده ،ليزداد الخاطب الذي صار زوجا ثم أبا ،مسؤوليات فوق مسؤوليات.
ويتفرع عن التفاوت هذا -في مدلول الطيبة-ما يعرض لرداءة فهم أيضا،وسوء تقدير وغفلة عن خصائص تتميز بها الذات البشرية.والحديث هنا عن المرأة وإن كان يَصْدُقُ-عموما-على الرجل أيضا،سواء فيما يتعلق بالمال،أو الجمال،أو الحسب،أو الدين:
فأما بالنسبة إلى المال، فمعروف أن منه الطيب والخبيث،الحلال والحرام،والمشتبه فيه.وتبعا لهذا التفاوت،يختلف المقتنون والجامعون له طيبة وخبثا،قربا من الله تعالى أو بعدا عنه.
والجمال: لا يقتصر على لون البشرة ،أو تقاسيم الوجه وتناسب الأعضاء،بل للجمال مقاييس أخرى،تندرج فيها العقلية والنفسية،والفهم والذوق،ورهافة الحس،كل هذا يلعب دوره ويوضع بالميزان،في تقويم جمال الشخصية الإنسانية.
وأما الحسب: فهو ليس قاصرا على الأسماء اللامعة للعائلات،أو الشهرة الذائعة الصيت،فمن الآل من قد يكونون في أوضاع أدبية وأخلاقية لا يحسدون عليها،بينما،وبالمقابل،هناك الكثير من المغمورين وعاديي الناس،هم على مستويات رفيعة أدبا وخلقا.
وأما الدين:فما أدراك ما الدين.
إن خاصية التدين تستجمع كافة المقومات الرفيعة للشخصية،من طهارة نفس،وصفاء قلب،ونقاوة ضمير،وفهم صحيح للأمور،والإهتداء عموما،ألم يقل الله عز وجل:{ومن يؤمن بالله يهدِ قلبه}وقال:{واتقوا الله،ويعلمكم الله}ويقول جل شأنه{أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى ،أمن يمشي سويا على صراط مستقيم}ومن يمتلك إحصاء لآيات بهذا المعنى؟ويكفي الزوجة التقية فضلا،أن الله تعالى يتعهدها بعنايته،ويرعاها بفضله وكرمه،ويصيب زوجها من ذلك حظ لا محالة.
وهكذا ينتهي بنا المطاف إلى إجابة السائل ،وتنكشف الأمور عن حقائق كثيرة،مذهلة عند دقيق النظر،لها صلات وصلات بالزواج،شؤونه وشجونه،وتلمس الخطر في ظاهرة غدت بارزة في أوساط إسلامية،تتمثل في نزوعات عند أدعياء تقوى وصلاح،إلى اختيار الجميلات والثريات من المسلمات،مع اطِّراح الإعتبارات الحقيقية والجديرة باللحظ.كل هذا يُجْنَح إليه بذرائع واهية ومصطنعة،منها ادعاء حملهن على الإهتداء إن كن مسلمات،أم لقصد إسلامهن إن كن كتابيات نصرانيات.
والذرائع هذه،قد تَصْدُقُ في بعض الحالات غير أننا نحذر من آفة تأخذ طريقها إلى الشَّيَعان،تتلخص في الحيدة عن التوجيه النبوي الكريم،والصريح،وهو قوله صلى الله عليه وسلم:"فعليك بذات الدين تربت يداك".والله تعالى يقول:{فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}.
والمفاسد التي تنجم عن التنكر لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تحصى،ولا يقف الأمر بها عند ضياع البركة ،وغياب المسلم عن الحق،وخسرانه الكثير من الخير،وفواته من يده باتباعه ملاذ الدنيا،وانغماسه فس شهواتها ،بل يتعدى ذلك إلى مظالم تلحق بذوات الدين،اللواتي هن أحق بحسن الصحبة وطيب العيش،وأولى بالعشير الصالح،وإن كن متوسطات الحسن والثراء،أو تدنى عندهن الغنى والجمال.
أما الأدهى من ذلك كله ،فالتصرفات التي تبدو من كثيرين من الخطاب ،بما يمارسونه من أساليب مشينة بالبحث والإستقصاء،عن حاملة مواصفات تتفق مع أهوائهم،ويبالغون في وضع الشروط لقبولها:حسناء،بيضاء،شقراء،ممشوقة القوام،قيود في السمنة،أو النحافة والقوام،والأعضاء:وجه بمواصفات محددة، عنق،أيدي،أرجل،الخ،الخ...مما يعاب حتى على الفَسَقَة والسفهاء من الناس.
بل يُلْحَظُ ما هو أشد طفرة وبطرا،وأوقع في المأثم،حين تُرْسَلُ الخاطبات إلى البيوت لاستعراض الأجسام،يَجُبْنَ الدُّورَ ،ليتعرفن على المزيد والمزيد من الفتيات،وقد تُعرض على الخاطب الواحدة من الفتيات تلو الأخرى لينتقي واحدة من بين عشرات،أفعال مما يَنْدى له الجبين،دون أن ينبض لدى الفاعلين عرق من شرف،او يتحرك حس من مروءة أو ضمير.
هذا، ويغفل هؤلاء عن حقائق هامة تتصل بجوهر النفس،فيقعون في الخسران المبين:فكم من ذوات الأفهام من متوسطات الجمال فُقْنَ الحسناوات في نقاء النفس،وقوة الشخصية،وعلو القدر،وآلَ اختيارهن إلى طيب عيش وحسن عشرةوتحقيق سعادة،بينما الكثيرات من الجميلات،أضْحَيْنَ بلاء على أنفسهن وعلى بعولتهن،وقد ينتهي نكاحهن إلى الفشل والخصام.
ثم،هل يدرك الخاطب كم يرتكب من الخطايا والمآثم في أمثال هذه التصرفات؟ذلك أن كل فتاة يُعَرَّضُ بها للخطبة،تعلق أملا،حتى إذا رُفِضت ،يضيع ذلك الأمل وتصاب بصدمة وتُمنى بخيبة تترك أثرا في النفس،وقد يؤدي هذا الصنيع بها -إن هو تكرر-إلى إحباط،وينتهي أحيانا إلى مآسي.
أَكُلُّ هذا،ليُتَّخَذ من فهم خاطئ لكتاب الله ،ذريعة لتحقيق مأرب محض شهواني،هو ألصق بالمادة والجنس،ولا أثارة فيه لخوف من الله؟
فليتق الله أقوام في أنفسهم،وفي فهمهم لكتاب الله تعالى أو القول فيه بغير علم،والتقوى ليست ألفاظا،ولكنها مواقف،ولنذكر-جميعا-قوله تعالى:{أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا،ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا..}،والنص وإن كان ورد في القتل المادي ،فهو أعم دلالة فيشمل القتل المعنوي.
وعن النبي صلى الله عليه وسلم:"..المسلم أخو المسلم لا يظلمه،ولا يخذله،ولا يحقره،التقوى ههنا-ويشير إلى صدره ثلاث مرات- بِحَسْبِ امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم،كل المسلم على المسلم حرام،دمه،وماله،وعرضه"

والله تعالى هو الهادي إلى سواء السبيل،وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ




ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 قصة عن ذكاء بوش
0 ضحايا الإدمان
0 هل من حقنا التجسس على أبنائنا؟؟
0 مقارنة جميلة بين الرجل والمرأة
0 موضوع هام للنقاش
0 الشمس تقلل خطر إصابة المسنين بأمراض القلب والسكري
0 المرجو مساعدتي من فضلكم
0 مرحبا بكم في عالم النكتة
0 أغرب الأحذية
0 عندما رأت الأم رسم الطفل انهارت


الكوثر
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية الكوثر

تاريخ التسجيل: 6 - 9 - 2008
السكن: RABAT
المشاركات: 685

الكوثر غير متواجد حالياً

نشاط [ الكوثر ]
معدل تقييم المستوى: 262
افتراضي
قديم 04-04-2009, 20:04 المشاركة 2   

موضوع قيم جزاكم الله خيرا

اللهم اجعل خير عمري اخره وخير عملي خواتمه و خير ايامي يوم القاك ...اللهم امين ...

fetoika
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية fetoika

تاريخ التسجيل: 7 - 1 - 2009
المشاركات: 347

fetoika غير متواجد حالياً

نشاط [ fetoika ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 04-04-2009, 20:44 المشاركة 3   

شكرا على الموضوع
نسأل الله ان يحسن لنا الاختيار


labawch
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية labawch

تاريخ التسجيل: 7 - 9 - 2008
السكن: marrakech
المشاركات: 951

labawch غير متواجد حالياً

نشاط [ labawch ]
معدل تقييم المستوى: 288
افتراضي
قديم 04-04-2009, 21:58 المشاركة 4   

بارك الله فيك أخي ونسأل الله أن يرزقنا بمن هي خير منا و أن يجعل عملنا صالحا


sa3id79
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 6 - 4 - 2008
المشاركات: 51

sa3id79 غير متواجد حالياً

نشاط [ sa3id79 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 04-04-2009, 22:33 المشاركة 5   

شكرا على الموضوع
بارك الله فيك ونسأل الله أن يرزقنا بمن هي خير منا
جزاكم الله خيرا موضوع قيم

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موجبا, الزوجة, اختيار

« ماذا تريد المرأة من الرجل ,وماذا يريد الرجل من المرأة ؟؟؟ | أفكالر رائعة للأطفال »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الزوج الصالح .. اختيار وقدر ! ...... moha_derouich السعادة الزوجيـة 1 24-06-2009 15:22
اختيار حاسوب من نافذة wafae مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية و التكوين 29 01-04-2009 22:41
اختيار التعليم lakrimi mostafa دفتر المواضيع التربوية العامة 1 07-01-2009 20:17
حرية اختيار العذاب mastof دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 4 01-02-2008 13:55


الساعة الآن 23:38


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة