مشروع رؤية في العمل النضالي - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أخبار نقابية وطنية خاص بأخبار وجديد النقابات والتنسيقيات والجمعيات المهنية التعليمية والحوار الإجتماعي على الصعيد الوطني ..

أدوات الموضوع

moha_derouich
:: دفاتري متميز ::
تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2009
السكن: وجدة-الناظور
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 208
moha_derouich على طريق الإبداع
moha_derouich غير متواجد حالياً
نشاط [ moha_derouich ]
قوة السمعة:208
قديم 05-04-2012, 15:21 المشاركة 1   
افتراضي مشروع رؤية في العمل النضالي

بسم الله الرحمان الرحيم
مشروع رؤية في العمل النضالي
تقديم:
تعتبر الحركة النقابية حركة مهنية هدفها الدفاع عن حقوق الشغيلة والمحافظة على مصالحهم والاهتمام بظروف وعلاقات العمل.
وتتحدد أهداف العمل النقابي في شقين:
 شق مطلبي مادي يتمحور حول المطالب المادية من أجور وتعويضات وخدمات اجتماعية.
 شق مطلبي معنوي يدور حول شروط وممارسة العمل ألمطلبي من إيجاد للقوانين واحترام لها وحق التعبير وحق التمثيل وغيرها.
وبالتالي فأهداف العمل النقابي لا يتجاوز أن يكون دفعا للمفسدة وجلبا للمصلحة ولا يتأتى هذا إلا بالنضال النقابي الذي يعتبر جوهر الممارسة النقابية التي تنقل الشعارات والخطابات إلى واقع ملموس يسعى للحفاظ على المكتسبات ويحقق أكبر قدر من المطالب المادية والمعنوية,وهذا يحتاج إلى خطاب متميز وواضح يتناسب مع الأهداف والمقاصد الموجودة التي تم تسطيرها في رؤيتنا للعمل النقابي، حيث أن الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب تأسس انطلاقا من الحاجة إلى تجديد الوعي والممارسة النقابيين تجديدا يأخذ بعين الاعتبار شخصيتنا وخصائص هويتنا باعتبارنا أمة إسلامية ذات حضارة عريقة ورسالة إصلاحية متجددة.
فنضالنا إذن يجب أن يكون رسالة تربوية ملتزمة في القصد والوسيلة والسلوك للدفاع عن حقوق الشغيلة ونصرة المظلومين والمستضعفين منها, ونضالنا تحكمه المبدئية والمصلحة العامة وليست المصلحة الفردية أو الفئوية الضيقة أو الطبقية الممقوتة، وليس تكتيكا يتغير بتغير الشروط الذاتية وإنما هو رهين الشروط الموضوعية كما يبتعد عن الازدواجية في الخطاب فلا تكون الواجهة مطلبية والمضمون سياسيا أو ينطلق من منطلق التأزم الذي قد يؤدي إلى الحد من الحريات النقابية أو السياسية . فهو يناضل في اللحظة التاريخية وليس في المطلق، يحدد مطالبه بشكل دقيق وموضوعي و واقعي دون حيف أو مبالغة و يحاول أن يقترح لها حلولا واقعية لا أحلاما خيالية الغرض منها عرض العضلات الكلامية والمزايدات الجدلية، يتجنب كل استفزاز لئلا يتحول الخطاب إلى أسلوب الشتائم والمهاترات ويبتعد في مواجهة الخصوم على الكلمات النابية والأساليب القاسية والاتهامات بغير دليل فلا يسعى إلى إيلام الخصوم و إهانتهم ، وإنما يعتمد اللين والدفع بالتي هي أحسن وبهذا يتحول النضال إلى عملية منتجة وفاعلة بدل أن يكون عملا ضيقا في الشكل والمضمون .
إلا أنه يجب أن يكون نضالا قويا لا مواربة أو مهادنة فيه، يرفض أن يقع تحت رحمة أي إرهاب فكري أو مادي أو نفسي ، يستمد هذه القوة من إيمانه العميق بعدالة قضيته ، ووضوح هدفه ، يتجاوز المطلبية المحضة إلى مستوى تحمل المسؤولية ، أساسه القيام بالواجبات ثم المطالبة بالحقوق ، وهذا ما ركز عليه شعار النقابة "الواجبات بالأمانة والحقوق بالعدالة" فيتم التركيز على البناء بدل الهدم والتدافع بدل الصراع وإشاعة منطق التعاون والمشاركة بدل التشاحن و المصادمة ، وهي قيم تجعل حقوق العمال واجبات أرباب الأعمال ، وحقوق أرباب الأعمال واجبات العمال ، و تتـيح للجميع أن يعملوا للبناء وينزلوا عند الخلاف على العدل الإسلامي دون حساسية.
وأخيرا نضالنا يجب أن يرتبط بالشغيلة التي هي عمق عملنا النضالي ، ويرتبط بهمومها ويتجاوب مع مشاكلها ويدعوها للمساهمة في وضع الصيغ النضالية المناسبة ، ولا يتخذها مطية وسلما للمصالح الضيقة أو ورقة ضغط ومزايدة تستدعى عند الحاجة ينقلها من مستوى الحماسة الوجدانية إلى مستوى الإدراك بحقائق الأمور. وبهذا يصبح العمل النضالي مؤسسة تربوية تسعى إلى غرس روح المسؤولية والمواطنة الحقيقية ، وتساهم في الرفع من المستوى التكويني للجماهير وتعمق الوعي النقابي لديها.



















آليات العمل النضالي
و الآليات هي الوسائل التي تعتمدها النقابة لإسماع صوتها للمسؤولين والتأثير على قراراتهم والضغط عليها لتحقيق أكبر قدر من مصالح الشغيلة ، وهي ثلاثة أنواع:

1. آليات التأطير و التنظيم:

أ‌. الهيكلة: ونعني بها إيجاد فروع للنقابة في كل مؤسسة تابعة للقطاع إذا كان خاصا أو مكاتب إقليمية ومحلية في أغلب مدن المملكة إذا كان القطاع عمومي مع متابعة أعمال هذه المكاتب طيلة السنة.
ب‌. البناء الداخلي: ونقصد به تجديد المكاتب الموجودة في وقتها المناسب بطريقة ديمقراطية غير مطعون فيها مما يتطلب ذلك من مؤتمرات جهوية و إقليمية و وطنية وتكوين مؤسسات النقابة المنصوص عليها في القانون الداخلي ، ونشر ذلك في الإعلام ، حتى تصبح قوية ومتماسكة.
ج‌. التكوين: ويعتبر من أهم متطلبات العمل النقابي ويمكن أن نوجز أهم عناصر التكوين فيما يلي:
 الإلمام برؤية العمل النقابي للإتحاد و بقوانينه خاصة القانون الأساسي والداخلي والمالي.
 معرفة الدستور وقوانين البلاد وخاصة المتصلة بعالم الشغل كمدونة الشغل.
 معرفة واقع القطاع أو المؤسسة.
 الإلمام بالواقع الاقتصادي و الوطني
 التمرس على آليات الحوار والتفاوض.

2. آليات التفاوض والحوار:

ونقصد بها الوسائل الضرورية للحوار مع الطرف الآخر لتحقيق أهداف المنظمة والوصول إلى أقصى ما يمكن من المطالب المتضمنة في الملف ألمطلبي ، كما تمكن الأطراف المتفاوضة من حل النزاعات و المشاكل المطروحة, وقد يكون الحوار والتفاوض بديلا عن النضال النقابي أو مكملا له ، وهذه الوسائل تتجلى في:

أ‌. التمثيلية في القطاع وعلى الصعيد الوطني:
وتعتبر المحدد الرئيسي للاعتراف بقوة النقابة ومدى تأهيلها لتمثيل الشغيلة والتفاوض باسمها في مؤسسات الحوار المحلية والجهوية والوطنية. وقد حدد مشروع مدونة الشغل نسبة%6 من مناديب الشغيلة كحد أدنى لقبول الحوار و التفاوض مع أية نقابة بحيث تعتبر الأكثر تمثيلا.

ب‌. الإتصالات مع الادارة أو المؤسسة المعنية:
الاتصال بصفته فاعلا اجتماعيا وإنسانيا يوفر ، إلى حد كبير ، شروط تقريب الاتجاهات والمواقف و بها تنقص أسباب التوترات والنزاعات بفعل التفاهم الذي يحدثه. وهي آلية ضرورية لإنجاح أي علاقة إنسانية ونقصد بها جلسات التعارف مع الإدارة أو المؤسسة المعنية ، وخاصة في بداية التأسيس قصد التعريف بالنقابة وتوجهاتها وأساليبها النضالية وطرق عملها وتوضيح مرجعيتها التي تختلف تماما عن باقي النقابات – حاليا على الأقل- وقد تكون هذه اللقاءات بدون ملفات مطلبية, ويمكن أن تعقد مرة في كل سنة على الأقل ، ويجب الحذر أن تخرج عن هذا الإطار ، لأنها يمكن أن تصبح عائقا أساسيا في طرح القضايا والدفاع عنها أو تؤدي إلى افتقاد الحوار المتكافئ والوقوع في مأزق الدونية أحيانا.

ج‌. جلسات التفاوض:
وهي اللقاءات المبرمجة مع الإدارة أو المؤسسة المعنية وهي وسيلة لإبلاغ مطالب الشغيلة والحفاظ على مكتسباتها و الدفاع عنها ، ونظرا لأهميتها فيجب الاستعداد لها ماديا ذلك بتحديد تاريخها بالاتفاق مع الطرف الآخر وتهيئ جدول أعمال محدد وملف مطلبي وإيداعه لدى الإدارة المعنية قبل موعد التفاوض بيومين على الأقل ، وتعيين الفريق المفاوض إذ يجب التركيز على التفاوض الجماعي الذي يضمن توازن الأطراف المتواجهة مع تجنب اعتباطية التدخلات الأحادية الطرف وذلك بتوزيع الأدوار بين أعضاء الوفد المفاوض وتحديد تصور واضح حول الهدف الرئيسي من التفاوض والنقاط الغير قابلة للتنازل والنقاط الممكن التنازل عليها وكذا تحديد الحد الأدنى من المطالب لكل نقطة من الملف ألمطلبي وترتيبها حسب الأولوية مع تسطير الاقتراحات الممكنة.
كما أنه من الضروري التعرف على أطراف المفاوضة ومعرفة وظائفهم ومستوى سلطتهم ونقاط ضعفهم و قوتهم.
ومن الأفضل عند بداية المفاوضة البدء بالنقاط أو المشكلات الفرعية التي يسهل إيجاد الحلول لها ثم التعرف على الاختلافات بخصوص المشاكل الرئيسية مع التمسك بهدوء الأعصاب مع ما يتطلبه ذلك من وضوح في الرؤية وقوة في الحجة ووداعة في الكلام وثقة بالنفس وعدم الاستهانة بالطرف المفاوض والحذر من السقوط في التساوم بدل التفاوض ، كما يجب أن تكون نية المفاوظين سليمة تستهدف الوصول إلى نتائج إيجابية وملموسة ونتــجنب فشل الحوار، وذلك أن الفشل عادة ما ينذر بتدهور العلاقات بين الطرفين.
د. الاتفاقيات الجماعية :
إذا وصل الحوار إلى نتائج إيجابية ولو محدودة وجب تسجيلها وتدوينها على شكل قرار أو بروتوكول موقع بين الطرفين وقد يعضد بتوقيع طرف ثالث كممثل للسلطة أو ممثل عن الوزارة الوصية أو ممثل عن وزارة التشغيل ، ويمكن أن يكون التوقيع بالأحرف الأولى أو توقيعا نهائيا ، وهو ما يصطلح عليه بالاتفاقية الجماعية التي تعتبر توافقا يجسد تفاوضا تعاقديا ، ينظم العلاقة مع الأطراف المتعاقدة ، ويتم الرجوع إليها والاحتكام عندها عند الخلاف.
ولا بد من نشر نتائج المفاوضات عبر إصدار بلاغات أو بيانات وعقد جموع عامة لإخبار الشغيلة والرأي العام بنتائج المفاوضات بكل وضوح وشفافية وصدق ، وكذلك متابعة تطبيق نتائج المفاوضات عن طريق المراسلات والاتصال بالإدارة المعنية.

هـ . المراسلات و المذكرات:
وهي إحدى الوسائل المهمة في التواصل مع الأطراف للإخبار بمستجدات أو الإعلان عن أسلوب من أساليب النضال المقرر أو الاتفاق على موعد للحوار أو لإرسال ملفات مطلبية أو غيرها أو تهاني المناسبات ، وهي وسيلة يجب أن تبقى مستمرة حتى وإن اضطربت العلاقة بين الأطراف كما أنها وسيلة مهمة للتواصل الداخلي بين المركزية وفروعها الجهوية والإقليمية وذلك باستغلال وسائل الإتصال الحديثة كالفاكس والرسائل الالكترونية ، إضافة إلى أسلوب البلاغات والبيانات واستغلال السبورات النقابية مع تجديد مضامينها وإصدار الدوريات والنشرات الداخلية بانتظام ، وكذلك للتواصل مع عموم الجماهير عن طريق وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة.

3. آليات الضغط

وهي آخر الوسائل النضالية التي تعتمدها المنظمة النقابية قصد الضغط على الإدارة أو المؤسسة المعنية للاستجابة لمطالبهم النقابية أو تحقيق بعض الوعود أو تنفيذ كل أو بعض مقتضيات الاتفاقيات الجماعية <ولولى دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض> وهي وسائل لا يلجأ إليها إلا بعد استنفاذ كل وسائل الاتصال السابقة المذكورة وإصدار بيانات في الموضوع تخبر بتصعيد أساليب النضال وتحمل المسؤولية للأطراف المعنية كما لا يلجأ إليها خلال فترة المفاوضات وإجراءات التوفيق.
وهذه الآليات هي كالتالي:

أ‌. جمع التوقيعات:
تكون بجمع توقيعات شغيلة القطاع في عرائض موحدة يدون فيها أهم نقاط الملف ألمطلبي ومن الأفضل أن تكون في نسختين ، تحتفظ النقابة بواحدة وترسل الأخرى إلى المؤسسة المعنية ، كما يجب نشرها في وسائل الإعلام ، وهي وسيلة مهمة تحقق عدة أهداف ، منها التعريف بالمنظمة وبملفها ألمطلبي وتوعية الشغيلة وتعبئتها لمحطات نضالية قادمة وهي وسيلة ضغط على المؤسسة.

ب‌. وضع شارة الاحتجاج:
قد يكون وضع الشارة متزامنا مع جمع التوقيعات أو بعدها ومن الأفضل أن تكون الشارة موحدة وتحمل اسم المنظمة وشعارها ويجب التنبيه إنه قبل الانتقال من وسيلة إلى أخرى لا بد من إخبار الشغيلة بمصير النضال السابق وما حققه من نتائج .
ج‌. الوقفات الاحتجاجية:
وهو توقف جزئي عن العمل داخل المؤسسة لمدة من الوقت وقد يتصاعد بتدرج وذلك بمضاعفة مدة الوقفة يوميا أو أسبوعيا حسب الظروف الداخلية والخارجية للمؤسسة إلى حين تحقيق المطالب .
ويمكن أن تكون الوقفة داخل المؤسسة أو خارجها كما يمكن أن تكون داخل وقت العمل أو خارجه وإذا كان خارج المؤسسة فإنه يعتبر تجمعا عموميا وجب الإخبار به لدى السلطات العمومية قبل موعده ب 48 ساعة على الأقل.
ويلعب مندوب المؤسسة في هذه المرحلة دورا مهما حيث تبدأ أساليب التخويف والإرهاب النفسي والمادي من قبل الإدارة أو من بعض النقابات الحاقدة ، وهي وسيلة لقياس قدرة المنظمة على التعبئة ومدى استجابة الشغيلة لهذا الأسلوب من النضال كما أنها وسيلة لتهيئ المناضلين لمحطات نضالية أكثر سخونة . ورغم أن التوقف الجزئي عن العمل يعتبر إضرابا إلا أنه غالبا ما يتم التجاوز عنه خاصة إذا لم يصاحبه إضرار بالمصالح .

د‌. الإضراب عن العمل:
وهو التوقف الجماعي المدبر عن العمل دون أن تنصرف نية الأشخاص إلى التخلي عن وظائفها نهائيا ، والإضراب وسيلة مهمة وخطيرة في نفس الوقت إذ لا يلجأ إليها إلا لقضية هامة ومطالب رئيسية وليس لمسائل عارضة ، وأن يكون الحق أو المطالب مؤكدة وصريحة. والإضراب حق مضمون كما جاء في الدستور المغربي ، ويجب إخبار الإدارة قبل موعد القيام به بمدة.

مبادئ عامة:

- أولا: لا بد من إخلاص النية في العمل لله عز وجل والاعتماد عليه والاستعانة به سبحانه وتعالى وكل هذه الآليات ما هي إلا وسائل لا يجب تقديسها ولا الاعتماد عليها وحدها أو إعطاؤها أكبر من حجمها الحقيقي.

- ثانيا: ما دامت المقاصد شريفة ونبيلة فوجب أن تكون الوسائل كذلك نظيفة وشريفة لأن الوسائل تأخذ حكم المقاصد ، لذا فيجب الابتعاد عن الظلم والكذب و التماطل والتملق وغيرها من الأخلاق القبيحة.

- ثالثا: كل هذه الوسائل لا يمكن أن تؤتي أكلها إلا إذا كان المناضل في مستوى المقاصد التي يسعى إلى تحقيقها سلوكا و أخلاقا قدوة في العمل. لا يبتغي من عمله إلا مرضاة الله عز وجل.

- رابعا: يجب اعتماد مبدأ المرحلية والتدرج في تنفيذ الوسائل المذكورة فلا يجب أن يلوح بالإضراب أو الاعتصام والاتصالات قبل التعارف ، أو وقفات الاحتجاج قبل إعداد الملف ألمطلبي وتعبئة العمال . وهكذا وقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن كون الله عز وجل خلق السماوات والأرض في ستة أيام مع قدرته فأجاب الرسول صلى الله عليه وسلم أنه يريد سبحانه أن يعلمنا الأناة.










آخر مواضيعي

0 الجامعة الوطنية لموظفي التعليم بالشرق تصدر بيانا استنكاريا حول الحركة الوطنية 2013
0 الجامعة الوطنية لموظفي التعليم بالناظور تقرر خوض وقفة احتجاجية إنذارية
0 دعوة لحضور ندوة حول ملف التعاضدية‏
0 يان صادر عن المكتب الإقليمي للجامعة الوطني لموظفي التعليم بالناظور بتاريخ 02 ماي 2012
0 بيان تضامني و وقفة احتجاجية تضامنا مع الأستاذة خديجة
0 لمؤمني الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي المرشحين للتقاعد
0 تحذير لـ nabila mostawi: Spammed Advertisements
0 مشروع رؤية في العمل النضالي
0 تفاصيل أضخم عملية سرقة لأموال رجال التعليم
0 فضيحة ملف التعاضدية العامة للتربية الوطنية بالتفصيل


elbouffi
:: دفاتري بارز ::

تاريخ التسجيل: 15 - 6 - 2009
المشاركات: 82

elbouffi غير متواجد حالياً

نشاط [ elbouffi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 05-04-2012, 20:52 المشاركة 2   

النضال كلمة جوفاء في هذا الزمان
في هذا المكان البقاء للادهى
بل للا قوى*

النضال /اي نضال / فهو لباس بالمقاس.





كان وكنا وصرتم و صرنا.
*fao

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشروع, العلم, النضالي, رؤية

« إضراب وطني مهم | الجمع العام التاسيسي لنقابة الاطر الادارة التربوية الابتدائي الجامعة الوطنية للتعليم الاتحاد ال »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإضراب عن العمل حق ولكن هل تقاضي الأجر عن أيام الإضراب مشروع ؟ التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 4 15-02-2012 20:22
مشروع مذكرة حصص العمل الإداري بالمؤسسات التعليمية ابو ندى دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 6 04-09-2011 00:20
مشروع مذكرة حصص العمل الإداري بالمؤسسات التعليمية k@cem دفاتر الإدارة التربوية 5 10-06-2011 22:08
مشروع التعويض عن فقدان الشغل قد يشمل كل الموقوفين عن العمل لأي سبب من الأسباب ابن خلدون دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 1 04-07-2009 19:46
العمل النقابي في مدينة بوجدور = المصالح الشخصية أولا وأخيرا tafrawt الأرشيف النقابي 1 14-11-2008 00:35


الساعة الآن 14:14


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة