2bac : il était une fois un vieux couple heureux - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

mimiya
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 17 - 12 - 2008
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 0
mimiya في البداية
mimiya غير متواجد حالياً
نشاط [ mimiya ]
قوة السمعة:0
قديم 28-12-2008, 16:07 المشاركة 1   
إسعاف 2bac : il était une fois un vieux couple heureux

ساعدونى على شرح هذه القصة للكاتب خير الدين و شكرااااااااااااااااااااااااااااااا









آخر مواضيعي

0 هام جدا اخواني ( ساعدوني من فضلكم)
0 مصطلحات أساسية في التاريخ و الجغرافيا
0 تحليل سؤال فلسفي
0 2bac : il était une fois un vieux couple heureux
0 les jeunes et la mode


سجايا
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية سجايا

تاريخ التسجيل: 29 - 12 - 2008
المشاركات: 32

سجايا غير متواجد حالياً

نشاط [ سجايا ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 29-12-2008, 15:27 المشاركة 2   

السلام عليكم
هنا قد تجد ما يشفي الغليل


IKS
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية IKS

تاريخ التسجيل: 27 - 12 - 2007
المشاركات: 140

IKS غير متواجد حالياً

نشاط [ IKS ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 31-12-2008, 15:17 المشاركة 3   

تجدين ما يساعدك على فهمها بالمرفقات
Il était un vieux couple heureux
Présentation de l'éditeur Il était une fois, effectivement, un vieux couple heureux. Des berbères de la montagne marocaine, soumis au rythme doux de la vie villageoise, à l'observation des saisons et des couleurs du ciel. Le vieil homme, revenu d'un passé agité, passe ses journées à calligraphier en langue tifinagh, héritée des anciens touaregs, un long poème à la gloire d'un saint. Sa poésie sera chantée à la radio, diffusée en cassettes, imprimée et reconnue. Les portraits de visiteurs, étudiants américains ou amis revenant de l'étranger, ou de héros locaux promis à la désuétude, tel le forgeron africain, agrémentent le rythme austère des journées, scandées par la cérémonie du thé ou la préparation des plats ancestraux, dont un délicieux couscous aux jeunes pousses de navet. Tout en maugréant contre la « modernité fanfaronne » et ceux qu'il appelle les « parvenus », il entreprend un nouveau poème sur le thème de l'arc-en-ciel. Loin des fulgurances et des éclats flamboyants et sombres qui ont fait sa gloire, l'auteur d'Agadir et du Déterreur, mort en 1995, nous livre ici plus qu'un testament : le roman de l'apaisement qu'il avait tant rêvé. L'auteur vu par l'éditeur Né en 1941, à Trafraout, dans le Sud marocain.
Après des études secondaires à Casablanca, Mohammed Khaïr-Eddine travailla un temps dans la fonction publique, avant de se consacrer à l'écriture. Il publia ses premiers poèmes dans La Vigie marocaine avant de collaborer dans les années 60 à la revue Souffles qu'animait le poète Abdelatif Laabi. Il s'installa en France, en 1966, et publia, l'année suivante, Agadir (Seuil). Suivront, chez le même éditeur, Corps négatif suivi de Histoire d'un bon dieu (1968), Soleil arachnide (1969), Moi l'Aigre (1970), Le Déterreur (1973), Ce Maroc ! (1975). Son dernier recueil de poèmes, Mémorial, parut au Cherche midi éditeur en 1991. Mohammed Khaïr-Eddine retourna au Maroc en 1993, où il mourut deux ans plus tard, à Rabat. Mohamed Khair-Eddine Écrivain marocain (1941-1995) Né à Tafraout (sud du Maroc) en 1941 dans une famille de commerçants. Il a vécu à Agadir (1961-1963), à Casablanca (1963-1965), puis 15 ans à Paris (1965-1979) où il y publie beaucoup et anime pour France-Culture des émissions radiophoniques nocturnes, il se marie et a un fils. Il rentre seul au Maroc en 1979, d’un coup de tête dira-t-il. En 1989, il est à nouveau à Paris où il renoue avec le théâtre. Il est mort à Rabat en 1995. Ses œuvres, interdites aux Maroc de son vivant, ont commencé à être rééditées en 2002. « Écrivain de l’exil, exilé de l’écriture. Mohamed Khaïr-Eddine a longtemps cultivé cette particularité qui a façonné son mythe et singularisé son style. L’adepte de la “Guerilla linguistique” s’est lancé très tôt dans la quête de nouvelles formes d’expressions qui révolutionnèrent, en son temps, les principes fondamentaux de l’écriture maghrébine de langue française. »
(par Mahjoub Haguig, Maroc-Hebdo, juin 2002)

كلما اعتقدت أني قد وصلت ... اكتشفت أني لم أبدأ بعد ...
عندما تولد يابن ادم يؤذن فى أذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن حياتك فى الدنيا ليست سوى الوقت الذى تقضيه بين الأذان والصلاة فلا تقضيهما فيما لاينفع
---((الله ناظرى الله سامعى الله مطلع علي))---

التعديل الأخير تم بواسطة IKS ; 22-01-2009 الساعة 22:29

Tamessate
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية Tamessate

تاريخ التسجيل: 24 - 3 - 2008
السكن: الدار البيضاء
المشاركات: 122

Tamessate غير متواجد حالياً

نشاط [ Tamessate ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 31-12-2008, 16:16 المشاركة 4   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ 2 باك و لاول مرة الترجمة العربية Il était une fois un vieux couple heureux - كاملةط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹمحمد خليل البركاني15ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ السلام عليكم إخوانيمقرر الثانية باكالورياسأقدم لكم و حصريا على ستارتايمز الترجمة العربية لروايةIl était une fois un vieux couple heureuxللقاص المغربي المبدع محمد خير الدين
ملاحظة: ستكون الترجمة بتصرف للاختصار و مقسمة على أجزاء


الجزء الاول خراب رهيب كان بالامس القريب، يوم كان النهر يحترم الفصول و يروي الحقول، أراض حية لا يفرط المرء في شبر واحد منها.
خراب إتخذها الناس مساكن، طين على أحجار صماء، ترافقهم العيش فيها الزواحف و الفئران. القنفذ يفضل إتخاذها مرتعا ليليا لتأمل جمال القمر.
في إحدى هذه المنازل البسيطة، يعيش زوجان مسننان بدون ذرية. لا يكاد ُيسمع لهما صوت و كأنهما سر. سر غريب.
يقولون أن الزوج قطع مدن الشمال مدينة مدينة، وصل أوربا أيضا بحثا عن ثراء لا يوجد إلا في الاحلام. إسمه بوشعيب. بوشعيب قضى مدة في مدينة الجديدة.
الزوجة العجوز لا يعرفون عنها شيئا. الاكيد انها ليست من منطقتهم. من جبل مجاور، ربما.
منذ عودة بوشعيب من مدن شمال المغرب إلى قريته، لم يغادرها قط. لم يعد الشمال يستهويه. إن تحرك من مكانه فمن إجل حضور موسم من المواسم كموسم سيدي أحمد أو موسى. يتحرك أيضا كل أربعاء في آتجاه السوق الاسبوعي ممتطيا الحمار.
حمار خجول جدا من فرط حسن المعاملة التي يتلقاها. لم يتلق يوما ضربة من سيده. دلال كامل.
كان بوشعيب رجلا عالما يملك مخطوطات نادرة، متعلق قلبه بالمسجد لدرجة أن الناس يقولون أنه من الذين سيدخلون الجنة. هو المكلف بتسيير المسجد، و كذلك كان "أنفلوس" المنطقة: يعود الناس إليه في نزاعاتهم، يكتب رسائلهم.
لكنه يبقى سرا. سر غريب.
يقولون أنه أمضى شبابا فوضاويا لا يحب الحديث عنه، و أنه كان في السجن.
كل هذا الكلام لا يهمه.
له متجر في الجديدة، و قد كلف أحدا بالتكفل به. تصل بوشعيب في كل مرة وصل فيه من المال ما يكفي ليعيش يراحة هو وزوجته. القط يعيش حياة الملوك في هذه الاسرة: اللحم عدة مرات في كل شهر.
يتمتع العجوز بالطجين البلدي الذي تتقنه زوجته، و أكواب الشاي التي لا تكاد تعد. و أثناء جلسات الشاي الليلية، يتأمل العجوزان الحياة و السماء المقمرة. بوشعيب يدخن لفافات السجائر التي يعدها بيديه.
في الحظيرة المجاورة، البقرة لا تصدر صوتا. إنها نائمة تقول العجوزة. تحبها حبا كبيرا لانها تكرمهم بالحليب و الجبن.
يحترم الناس هذه الاسرة المكونة من الزوجين و بعض الحيوانات. يحترمونهم لكنهم لا يجرؤون الاستفسار عن سبب عدم الانجاب. قد يقبل المجتمع أمرآة عاقرا. لكن، ان يكون الرجل هو العاقر، هذا ما لا يمكن تقبله.
لا يفكر العجوز في الموضوع. هو يعتقد أن الحياة الحقيقية هناك. الجنة. يتساءل: هل بإمكانه الانجاب في الجنة؟
ثم يعود بالتفكير إلى الاسر التي تنجب. ماذا أعطت؟ لا شيء. شباب و كبار يغادرون الارض نحو الشمال. لماذا الانجاب إن كان يعطي فاشلين.
بعد حوار هادئ مع الزوجة، يرتشف العجوز الشاي الذي يعشقه حد الجنون.
يتمدد الزوجان جنبا إلى جنب، في نوم هادئ تحت ضوء القمر.

الجزء الثاني يدأت مظاهر العصرنة تضرب القرية. أخذ الناس يبنون منازل حديثة، و آستغنوا عن الرحى التقليدية، بدأوا يشترون السيارات... لكن العجوز و زوجته بقيا كما كانا.
" أنا حارس التقاليد" هذه هي إجابة العجوز لكل من سخر منه وهو يمتطي حماره نحو السوق.
للاسف الشديد، تحمل العصرنة مبادئ أيضا. بدأ الشباب يبتعدون عن الارض، يبحثون عن الكنز في الشمال، و يأتون و أولادهم لا يتكلمون حرفا واحدا من لغتهم الاصلية: فلا هم هناك و لاهم هنا. الانجاب يكون في بعض الاحيان خراب. هكذا يطمئن العجوز العاقر نفسه.
يسأل العجوز بوشعيب زوجته: لماذا لا تريدين أن نذهب بالطحين إلى المطحنة؟ إنك تتعبين.
تجيبه: العمل يجعل مني إمرأة تقاوم الزمن. أنظر إلى نساء الحضارة. كل شيء متوفر لهم: آلات كهربائية... لا يقمن بشيء، لا يتحركن. و النتيجة:
نساء سمينات دائمات المرض و التعب.
في أحد الايام، ينادي العجوز زوجته: أريد أن أخبرك بشيء مهم. أنت سعيدة معي أليس كذلك؟
- نعم... لكن دون أطفال.
- لا يهم. حتى الملوك الكبار حرموا من الانجاب. إنه ليس عيبا. سيدنا موسى لم يكن له ولد. سيدنا عيسى أيضا. سيدنا محمد فقد الولد الوحيد الذي لديه. أنظري أيضا إلى الملك ألكسنر، لم يترك وريثا فتنافس الجنود على حكمه. هذه سنة الحياة، و أنا مؤمن بالقدر.
- قلت أنك تريدني في شيء مهم.
- آه، نعم. كل ما أتمناه، هو أن تكوني أنت حور عيني في الجنة. لا أريد عجوزا أخرى غيرك. أحبك كثيرا عجوزتي.

تبتسم العجوز وتنصرف إلى عملها.
الجزء الثالثفي إحدى الليالي، لم ينم القط معهم في البيت. ظنوه مريضا. لكن الامر ليس كذلك. أحس العجوزان بهزة أرضية في منتصف الليل.
إنها أكادير. زلزال كبير مسح المدينة من الخارطة.
في اليوم الموالي، بدأ الحديث في المسجد عن الكارثة. أخذ الناس يداومون على صلاتهم من شدة الهلع، و يزورون المقابر.
بعض الناس يعتقدون أن السبب هو ياجوج و ماجوج. البعض الاخر، ربط بين الزلزال و العقاب الالهي. أكادير، كما يقول البعض، أصبحت مأوى للباحثين عن اللذة. الجنس في كل مكان.
الشباب يبيعون جسدهم للاجانب من أجل الربح السريع. يتعاطون المخدرات و يشربون الخبر. إنهم يستحقون العقاب.
العجوز بوشعيب غير مقتنع بفكرتهم. لكنه لا يريد الدخول في سجال لانه لن يجدي إلى شيء.
إختار بوشعيب أن يتحدث إلى زوجته. فهي الوحيدة التي تفهمه.
قام بوشعيب بشرح نظرية الزلزال بآعتباره ظاهرة علمية خاضعة لالتقاء الصفيحة المحيطية بالصفيحة القارية....
لم تنف الزوجة كلام العجوز.
- نعم، و لكن الله هو الذي يأمر هذه الصفائح بالتحرك.
يضحك العجوز و يستسلم لرشفة من الشاي و سيجارة.
الجزء الرابع القرية بدأت تتغير، و المواصلات و تقنيات التواصر أصبحت حديثة.

الخاسر الاكبر في هذه "العصرنة" هم الشباب الذين يريدون تقليد الغرب في كل شيء. العجوزان لازالا متشبتين بالارض و التقاليد.

في إحدى الايام، جاءه موجه سياحي يكتري منه الحمار. جاء بعض الامريكان إلى المنطقة و أرادوا أن يمتطوا الحمار. و هنا تأكيد لنظرية العجوز

أن العصرنة تخلق المتاعب. لهذا جاء هؤلاء ليبحثوا عن الراحة، و يمتطوا الحمير بعد أن تركوا سياراتهم الفارهة.

العجوز يكتب الشعر. القارئ الاول و الوحيد له هو إمام المسجد. مشكل الثقافة الامازيغية أنها ثقافة شفوية. وبالتالي يموت التراث مع موت

الشخص. لكن العجوز يفكر بعيدا. فهو يكتب الشعر، و سيستعمل المذياع لنشر شعره عبر الاغاني الشعبية. و هنا توضيف جيد للعصرنة في خدمة

التقاليد. " أنا حافظ التقاليد" يردد دائما.

في يوم مشمش، رأى العجوز أناسا في فوضى متجهين إلى إحد المشاتل. إنها النار آشتعلت فيه و لم تتركه. بعد يومين، وجد الناس قنينات خمر و

بقايا سجائر في عين المكان. إن الحريق كان سببه إهمال بعض " المفسدين الشباب" الذين يهربون من المدينة ليختبؤوا في مشاتل الاخرين و

يتعاطون المحرمات. القضية أرقت العجوز. هذا الاخير يقرأ في الكارثة عدم آكتراث الشباب لاهمية الارض. الشاب مستعد لان يبيع الارض التي مات

من أجلها أناس كثيرون.

في صباح يوم جميل، دق على العجوز رجل عزيز. كانت المفاجأة كبيرة. إنه صديق قديم عندما كان في فرنسا. 30 سنة من البعد. إسمه رضوان.

جاء يخبره أن آسمه أصبح مشهورا حتى في باريس، و أن شعره أصبح يتغنى به الناس في راديو أمازيغي.

يضيف رضوان أن فرنسا لم تعد أحسن حالا من الماضي. أصبح الشباب أكثر عطالة، و نفورا إلى المخدرات و الخمور...إنها حضارة تافهة، يرد

العجوز، حضارة تصبغ نفسها بالجميل، لكن العمق مسوس...

الجزء الاخير

في بداية السنة الموالية، كانت الازمة. الانسان كما الحيوانات تبحث عن ماء و أكل. قررت جهات عليا (الملك) منع التضحية في العيد الكبير.
الملك سيضحي بدل الامة. لم يستصغ بعض الناس الامر، فكانت الفوضى.
بدأت الدولة تفكر في بناء السدود.
الزمن... الزمن يغير كل شيء. أنا أيضا تغيرت، يقول العجوز.
في الماضي، كنت أكتب عن العشق و عن أشياء تافهة. الان، الحياة أخذت مني الالهام، و باتت مواضيعي متعلقة بالحاجيات و الخبز.
- إنس الانسانية و فكر في نفسك، ترد زوجته، أتريد شايا؟
- نعم، أريد الشاي.
عامان من الجفاف متوالية. بدأ الناس في الهروب. المنازل باتت خرابا. الكل يبحث عن مأوى.
"المدينة تغوي... لكنها مميتة. أنا سأعيش في هذا المكان، لان الحياة في كل مكان، حتى في الصحراء الجافة. الحمد لله على كل شيء."


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

التعديل الأخير تم بواسطة Tamessate ; 31-12-2008 الساعة 16:58

9asba
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 2 - 1 - 2009
المشاركات: 36

9asba غير متواجد حالياً

نشاط [ 9asba ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 02-01-2009, 20:56 المشاركة 5   

Il était une fois un vieux couple heureux

Auteur : Mohammed Khaïr-Eddine
Date de parution : 16 février 2004



Qu’y a-t-il de plus fascinant et de plus inquiétant que des ruines récentes qui furent des demeures qu’on avait connues au temps ou la vallée vivait au rythme de saisons du labeur des hommes qui ne négligeaient pas la moindre parcelle de terre pour assurer leur subsistance ?
Ces maisons de pierre sèche, bâties sur le flanc du roc à quelques mètres seulement au-dessus de la vallée, ne sont plus qu’un triste amas de décombres, domaine incontesté de reptiles, des arachnides, des rongeurs et des myriapodes.
Le hérisson y trouve des proies mais il n’y gîte pas, il vient seulement chasser la nuit quand un claire de lune blafard fait surgir çà et là des formes furtives qu’on confondrait assurément avec les anciens habitants des lieux disparus depuis longtemps, peut-être au moment même ou de nouveaux édifices poussaient dans la vallée : villas somptueuses, palais et complexes ultramodernes copie conformes des bâtiments riches et ostentatoires des grandes mégapoles
du nord.
Une de ces ruines dresses des pans de murs difformes par-dessus un buisson touffus de ronces et de nopals et quelques amandiers vieux et squelettiques. Elle avait été la demeure d’un couple âgé sans descendance qui n’attirait guère l’attention car il vivait en silence, presque en secret au milieu de familles nombreuses et bruyantes. L’homme avait longtemps sillonné le Nord et même une partie d’Europe, disait-on, à la recherche d’une hypothétique fortune qu’il était resté de cette longue absence, Bouchaïb, car il avait dû travailler à Mazagan (El-Jadida), de la femme, on savait peu de choses sinon qu’elle venait d’un village lointain, d’une autre montagne sans doute.
Depuis son retour au pays, Bouchaïb n’était plus tenté par le Nord. Il ne voyageait plus que pour se rendre à tel ou el Moussem annuel comme celui de Sidi Hmad ou moussa … et il ne ratait jamais le souk hebdomadaire, ou il allait à dos d’âne tous les mercredis. Un âne timide et bien mieux traité que les baudets de la région. Il n’était jamais puni. Son maître y tenait comme un enfant et il le disait crûment aux persécuteurs des bêtes. Ce gentil équidé en imposait aux autres ânes, qu’il savait mettre au pas si nécessaire durant les battages de juin lors desquels on assistait à des bagarres mémorables entre animaux rendus fous par les grosses chaleurs ou par le rut que favorisait le nombre. Bouchaïb était un fin lettré. Il possédait des vieux manuscrits relatifs à la région et bien d’autres grimoires inaccessibles à l’homme ordinaire. Il fréquentait assidûment la mosquée, ne ratait pas une seule prière ; il était aux yeux de tous un croyant exemplaire qui devrait nécessairement trouver sa place au paradis.
Il tenait la comptabilité de la mosquée sur un cahier d’écolier vert. Les biens de la mosquée, à savoir les récoltes, allaient au fqih en exercice, qui en était le légitime propriétaire. A la communauté de semer, labourer ; etc., tout revenait à l’imam en temps voulu.
Bouchaïb, qui était un Anflouss (Policier de village), veillait au grain, rien ne pouvait tromper sa perspicacité. Il était l’écrivain public par excellence. Il rédigeait les lettes qu’on envoyait aux siens par le truchement d’un voyageur plutôt que par la poste. Il expliquait les réponses et donnait des conseils aux indécis. Il vivait comme il l’entendait après les vagabondages de sa jeunesse, dont il évitait de parler. Le souvenir de cette existence d’errances et de et de dangers avait fini par déserter sa mémoire. D’aucuns murmuraient qu’il avait été en prison dans le Nord : « il a fait de la taule, ce gaillard devenu un saint dans sa vieillesse », disaient-ils.
« il a même été soldat quelque part, ajoutaient les plus finauds, si c’est ça que vous appelez faire de la taule. Mais il a déserté car il trouvait ce métier pénible et dangereux. » Rien de tout cela n’était tout à fait juste, seul, le vieux Bouchaïb détenait le secret de sa jeunesse enfuit. Cependant, comme il fallait donner un sens à tout, certains n’hésitaient pas à broder des histoires qui n’en collaient pas moins durablement au personnage visé. On ne pouvait pas se défaire d’un passé peu glorieux ni des mensonges comportait par des gens de mauvaise foi.
Mais peu lui importait ce qu’on disait de lui ! Bouchaïb n’accordait aucun crédit aux ragots,
Qu’il savait être la seule arme des ratés. Il avait une échoppe à Mazagan (El-Jadida) il l’avait donnée en gérance à un garçon d’un autre canton qui lui envoyait régulièrement un mandat, de quoi vivre à l’aise dans ces confins ou l’on pouvait se *******er de peu. Ainsi le vieux couple mangeait-il de la viande plusieurs fois par mois. Des tagines préparés par la vieille, qui s’y connaissait.
Cela donnait lieu à un rituel extrêmement précis. Seul le chat de la maison y assistait car il était tout aussi intéressé que le vieux couple. Après avoir mise un énorme quignon à cuire sous la cendre, la vieille femme allumait un brasero et attendait que les braises soient bien rouges pour placer dessus un récipient de terre dans lequel elle préparait soigneusement le mets.
Allongé sur un tapis noir rugueux en poils de bouc, le vieux sirotait son verre de thé et fumait ses cigarettes, qu’il roulait lui-même. Ni l’un ni l’autre ne parlaient à ce moment-là. Chacun appréciait ce calme crépusculaire qui baignait les environs d’une étrange douceur et que seul le bruit des bêtes rompait par intermittence. On avait apprêté les lampes à carbure et l’on attendait patiemment le déclin du jour pour les allumer. On pouvait manger et passer la nuit sur la terrasse car l’air était agréable et le ciel prodigieusement étoilé ; on voyait nettement la voie lactée, qui semblait un plafond de diamants rayonnants. En observant cette fantastique chape de joyeux cosmiques, le vieux louait dieu de lui avoir permis de vivre des moments de paix avec les seuls êtres qu’il aimât : sa femme, son âne et son chat, car aucun de ces êtres n’était exclu de sa destinée, pensait-il. Du temps en temps, il se remémorait les vieilles légendes, mais sa pensée allait surtout s’égarer parmi ces feux chatoyants à la fois proches et lointains. « Est-ce là que se trouve le fameux paradis ? se demandait-il. Et l’enfer ? Ou serait donc l’enfer ? » Comme il n’y avait aucune réponse, il oubliait vite la question. Inutile de fouiller dans des mystères célestes pour savoir ou est ceci ou cela.
L’air devenait de plus en plus agréable à mesure que la nuit tombait. C’était l’heure ou la vieille allumait les deux lampes et ou les insectes, appelés comme par un signal, tombaient lourdement sur la terrasse. La vieille s’installait à on tour à coté du Vieux, prenait son thé sans rien dire. On écoutait les mille et un petits bruits de la nature : le jappement lointain du chacal, la plainte de hibou, le crissement des insectes et parfois le sifflement reconnaissable de certains serpents. Tous les prédateurs se préparaient à la chasse, une chasse risquée ou le plus fort pouvait survivre bien que le sort de la proie fût scellé d’avance.

Dans l’étable, la vache avait fini de manger et, comme elle ne meuglait pas, la vieille femme pouvait la croire endormie. C’était sa bête favorite. Elle faisait comme elle labours dès les primes pluies d’octobre. Elle produisait un bon lait que la maîtresse de maison baratait dès la traite matinale. Ensuite, elle le mettait ai frais pour le repas de midi. Elle obtenait un petit-lait légèrement aigrelet qu’elle parfumait d’une pincée de thym moulu et de quelques gouttes d’huile d’argan. Le couscous d’orge aux légumes de saison passait bien avec cela. Un couscous sans viande que le vieux couple appréciait par-dessus tout. Pour la corvée d’eau, la vielle allait au puits deux fois le matin. A son retour, elle ne manquait jamais d’arroser copieusement un massif de menthe et d’absinthe dont elle découpait quelques tiges pour le thé qu’on consommait matin, midi et soir. Les voisins avaient pris la fâcheuse habitude de venir quémander quelques brins de ces plantes, mais rien n’irritait le vieux couple, qui aimait rendre ces menus services. On les aimait parce qu’ils n’avaient pas d’enfants, aucun litige avec les gens et que, après eux, leur lignée serait définitivement éteinte, ce que tout le monde regretterait sans doute… oui on aimait ces deux vieillards. Mais personne n’osait aborder ce sujet tabou car l’homme stérile se considérait à tort moins qu’un homme vu que son sperme n’était qu’une eau sans vie. Le vieux ne pensait plus à cela. Il savait que toute lignée avait une fin et il s’accommodait de cette évidence. « C’est ailleurs que je recommencerai une autre jeunesse, ailleurs qu’aura lieu le nouveau départ. Ici, c’est fini. Mais est-ce qu’il est permis de se reproduire au paradis ? » Se disait-il. Des questions c**-de-sac qui ne menaient qu’à un mur infranchissable. Il n’avait donc aucun regret, pas la moindre amertume. Au contraire, il se sentait en paix avec son âme, heureux et totalement éloigné de certaines vanités terrestres comme de posséder une nichée bruyante et batailleuse qui vous attire surtout les remontrances et la hargne du voisinage. Il n’avait donc jamais envié les pères de familles nombreuse et encore moins ces pauvres hères qui alignaient tellement d’enfants qu’ils en étaient accablés. Il savait aussi que la plupart d’entre eux n’avaient aucun avenir et qu’ils répéteraient fatalement le même processus de misère en ce monde frénétique et dur. Beaucoup quittaient le pays et allaient s’échouer dans un quelconque bidonville du nord. Ils ne revenaient plus au village. Les plus chanceux étaient engagés en Europe comme mineurs de fond. Et ceux qui trimaient à Casablanca ne relevaient la tête que s’ils étaient soutenus pas les épiciers. Ils apprenaient alors le métier sur le tas et finissaient souvent par ouvrir un magasin d’alimentation.
- Non ! Décidément, je n’envie pas le sort de ces reproducteurs.
Sa vieille femme interrompit ses réflexions.
- à quoi penses-tu donc ? dit-elle.
Il ne répondit pas tout de suite. Il s’écoula un bon moment puis il dit :
- à quoi je pense ? Eh bien, à tous ces gens qui ont trop d’enfants et qui ne peuvent même pas les nourrir.
- Eh bien, moi, je suis une grand-mère sans petits-enfants, mais je suis heureuse.
- C’est est que je pense moi-même. Sers-nous donc à dîner. Non, attends un peu ! je dois d’abord faire ma prière.
Il se leva, fit sa prière, puis revint.
Ils mangèrent calmement en devisant. Il lui parla de sa journée à la mosquée. Elle l’entretint de la vache, de ses poules bonne pondeuses, qu’un chat sauvage égorgeait depuis peu.
- Qu’est-ce qui tu peux faire contre lui ? dit-elle.
- Lui tendre un piège. Après quoi…
- Mais tu as déjà essayé ! au lieu de ce maudit chat, c’est le coq blanc, ton préféré, qui a été pris.
- Je mettrai le piège ou la volaille ne peut pas aller, c’est tout. J’ai mon idée là-dessus.
- Merci.
- Ton tagine est fameux. Et le pain aussi, Elle rit.
- Dieu nous en fasse profiter, dit-elle.
Ils se resservirent du thé.
- cette année a été bénéfique, il a beaucoup plu. Il est même tombé de la neige sur les hauteurs. Les moissons approchent. Tout le monde s’y prépare. As-tu pensé aux moissons ? demanda le vieux.
- Oui, j’y pense. Je trouverai bien quelqu’un pour m’aider. Il y a un tas de jeunes filles disponibles et serviables.
- Que dieu t’entende !
Ils parlèrent encore un bon moment. Le vieux fumait en avalant de toutes petites gorgées de ce thé verts de chine qu’un ami lui envoyait de France. Un thé prohibé qu’il appréciait plus que tout au monde.
Plus tard, ils s’allongèrent côte à côte et s’endormirent sous le ciel étoilé du Sud.


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2bac, couple, était, fois, heureux, عرب, vieux

« التبسيط الجزيئي للأغدية | رواية الفرنسية 2 باك الكل هنا »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
Il Etait Une Fois La Vie - Tome 03 - Le squelette sanabil2008 كتب إلكترونية 0 28-06-2009 22:27
résumeIl était une fois un vieux couple heaureux saberat اللغة الفرنسية 1 28-04-2009 14:16
Le père Goriot, Candide et Il était une fois...dans un seul fichier saberat العربية - الفرنسية - الانجليزية - اللغات أخرى - الترجمة 8 15-04-2009 13:47
2 باك و لاول مرة الترجمة العربية Il était une fois un vieux couple heureux - كاملة الامبراطور السوسي العربية - الفرنسية - الانجليزية - اللغات أخرى - الترجمة 12 15-04-2009 12:06
Il était une fois................... nabila اللغة الفرنسية 6 21-03-2009 14:41


الساعة الآن 21:56


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة