شباب يستنجد : هل هذا حظنا من هذه المدينة؟ - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية العقرب الأحمر
العقرب الأحمر
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 18 - 3 - 2008
السكن: مكناس
المشاركات: 66
معدل تقييم المستوى: 0
العقرب الأحمر في البداية
العقرب الأحمر غير متواجد حالياً
نشاط [ العقرب الأحمر ]
قوة السمعة:0
قديم 03-01-2009, 20:25 المشاركة 1   
افتراضي شباب يستنجد : هل هذا حظنا من هذه المدينة؟

تخليق الحياة العامة من الأولويات الأساسية للتصالح و التعايش بين الإدارة و المواطنين من جهة و من جهة ثانية خلق الثقة بين مختلف مكونات المجتمع ، إلا أن معايشتنا للواقع بمدينة آزرو عروس الأطلس المتوسط و القلب النابض لإقليم افران يعكس حقيقة غير تلك المنتظرة من حكامة جيدة و تواصل أكثر ..
فإذا كانت الوضعية الاقتصادية للمدينة تعرف العديد من الاكراهات التي تحول دون تحقيق الأفضل عدة اعتبارات منها انعدام الاستثمارات و غياب مشاريع اقتصادية مهمة فباستثناء الوظيفة العمومية لا شيء يمكن ذكره بحيث أن معظم الساكنة لا دخل قارا لها..
فكون مدينة ازرو تعتبر القلب النابض للإقليم على كافة المستويات فإنها أمام غلاء المعيشة وارتفاعالأسعار، واحتجاجات المواطنين على ارتفاع فواتير الماء والكهرباء، بدأت تلوح فيالأفق ملامح الركود والفقر الذي تعرفه المدينة بفعل ركود الحركة التجارية، وهيظواهر حسب العارفين بعلوم الاقتصاد والاجتماع تدل على الشيخوخة وعدم القدرة علىمجاراة النمو الديمغرافي والتوسع العمراني الذي تعرفه المدينة بوتيرة سريعةومتنامية وهذا بالطبع في ظل ابسط البنيات التحتية الاقتصادية التي من شانها أن تخففمن عطالة اكبر هرم بالمدينة ألا وهو هرم الشباب الذي يئن تحت وطاة الذي يأتي أو لايأتي. الوضع أو المأساة الاجتماعية والاقتصادية للمدينة، كباقي اغلب المدن المغربيةتولد عنه تفريخ جيوشا من العاطلين عن العمل وساهم في تنامي حرف هامشية وأخرىمحظورة، وأدى إلى بروز حالات من السرقة والإجرام. والتي كان بإمكانها أن تحظى بفرصأفضل في مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالنظر إلى مؤهلات المدينة الفلاحيةوالسياحة والبشرية، وكذا موقعها المتميز كملتقى للحضارات والقيم والقبائل والتعايشفيما بينها في ظل الاحترام المتبادل بل أيضا ملتقى للطرق المؤدية إلى الشمالوالجنوب والشرق والغرب، وكحاضرة تقع بالقرب من جوهرة الأطلس المتوسط، مدينة إفرانالجميلة بمناظرها الخلابة وتراث المنطقة الأمازيغي. والوجه الحقيقي للمدينة ومأساةاغلب ساكنتها يظهر واضحا في الصباح الباكر وقرب ما يسمى ب فندق أزرو.. على الطريقالمؤدية إلى مدينة خنيفرة، يجلس العشرات من المواطنين وأغلبهم عنصر نسوي، يضعنلثاما على وجوههن، لعدم رضاهن بهذه الوضعية، في منظر يغلب عليه طابع البؤس والفقر،وقد أسندوا ظهورهم للسور المجاور للطريق من أجل تدفئة أيديهم بالهواء الساخنالمتدفق من أفواههم، أغلبهم ينتظر فرصة عمل تبدو بعيدة المنال، قد تأتي وقد لا تأتيللظفر بأجرة لن تتعدى في بعض الأحيان 30درهما لليوم الواحد. يفوق عدد سكان مدينةأزرو غير النشطين بالمدينة أكثر من ثلث سكانها، فيما يفوق عدد العاطلين حامليالشهادات أكثر من 400 معطلا. ويعود السبب في ذلك إلى هزالة عروض الشغل بالمنطقة،التي يغلب عليها الطابع القروي الصرف، وهشاشة النسيج الاقتصادي المحلي المبني أساساعلى النشاط الفلاحي والسياحي، وضعف البنيات التحتية القابلة لاستقطاب استثماراتوإنعاش مقاولات صغرى ومتوسطة، وغياب مؤسسات إنتاجية في الميدان الصناعي والحرفي،ومحدودية أوراش العمل في قطاع البناء والتجهيز، بالإضافة إلى الإجهاز على فرص العملالتي كان يوفرها الإنعاش الوطني. وعلاوة على هذه الظروف البنيوية، تساهم عوامل أخرىفي استفحال حدة البطالة، خاصة في أوساط حاملي الشهادات، ومنها غياب مركز محليللتوجيه والإرشاد في مجال الشغل، مما يفوت الفرصة على الشباب لأجل الإطلاع علىمستجدات هذا المجال والحصول على الإرشادات والخدمات الرئيسية بالنسبة للراغبين فيالتشغيل الذاتي، دون إغفال وضعية العشرات من الشباب الذين أقبلوا على برنامجالتكوين من أجل الاندماج مع بعض المحلات التجارية والمؤسسات الحرفية البسيطةوالجمعيات العاملة في المجال التنموي بالإقليم، كما يغيب دور البلدية في مجال تشجيعمبادرات التشغيل وعجزها عن خلق أوراش للعمل وأحياء حرفية منظمة ومشاتل للمقاولاتالصغرى، مع أن المنطقة زاخرة بمؤهلاتها الفلاحية والتي لا تحتاج سوى لإرادة العملمن أجل نفض غبار الإهمال عنها. ويعاني أغلب سكان مدينة أزرو في الأحياء الهامشيةكحي "امشرمو" و"سيدي عسو" و"القشلة" و"الرتاحة" وأحياء أخرى من الفقر الذي اشتدتقساوته مع توالي السنوات العجاف الماضية وتزايُد وتيرة الهجرة القروية ومحدودية فرصالتنمية الاقتصادية في المجالين الفلاحي والسياحي، فأنتج هذا الوضع جيوشا منالعاطلين ومحترفي الدعارة والحرِِِِف الهامشية والأطفال المشردين الذين يركضون وراءزوار المدينة، لمسح الأحذية وبيع السجائر بالتقسيط، كما تعاني ساكنة مدينة أزرو منخصاص واضح في قطاع الصحة بسبب وجود مستشفى إقليمي واحد، يعيش خصاصا مهولا على مستوىالموارد البشرية والأطباء الأخصائيين، مما يدفع أغلب المصابين والمرضى إلى ارتيادالمنشآت الصحية بمدينة مكناس. وعلى مستوى التمدرس تتوفر مدينة أزرو على ثانويةواحدة عريقة هي ثانوية طارق بن زياد وأربع إعداديات وعشر ابتدائيات، الأمر الذييؤدي إلى حدوث اكتظاظ واضح بالكثير من المستويات الدراسية، في انتظار إحداث ثانويةميشليفن التي مازالت لم ترى النور منذ أن تمت برمجتها سنة2001. كما يعاني شبابالمدينة من خصاص واضح في المنشآت ذات الطابع الثقافي والتربوي والترفيهي، إذ لاوجود لدار الثقافة ولا لمركز تربوي أو فني باستثناء دار للشباب التي لم تعد كافيةلتلبي حاجة الشباب وجمعيات المجتمع المدني بالمدينة. وفي المجال الرياضي يلاحظ أنهباستثناء الملعب الوحيد المتواجد أسفل "الصخرة" التي سميت باسمها المدينة فإنالمدينة تفتقد للكثير من مقومات الممارسة الرياضية السليمة بالإضافة، فلا يتواجدبمدينة أزرو ملعب معشوشب لائق، ولا مضمار لألعاب القوى، ولا قاعة مغطاة، ولا مركزاللتكوين والتهييئ البدني، خاصة وأن المنطقة تزخر بطاقات واعدة في مجال ألعاب القوىوكرة القدم على الخصوص. إزاء هذا الخصاص تأثرت الحركة الثقافية والإشعاعية بالمدينةبشكل لم يسبق له مثيل. وقد أكد فاعلون جمعويون أن الأنشطة الثقافية والإشعاعيةالرياضية والتربوية تشهد منذ بضع سنوات جمودا حادا بسبب اللامبالاة والإحباط الذيأصاب الشباب، وهزالة المنشآت التي يمكن أن تحتضن هذه الأنشطة. مقابل ذلك كان بديهياأن يجد الشباب المحلي ضالته في ارتياد المقاهي التي تناسلت بصورة مثيرة خلالالأعوام الأخيرة، وسط المدينة، وبحي أحداف على الخصوص، وقد بات بعضها أوكارا لتعاطيالمخدرات والشيشةو.... وممارسة القمار، واحتضانها لمعدات الألعاب الإلكترونية.... ورغم توفر أزرو ونواحيها على مؤهلات طبيعية فاتنة وقربها من مناطق الجذب السياحيبكل من إفران وميشليفن وعين فيتيل وأرز "كورو "...، فإن مدينة أزرو تعتبر نقطة عبوربامتياز للقوافل السياحية في اتجاه مدن مراكش، الرشيدية، إميلشيل، زاكورة، ورزازات،فاس، مكناس.
وكان ان جاء في ندوة صحفية عقدت بعمالة إقليم افران يوم الاربعاء22اكتوبرالمنصرم برئاسة السيد عامل الإقليم و بحضور ممثلي الصحافة و رؤساء بعض المصالح الخارجية و ممثلي المجلس الإقليمي و بلدية ازرو ، ان مدينة ازرو ستدخل ابتداء من نهاية هذه السنة 2008 والى غاية 2010 مرحلة جديدة تتميز بانجاز مشاريع كبرى تندرج في إطار برامج تأهيل المدينة و هذه البرامج حظيت بالرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس .
ومن أهم المشاريع التي يشملها برنامج إعادة تأهيل مدينة ازرو و المبالغ المخصصة لها هي :
* تهيئة الشوارع الرئيسية بالمدينة ( إحداث فضاءات خضراء و محطات لوقوف السيارات) بتكلفة مالية قدرها 48.5 مليون درهم.
*ترميم و إصلاح المدينة القديمة بتكلفة مالية قدرها 6 ملايين درهم .
* تهيئة السوق الأسبوعي و السوق المغطى و المجزرة بتكلفة 8.16 مليون درهم
* إحداث مدار و حديقة اقشمير بتكلفة مالية قدرت ب7.5 مليون درهم .
*إصلاح و ترميم مجمع الصناعة التقليدية ب 8 ملايين درهم .
* هيكلة الأحياء الغير المجهزة بغلاف مالي قدر ب34 مليون درهم .
* ترميم المنازل الآيلة للسقوط بكلفة مالية 14.32 مليون درهم .
*تقوية الشبكة الكهربائية بغلاف مالي قدر ب 14.85 مليون رهم.
* الحماية ضد الفيضانات بغلاف مالي بلغ 42 مليون درهم .
* تطهير السائل بتكلفة مالية قدرها 61 مليون درهم . * تقوية الطريق الرابطة بين افران و ازرو على مسافة 15 كلم و إحداث مدار بمدخل مدينة ازرو بتكلفة مالية قدرت ب 10 ملايين درهم .
* تقوية البنية الصحية بغلاف مالي قدر ب45 مليون سنتيم .
*تقوية و إصلاح المؤسسات التعليمية بغلاف مالي قدر ب 40.2 مليون درهم .
* تهيئة المركب الرياضي و إحداث قاعة مغطاة و مسبح مكيف بكلفة 9.5 مليون درهم .
وبذلك تكون التكلفة الإجمالية لكل المشاريع المزمع القيام بها 349.13 مليون درهم ، وتستهدف هذه المشاريع المندمجة ساكنة مدينة ازرو و التي تقدر ب حوالي 60 الف نسمة .كما تميزت كل المراحل التهييئية لهذه المشاريع باعتماد عامل الإقليم و المصالح الخارجية منهجية القرب و الإنصات و التشارك توجت بلقاء 17/10/2008 حول عرض البرنامج العام لتاهيل مدينة ازرو هذا اللقاء الذي جمع عامل الإقليم بأعضاء المجلس البلدي لمدينة ازرو و ذلك في أفق انخراط الجميع في هذه الأوراش الكبرى التي تعتبر رافعة أساسية للتنمية المحلية المستدامة.
وهدفت العمالة من وراء تنظيم ذلك ا اللقاء التواصلي إلى عرض المشاريع الكبرى التي يعرف الإقليم انجازها في جماعاته بصفة عامة و مدينة ازرو بصفة خاصة حيث أوضح أن عملية إعداد هذه المشاريع مرت عبر ثلاثة مراحل كان أولها التشخيص الدقيق و العلمي للمشاكل التي كانت تعرفها المدينة بحيث تطلب الأمر ما يزيد عن 40 اجتماعا لإشراك كل الفعاليات و الأخذ بآرائها بعدما تم تحديد أهداف الدراسة و آليات تتبع انجاز هذه المشاريع .
وفي معرض تدخله أكد المسؤول الأول عن الإقليم على عمق التحولات التي مست العقليات و المفاهيم و السلوك بمختلف الإدارات مما أدى إلى تعبئة فرق العمل و إلى تشجيعها على إنجاح إعادة تأهيل مدينة ازرو و الاستنارة بتجربة تهيئة مدينة افران و هي تجربة رائدة و مثال للخلق و الإبداع و حسن التدبير يحتدا به في انجاز أي مشروع مندمج يؤهل المنطقة و يعزز مكانتها داخل جهة مكناس تافيلالت .
وكانت النقطة الأساسية التي لم يختلف عليها ممثلو الصحافة الوطنية و شددوا عليها هي ضرورة المراقبة ونتتبع الأشغال لضمان الكفاءة و النجاعة و تضع حدا لتخوفات الرأي العام المحلي من تكرار تجارب سابقة أهدرت أموال طائلة في مشاريع سابقة لم يكتب لها النجاح و تعتبر من النقط السوداء في مجال التسيير بهذه المدينة .
و يراد من عملية تأهيل مدينة ازرو إعطاء انطلاقة لتنميتها و النهوض بأوضاعها حتى تخرج من حالة الركود و الجمود و الفوضى التي سادتها لعقود و التحاقها بركب التطور الذي تعرفه المراكز الحضرية بالمغرب، وجعلها أيضا قطبا اقتصاديا و سياحيا مهما بالجهة و تطوير قطاعاتها الحيوية .
ومن أهم المحاور المستهدفة في مشروع تأهيل المدينة :
· تحسين المنظر العام الحضري للمدينة .
· خلق دينامية و إنعاش الحركة الاقتصادية بها .
· تشجيع و تنمية الصناعة التقليدية بها و بعث الروح في نشاطها .
· تقوية التجهيزات الأساسية من صحة و تعليم و شباب و رياضة و تجهيز الأحياء المهمشة وذات الهشاشة القصوى و تقوية شبكة التطهير.
وقد لوحظ من خلال عرض تصاميم وصور المشاريع مراعاتها للطابع المعماري للمدينة الذي يمزج بين الخصوصية المحلية و الوسط البيئي و الطبيعي و يحفظ ذاكرتها التاريخية كمدينة لعب دورها التاريخي في شد لحمة الوحدة و التنوع .
وتخضع حاليا لتصميم التهيئة العمرانية، ،إلا أن الأشغال بها عرفت تأخرا، زد على ذلك أنها لم ترقىلمستوى طموحات السكان. كما تحققت بعض المشاريع البسيطة خلال السنوات الأخيرة، فيحين لازالت بعض الأحياء تفتقد لشبكة التطهير وتعرف تهميشا واضحا في البنياتالتحتية، كحي "امشرمو" و"حي السلام".... على مستوى الأزقة التي تبدو متحفرة، كمايهدد الانهيار عددا من البنايات السكنية العشوائية بحي "سيدي عسو" وحي "القشلة" وأحياء أخرى من هذه الأحياء المهمشة بهذه المدينة؛ في المقابل تعرف المدينة انتشارالنفايات والأزبال المتراكمة هنا وهناك والتي تشوه جمالية المدينة. فهلا أدركالمسؤولون الإقليميون والمجلس البلدي حاجة المدينة لاستثمارات من شأنها أن تمتصالبطالة المتفشية وتجعل الشباب يساهمون في التنمية الاقتصادية لمدينتهم ومنطقتهم.
محمد عبيد / جريدة الخط الأحمر









آخر مواضيعي

0 الشيشة..!
0 استنكار
0 إلى متى ؟
0 زمن العبابسة..!؟
0 موسم البنادر.. !
0 هل ما زالت مصر هي «أم الدنيا»؟
0 الرشيدية: هل هي كلية متعددة التخصصات أم متعددة المشاكل؟
0 شباب يستنجد : هل هذا حظنا من هذه المدينة؟
0 بوش والصباط وسراق الزيت
0 أزمتنا أو أزمتهم

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المدينة؟, يستنجد, دعنا, شباب, هذا, هذه

« اينكم يا عرب كفاكم جبنا **اخرجوا من صمتكم** | هل ما زالت مصر هي «أم الدنيا»؟ »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل لديك الجرأة على الإجابة ... دعنا نـــــــــرى !! ليلى81 دفاتر عالم المرأة 5 26-04-2009 21:47
اختر توقيعا من هذه التواقيعات دعما لشعب غزة المحاصر الوردي01 دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 06-01-2009 00:45
أستاذ معاق يستنجد ....فهل من مجيب؟!!!!!!!! la-tahzan الأرشيف 8 28-10-2008 22:30
هل لديك الجرأة للإجابة. دعنا نرى؟ أمة الله دفاتر المواضيع الإسلامية 11 08-09-2008 11:36


الساعة الآن 18:59


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة