هذا منظر ل م/م تاوريرت بملعب
ا
نعدام السور للمدرسة جعلها معرضة للازبال و النفايات التي يلقي بها السكان هذا ما سبب في إصابة 90% من التلاميذ بمرض الاشمانيوز الذي لازال ينخر في أجسادهم إلى يومنا هذا مع تعرضهم لأمراض أخرى.
انعدام السور للساحة جعلها ممر لجميع الأصناف:سيارات –شاحنات – جرارات – رعاة – متسكعين مما يقلل من تركيز التلاميذ داخل الأقسام
بناية المدرسة معرضة الانجراف بواسطة السيل القادم من الجبل لانعدام الحماية مما ينخر ساحة المدرسة ويجعلها أكثر خطورة على التلاميذ أثناء
الاستراحة.
عدم إصلاح المدرسة يجعلها مقر لجميع أنواع الحشرات الخطيرة منها والأمراض التي أصيب بها التلاميذ خير دليل