ما أكثر الذين يزعمون إسعادك ، أو يدعون ذلك ، لتدرك في الأخير أن الأمر لا يعدو أن يكون مجرد توهم ..
بتتبعك هذه المراحل ، ستدرك (ين) السعادة في صورتها الحقيقية لا المتخيلة ، كل ما أطلب منك هو تتبع الخطوات بدقة ..
المرحلة الأولى :
قل بسم الله..
*
*
*
*
*
*
**
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
المرحلة الثانية :
إذا كنت عضوا في منتديات دفاتر ، وقد سجلت الدخول فواصل (ي)، وإن لم تسجل الدخول بعد ، فالرجاء سجله..
أما إن كنت زائرا فما عليك – إن أردت السعادة – إلا أن تتسجل ، إذ لن تستطيع ولوج المرحلة الرابعة ..
*
*
**
*
*
**
*
*
**
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
المرحلة الثالثة :
إن كنت ذكرا ، فركز نظرك أسفل الصفحة .. وإن كنت أنثى ، فلا تنظري إلى الأعلى رجاءً..
*
*
*
**
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
**
*
*
*
*
المرحلة الرابعة :
اضغط (ي) رجاء على زر " اقتباس "وأجب عن المعلومة الآتية : اكتب "ذكر " وإلا فـ " أنثى " وذلك لكون السعادة تختلف باختلاف الجنس..
اكتب ذلك هنا ، بين النجمتين بالضبط.
* *
بعد ذلك ، ركز (ي) على النقط الحمراء الصغيرة أسفله...
*
*
*
*
*
**
*
*
*
*
*
*
المرحلة الخامسة والأخيرة:
قم بتحديد النقطتين أدناه مستعملا الفأرة ، لونهما باللون المفضل لديك لو أردت ، ستلفي السعادة في أبهى حلة ، كما تحب أن تجدها..
*
**
**
*
*
*
*
*
*
*
تفضل (ي)..، ولا تنسوني من خالص دعائكم :
. *********** السعادة*********** .
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
لالالالالالالالالالالا... انتظر(ي) من فضلك ، لا تتذمر(ي) فتتعجل (ي)الرحيل ..
الآن وقد اكتشفت السعادة كما لم يكن متوقعا ، حدد (ي) لو سمحت ما بين السطرين أدناه ، هناك تعليمات مهمة :
*
*
*
*
*
*
*
*
تفضل (ي) :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
ما رأيك أيها الحبيب ؟ أليست هذه طريقة فعالة لاقتطاع هنيهة من أوقات بعض
المغفلين .. ؟
وداعا ، دع مكانك للضحية الموالية..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*
**
*
*
*
*
*
*
*
*
لا تزال هناك بقية أهم، فحدد (ي) ما بين السطرين ..
*
*
*
*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
لكن ، وقبل خروجك ، إليك الحكمة المستنبطة ، عساها تخفف من خيبة أملك ، فلا
تخرج خاوي الوفاض :
هناك أشياء نبذل الجهد الجهيد في سبيل الوصول إليها وهي لا تستحق..واللبيب
بالإشارة يفهم.
إن راقتك الفكرة ، فاضغط على زر " اعتمد المشاركة " ولا تكن بخيلا عاجزا ، فمبجرد تلك الضغطة تكون قد أبنت عن رد الجميل..أتصبر علك كل المراحل السابقة أملا في اكتشاف السعادة ، ولما تجدها تعجز عن ضغطة واحدة..؟ بربك إن هذا للعجز بعينه ، هيا برهن عن العكس.. وإلا فلا تسبَّ صاحبها على الأقل ،هههه.. وذلك أضعف الإيمان..
.
الضحية الموالية....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ