منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية - عرض مشاركة واحدة - بديع الزمان الهمذاني
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية naima zahiri
naima zahiri
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 22 - 6 - 2012
المشاركات: 3,514
معدل تقييم المستوى: 506
naima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميز
naima zahiri غير متواجد حالياً
نشاط [ naima zahiri ]
قوة السمعة:506
قديم 12-10-2013, 06:33 المشاركة 1   
افتراضي بديع الزمان الهمذاني

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ بديع الزمان الهمذاني

مارون عبود

يُبرهن هذا الكتاب على أنَّ التاريخ لا يُصنع إلا بعبقرية العظماء الذين يُسَيِّرون حركة المجد في موكب التاريخ، وقد أسهم هذا الكتاب في البرهنة على ذلك عندما أرَّخ كاتبه لفَيْلَقٍ من فَيَالِقَةِ الأدب العربي يُدْعى بديع الزمان الهمذاني؛ فقد تناول الكاتب في هذا المُؤلَّف كل ما يتعلَّق بالحيثيات السياسية والاقتصادية والأدبية التي عَهِدَها عصره، كما تطرَّق إلى ظروف نشأته، وآراء الكُتَّاب فيه، وقد وُفق الكاتب في وصف تلك العبقرية حينما استعان بالآثار الأدبية التي أبدعها الهمذاني من مقاماتٍ ورسائل؛ فكان بذلك الأسلوب كمن يُبْحِرُ بمجداف بحارٍ خبير بآثار تلك الشخصية على صفحة ماء الأدب، كما يُثبت الكاتب أنَّ العظمة الأدبية لا يُشترط فيها الكثرة؛ فقد يُخلَّد الإنسان ببضع آثار تمجده في صفحة التفرُّد والفَخَار.
تحميل هذا الكتاب مجانًا


عن المؤلف

مارون عبود هو رائد النهضة الأدبية الحديثة في لبنان، وهو الكاتب الصحفي، والروائي الساخر، والقصاص البارع، والشاعر الذي نظم الشعر على استحياءٍ؛ فلم يَرث الأدب منه سوى القليل، وهو الناقد الذي فَلَّتْ سهام النقاد أمامه إجلالًا واحترامًا، والمؤرخ والمسرحي، وزعيم من زعماء الفكر والفن في العصر الحديث.
ولد مارون بن حنا بن الخوري يوحنا عبود عام ١٨٨٦م في قرية «عين كفاح» إحدى قرى بلاد جبيل، ونشأ في كَنَفِ أسرةٍ متدينة، وتلقى مبادئ القراءة والكتابة في مدرسة « تحت السنديانة» ومكث بها خمس سنواتٍ، ثم انتقل إلى مدرسة « ماريوسف» في بجة، ثم مدرسة « مارساسين» فمدرسة النصر الداخلية في قرية «كفيفات» ثم انتقل إلى مدرسة «مار يوحنا مارون» الإكليريكية حيث أمضى بها ثلاث سنوات، وكان الهدف من التحاقه بهذه المدرسة؛ أن يُخْلِفَ أباه وجده في الكهنوت، وفي عام ١٩٠٤م انتقل إلى مدرسة« الحكمة» المارونية التي أسسها المطران يوسف الدبس في بيروت، وقد كانت هذه المدرسة نقطة تحول في مسار حياة هذا الكاتب؛ حيث وجد فيها تلاميذًا من مختلف الملل والنِّحل، وأساتذةً بارعين كسعيد الشرتوني، وشلبي الملَّاط، وقد توقدت مواهبه الشعرية حينما نثر رحيقها في آذان أخلائه المولعين بهذا الفن أمثال: رشيد تقي الدين.








آخر مواضيعي

0 سؤال
0 عطب في منظومة مسار
0 إعـﻻن بمناسبة عيد اﻷضحى
0 سؤال حول الترقية باﻹختيار
0 5 أشياء تساعدكم على تربية أولاداً أقوياء عقلياً وفكرياً
0 مباريات الدخول للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين يومي 11و12 يوليوز 2015
0 الحليب البقري يقضي على الحديد عند أطفالنا
0 بيداغوجيا الخطإ
0 خمسة مقترحات كي يستعيد المدرس مكانته.
0 المراسلة بشأن الترشيح للتدريس بالمؤسسات االفرنسية بالمغرب- يونيو 2015