لا ننخدع بالدماغوجيا التي يلوح بها مباراك لأنه استفاد من دروس اسياده الصهاينة في المكر والخديعة وخيان العهود مع الله و الأنبياء واليوم يلون لهجته بالنجوم السداسية الزرقاء لينجح في الاستقطاب لقمة السياحة والمجون وفي الواقع اسرائيل هي التي اسست لهذه القمة لتمرير باقي المخطط وهنا يحضرني حادثة جامع الحديث بعد ان وجد الشخص يموه بغلته كان بحجره شعير ليمسك بها وبعد ان ادرك جامع الحديث زيف العملية كف عن اخذه اي حديث فهكذا كيف يمكن ان نصدق انسانا يداري و يموه سنن الله في الأعمار والخلق اي انه يصبغ شعره و الكل يعلم عمره وسنه حتى الشياطين ولكم في الردود اجمل الاضافات الى هذا الموضوع