لقدمرت على سر اختفاءالسنوات المقرصنة لمجازي افواج التسعينات خمسة وعشرون سنة كاملة.شبيهة بسنوات الرصاص.بالرغم من ان اصحابهاقداستفادوامنهابطريقة ما في ظل ظروف سياسية واجتماعية ونقابية يكاديجمع البعض على انهاكانت في صالح سنوات جبرالضرر.لكن ومع ذلك.فان سنوات الرصاص الحقيقية والقاصية جدا هي السنوات المقرصنة لمجازي افواج التسعينات.والتي لم نستفد منهالحدالان.انطلاقامن حكومة التناوب السياسي الى يومناهذابالرغم من مطالبتناوالحاحناعلى هذاالملف المظلوم الذي نراه جريمة انسانية ارتكبت في حق هذاالمجازالذي رمت به الاقدار.رغماعنه.في الابتداى.اصافة الى احتساب اجازته وكانهاشهادة بكالوريامثلهااوتعادلهافي الوزن وهذا التعتمل بالمثل يعداكبرجريمة انسانية اخرى ارتكبت في حق هذاالمجازالمحتقرفي الابتداى ونحن هنانحمل الاحزاب والنقابات بالدرجة الاولى ملف السنوات المقرصنة واعتبارالاجازة والمجاز في الابتدى كحامل البكالوريا المسؤولية التاريخية العظممى وكذامعادلة شهادتين متناقضتين في الابتداى.متناقضتين في العلمم والمعرفة والبحث والثقافة.وهنااحمل الاحزاب والنقابات المسؤولية على هذاالتعامل الشبيه الممستحيا العبثي المطلق.وهل يعقل ان نسوي بين النهروالبحرومميزخربه كل واحدمنهمامن ثروات لغوية وسيمياىية ونقدية و..... فهل ثروات البحر هي ثروات النهر؟؟؟؟؟؟ وانصافاتاريخيالشهادة الاجازة ومجازفوج التسعينات نطالب بانصاف الاجازة وتشبيههاباختهاالاجازة في الثانوي التي استفادت ولا زالت تستفيد من جميع السلاليم الادارية بدء من العاشروانتهاءبالدرجة الممتازة .لاحظواالفرق والحيف والظلم والاقصاء لشهادتان اختان رضيعتان وتوأمتان تفرق بينهماالحكومة سياسيا.بالرغم من انها شهادة واحدة.وكأنهاعملة ذات وجهين.ان الاجازة في الثانوي تستفيد وتتمتع من جميع الامتيازات بينما اختها الاجازة في الابتداى محرومة ومظلومة ومقصية ومحضورعليهاهذه الامتيازات والتي هي حقهاالممشروع بقوة الدستوروالقانون الاهي وليس البشري السياسي الظالم.لانسكت عن تحقيق الينوات المقرصنة وعن انصاف المجاز والاجازة وتخليصهامن الابتداى والسموبهاالى اختهافي الثانوي.اذلا نفرق بين الاجازتين فعلمهماواحد.اذايجب ان يكون سلمهماواحدوقسمهماواحد.