دفاعًا عما تبقى لرجال التعليم من كرامة - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية هنا نرتب أهم وآخر مقالات الرأي والتقارير الصحفية الواردة بالصحافة الوطنية والمتعلقة بموضوع التربية والتعليم

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nadiazou
nadiazou
:: مراقبة عامة ::
تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032
معدل تقييم المستوى: 1387
nadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميز
nadiazou غير متواجد حالياً
نشاط [ nadiazou ]
قوة السمعة:1387
قديم 03-03-2015, 10:47 المشاركة 1   
متابعة دفاعًا عما تبقى لرجال التعليم من كرامة

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
صعبة هي الظروف التي يشتغل فيها رجال التعليم...، وغريبة هي القرارات التي يتم إنزالها وتفعيلها باستمرار على المدرسين، باسم إصلاح منظومة التعليم...، وهو الأمر الذي لا يفضي في آخر المطاف، إلا إلى تقزيم كرامة المدرسين، حتى أصبحوا محط سخرية وإهانة من قبل كل مكونات المجتمع، وحتى أصبحت الحجرة الدراسية التي يلقي فيها الأستاذ عمله فضاء يمارس فيه بعض التلاميذ الشغب والطيش الناتج عن صعوبة المرحلة التي يمرون منها، وفضاء للتعبير عن سخطهم على واقع أوضاعهم السوسيواقتصادية المتردية، ولتناول المخدرات بكل أصنافها وأشكالها: »الكالة«، »المعجون«، »السيليسيون«، »الشيشة« و»التنفيحة« حتى. وكتابة كلمات على الجدران والأبواب مخلة بالحياء والآداب، وتكسير نوافذ الحجرات وسرقة مصابيح الإنارة... وذلك كله نتيجة غياب عقوبات زجرية لحالات معينة من التلاميذ، الذين لا يحضرون إلا للتشويش على باقي زملائهم واستفزاز مدرسيهم، والحصيلة تكون فشل الرسالة وغياب الفائدة. بما أن الأستاذ لا يمكن أن يقوم بدور الأمني والمربي والمصلح والقدوة والحارس، في إطار التضييق عليه والحد من كرامته.
في السياق نفسه، انتشر أخيرا مقطع من شريط فيديو يظهر مشاداة كلامية بين تلميذ وأستاذته، لمادة الإعلاميات، داخل الحجرة الدراسية، بعدسة زملائه في الفصل، وهذا الشريط الذي انتشر بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي وموقع »اليوتوب«، وساهمت في نشره حتى المواقع الإلكترونية، حقق الكثير من المشاهدات وانفتح على الكثير من التعليقات، عملنا على تلخيصها وتصنيفها أساسا في موقفين مختلفين، هما:
1- موقف أول: التلميذ ضحية ألفاظ الأستاذة المهينة:
وهو الموقف الذي يقول به عموم الناس، حيث بعبارات حادة عبروا عن آرائهم في كون الأستاذة لا ترتقي إلى مستوى تربوي وأخلاقي حتى تهين تلميذ لها بعبارات وألفاظ مهينة. وبالتالي يتعين إخضاعها لمجلس تأديبي أو فصلها عن العمل...
2- موقف ثانٍ: التلميذ يتعمد استفزاز الأستاذة وهي في حالة غضب:
وهو الموقف الذي يقول به الكثير من المدرسين، وبعض المثقفين والصحفيين الذي لا يحملون حقدا على رجال التعليم، على غرار بعض الصحفيين الذين يلتجئون إلى أسلوب الإثارة ولغة التعميم وجنس صحافة الخبر، دون تكليف أنفسهم بإجراء تحقيق صحفي حول الموضوع ليكشف عن حيثيات وأسباب وتداعيات الظاهرة بعمق.
ولتسليط مزيد من الضوء بهذا الخصوص، قمنا بالتوقف على بعض التعليقات التي تفاعلت مع شريط الفيديو، في سياق يتوافق مع الموقف الثاني، وذلك من خلال الموقع الاجتماعي »الفيس بوك«، وهذا، الفاعل والناشط الحقوقي، عبد الدائم الغازي، يكتب معلقا عن شريط الفيديو: »مرحلة جديدة من مراحل إفلاس النظام التعليمي وضرب القيم التربوية. والمستهدف دائما هو رجل التعليم، والضحية هو المتعلم....، ويضيف الأستاذ الغازي: »تلميذ يتعمد استفزاز الأستاذة لتسجيلها وهي في حالة غضب... ونشر ذلك في اليوتوب باسم الفضيحة... مهزلة هي عندما يتحول التلميذ إلى »جاسوس« يترصد هفوات وأخطاء أستاذة، هناك تفسد العلاقة وتنهار قيم التقدير والاحترام داخل الفصل الدراسي، وهذا أمر ينبه الأستاذ الغازي إلى خطورته، إذ يقول: »من الوارد أن يبتز تلميذ أستاذته يوما ما تحت التهديد بنشر هكذا فيدوهات...«.
وفي السياق نفسه، يضيف آخر، محمد محمود، متسائلا: »ببرودة دم يتعمد التلميذ استفزاز أستاذته كي تغضب، بينما زملاؤه يقومون بالتصوير، ونشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لا لشيء، فقط من أجل اللهو والضحك.. لقد أصبح الأستاذ محط السخرية والاستهزاء من كل مكونات المجتمع، فمن المسؤول عن هذه الظاهرة المرضية؟!«.
أي الموقفين على صواب وفق مقتضيات القراءة السوسيولوجية؟
إن إصدار أحكام القيمة على مثل هذه الحالة، المتمثلة في إلقاء كل اللوم والمؤاخذات على المُدَرِّسة كطرف أول، والنظر إلى التلميذ كطرف ثاني باعتباره بريئا، وضحية تعنيف الأستاذة الرمزي، من لدن عامة وعموم الناس يعتبر أمرا عاديا، -حسب تقديرنا-، وذلك بناء على معطيات القراءة السوسيولوجية، التي تثبت أن سيكولوجية فئة عريضة من المجتمع المغربي، هي أكثر تفاعلا وقراءة وبحثا عن كلمة شوهة، فضيحة، مهزلة، مصيبة... لكن ما يستغرب فيه، هو عندما نكتشف أن بعض المواقع الإلكترونية، المحسوبة على الإعلام، هي من تساهم في استفحال هذه المغالطات والاتهامات، وهذا ما يعد أمرا غريبا، لأنه عندما يتخلى هذا الإعلام، عن الأخلاق المهنية المتمثلة في التروي والتريث والتقصي للقيام بالدور المنوط به على أحسن وجه، مكتفيا فقط بالسعي وراء الربح وتحقيق أكثر عدد من الزيارات، وإن كان مؤسسا على الإثارة والاتهام الرخيص والتعميم المجاني... فأي دور يمكن أن ننتظره منه؟
يضاف إلى هذا، أن منهج التفسير لا يسعفنا في تأسيس حكم يمكن الأخذ به، لأن شريط الفيديو الذي تم الارتكاز عليه في إصدار الأحكام من قبل عموم الناس، هو شريط مقصود، كما أنه لا ينقل كل مجريات الحادث، إن المنهج الذي يمكن أن يسعفنا في هذا السياق، هو منهج الفهم الذي يرتكز على فهم الدافع الذي جعل الأستاذة تقدم على إهانة التلميذ بتلك الطريقة.
إن الوضع الذي تعرفه مؤسساتنا التعليمية، اليوم، من عنف وغياب قيم التقدير والاحترام للمدرسين جراء التغاضي عن تجاوزات بعض التلاميذ الذين يهينون أساتذتهم ويشوشون على باقي زملائهم داخل الفصول الدراسية. لا يبشر بخير، بل إن فيه هدم لأسس وقيم الحضارة، وفي هذا السياق، يحضرنا ما قد ورد على لسان أحد المستشرقين، والقول يعود هنا، للمفكر الراحل المهدي المنجرة: »إذا أردت أن تهدم حضارة، فهناك وسائل ثلاث: 1- اهدم الأسرة؛ 2- اهدم التعليم؛ 3- إسقاط القدوات والمرجعيات.
ويوضح ذلك بالقول: - لكي تهدم الأسرة عليك بتغييب دور »الأم«، اجعلها تخجل من نعتها بربة بيت. ولكي تهدم »التعليم«، عليك بالمعلم، لا تجعل له أهمية في المجتمع، وقلل من مكانته حتى يحتقره تلامذته، ولكي تسقط القدوات: عليك ب »العلماء«، اطعن فيهم وقلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لا يسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد. فإذا اختفت الأم الواعية، واختفى المعلم المخلص، وسقطت القدوة والمرجعية. فمن يربي النشء على القيم؟ يتساءل المهدي المنجرة..

محمد المستاري










آخر مواضيعي

0 التقاعد النسبي : الآثار و الانعكاسات
0 التقاعد لحد السن
0 التعاضدية العامة للتربية الوطنية تطلق الخدمة الالكترونية لمنحة التقاعد و الوفاة والايتام.
0 علاجات تطبيقية لمشكلة كراهية الابناء للمدرسة
0 بحث مثير يكشف عن الكلمات التي تُظهر توتّر الشخص
0 خطير بالفيديو:"فيروس" يهدد جميع رواد "الفايسبوك" وهذه التفاصيل
0 هذه توصيات جطو لإنقاذ صندوق التقاعد - تقرير المجلس الأعلى للحسابات 2017
0 اعتداء تلميذ على أستاذ بالثانوية ابن بطوطة
0 الطريق إلى أبوة صالحة
0 الزواج الثاني .. حلم الأزواج !


nejmi_1
:: دفاتري متميز ::


تاريخ التسجيل: 1 - 11 - 2008
المشاركات: 219

nejmi_1 غير متواجد حالياً

نشاط [ nejmi_1 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 03-03-2015, 11:05 المشاركة 2   

ومع ذلك يبقى المعلم شامخا.


r_khettabi
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 16 - 2 - 2013
المشاركات: 33

r_khettabi غير متواجد حالياً

نشاط [ r_khettabi ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 03-03-2015, 16:18 المشاركة 3   

لقد سقط كل شيئ ولم يبق إلا صبرنا على ما كتب الله لنا......


nadiazou
:: مراقبة عامة ::

الصورة الرمزية nadiazou

تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032

nadiazou غير متواجد حالياً

نشاط [ nadiazou ]
معدل تقييم المستوى: 1387
افتراضي كرامة المدرسين أساس جودة التعليم
قديم 03-03-2015, 21:30 المشاركة 4   

ان المدرس هو نقطة الانطلاق وخاتمة المطاف، إنه الخبير الذي أقامه المجتمع ليحقق أغراضه التربوية، فهو من جهة، القيم الأمين على تراثه الثقافي، ومن جهة أخرى، العامل الأكبر على تجديد هذا التراث وتعزيزه، إنه حجر الزاوية في العملية التربوية، بحيث يحتل مكان الصدارة بين العوامل التي يتوقف عليها نجاح التربية في بلوغ غاياتها، على اعتبار أنه لا يمكن الفصل بين مسؤوليات المدرس، والتغيرات الأساسية التي تتم في المجتمع، إنه من أهم بناة الصرح القومي الجديد، وان كان عمله من الصمت والسكوت بحيث لا تلهج بذكره ألسنة الخطباء، ولا تتهالك في الثناء عليه أقلام الأوفياء. ولما كان نجاح أي إصلاح يتوقف إلى درجة قصوى على نوعية الهيئة التي يُعهَد إليها في انجاز الإصلاح فإن هذا الأخير- أي الإصلاح- رهين بالاهتمام بالمدرسين وبأمور معيشته ومعيشة عياله، إذ من واجب المجتمع أن يتيح له حياة عزيزة تحفظ كرامته بين الناس لكي ينصرف بكُلّيَته إلى مهام وظيفته. وفي هذا الشأن نجد الدكتور طه حسين يقول:" ينبغي لنا أن نطالب بالكرامة والطمأنينة للذين نأمنهم على إذاعة العلم والمعرفة في أبناء الشعب، كما نطالب بالكرامة والطمأنينة للذين نأمنهم على تحقيق العدل بين الناس.... حينئذ نستطيع أن نطالب المعلم بأن يخلص لمهمته، وينصح لتلاميذه ويتحمل في سبيل ذلك المشقة، والجهد والعناء، وحينئذ نقرب من الإيمان بمهمة التعليم، ولعل ذلك يقربنا من إصلاح التعليم شيئا فشيئا ويقربنا من تحقيق الغاية من التعليم".
وبما أن الصورة المشرقة عن المدرس عموما بالنظر لأهمية مكانته داخل المنظومات، الثقافية والدينية لم تعد كما كانت في السابق نظرا لتداخل الذاتي بالموضوعي، والاقتصادي بالتربوي، والاجتماعي بالثقافي، فإن النظرة السطحية التبسيطية التي تعتبر المدرس مجرد موظف يتمتع بأكبر قدر من العطل أصبحت هي السائدة بالرغم من أنها - النظرة السطحية التبسيطية- لا تقدر بشكل صحيح مدة الانجاز في الحقل التعليمي التربوي، حيث يفوق الزمن العقلي والعصبي والانفعالي، الزمن الطبيعي بكثير. لكن الأخطر داخل هذا الانقلاب القيمي والتحولات السوسيو اقتصادية هو أن يصبح المدرس نفسه من حيث لا يدري مروجا لهذه الصورة المتراجعة. وهنا لابد من الإشارة إلى أن لفظ المدرس كثيرا ما ارتبط بالساعات الخصوصية التي ساهمت في تقتيم صورته، هذه الصورة التي لم تعد كما كانت في السابق بسبب العلاقة
الجديدة المادية المباشرة (الساعات الخصوصية) بين التلميذ وأستاذه. إضافة إلى تضخيم الشعور بالإحباط والدونية، وتبخيس الذات، والاستهانة بها من طرف المدرس، وفقد الاعتزاز بالرسالة المسندة إليه من جهة، ودور الإعلام المغربي الذي لم ينصف المدرس، بل روج لصور سلبية عنه من خلال برامج قذرة، ووصلات إشهارية رديئة من جهة أخرى. وحتى يتغير هذا الوضع لا بد من مقاربة يكون أولى عناصرها الفاعلين هو المدرس الذي يجب أن يسعى إلى تصحيح صورته، وتوسيع دائرة تأثيره، وخلخلة ما يروج عنه من صور، بينما يكون الإعلام ثاني هذه العناصر، بحيث يجب أن يروج صورا لامعة عن المدرس من خلال برامج تربوية جادة تعترف بجسامة ونبل التعليم كرسالة، وتقف عند الإكراهات الموضوعية التي تجعل من هذه المهنة مهنة شاقة لا يمارسها المقبل عليها إلا بالكثير من التضامن، ونكران الذات، كما ينبغي على التلفزة بشكل خاص، الابتعاد عن كل ترفيه بذيء، ورديء يمس كرامة المدرس وصورته، لأن المدرس هو الأداة الأساسية للثقافة الجديدة، ثقافة الحرية، والمواطنة، وحقوق الإنسان. كما أن هذا لن يتحقق إلا بتثمين فِعلِي لمجهود المدرس ماديا ومعنويا تبعا لإسهامه في الفعل التربوي، على ألا يُنظَرَ إلى أن تحسين الوضع المادي لرجل التعليم امتياز مجاني، لكنه شرط أساسي لضمان مردودية تعليمية تربوية أفضل.

صابر الهاشمي



nadiazou
:: مراقبة عامة ::

الصورة الرمزية nadiazou

تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032

nadiazou غير متواجد حالياً

نشاط [ nadiazou ]
معدل تقييم المستوى: 1387
افتراضي
قديم 04-03-2015, 08:43 المشاركة 5   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« طريق العلم .. فرصة الفتاة القروية لتحقيق حياة أفضل والمساهمة في مسار التنمية | باحثون يفجرون "فضيحة علمية" بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحكومة تبقي على متقاعدي التعليم للعام القادم naza دفاتر ضد المشروع المشؤوم الخاص بالتقاعد 9 06-08-2014 18:26
ما تبقى من فوج 81 هم ضحايا التعليم التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 16-05-2012 07:40
حتى لا تبقى المدارس العمومية محطات لاستراحة رجال ونساء التعليم التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 1 14-03-2012 07:14
حتى تبقى نيابة التعليم بتارودانت في منأى عن الدسائس… آثار على الرمال دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 14-04-2009 19:18


الساعة الآن 21:16


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة