رجل التعليم تحت رحمة الزرواطة ! - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية هنا نرتب أهم وآخر مقالات الرأي والتقارير الصحفية الواردة بالصحافة الوطنية والمتعلقة بموضوع التربية والتعليم

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية العصيمي
العصيمي
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 20 - 7 - 2011
المشاركات: 2,056
معدل تقييم المستوى: 365
العصيمي في تميز متزايدالعصيمي في تميز متزايدالعصيمي في تميز متزايدالعصيمي في تميز متزايد
العصيمي غير متواجد حالياً
نشاط [ العصيمي ]
قوة السمعة:365
قديم 12-12-2013, 11:46 المشاركة 1   
افتراضي رجل التعليم تحت رحمة الزرواطة !

"رَجُلُ التَّعْلِيمِ" تَحْتَ رَحْمَةِ "الزَّرْوَاطَةِ" !

صالح أيت خزانة - هسبريس


هل هي بداية النكوص والارتداد إلى الوراء ما نشاهده هذه الأيام من الهجوم الكاسح على طلبة الحقوق، ونُشَّادِ الكرامة؟ وهل نحن على عتبة جيل جديد من القمع والاضطهاد وممارسة صنوف السحل والشنق وتكميم الأفواه ومصادرة الحقوق؟ وهل انتهى بنا الحراك الشعبي الديمقراطي، الذي رفع الهامات المضطهدة عالية، إلى السقوط ضحايا انتقام الاستبداد والفساد باستدعاء "زرواطة" السبعينات والثمانينات تلهب أجساد المطالبين والمطالبات بالكرامة والحقوق من رجال ونساء التربية والتكوين؟ وهل بلغ الاستهتار بمكانة رجال ونساء التعليم السامقة في عالم المعرفة والعلم أن استحلت "الهراوات" أجسادهم، وأحالت وجودهم الاعتباري في مجتمع الناس إلى أضحوكة يتندر بها الصبيان وعوام الناس، في المدارس والمقاهي وعلى حافة الطرقات وفي مجالس النميمة؟ وهل الخطابات الرنانة لمن يهمهم الأمر حول الاحترام الواجب لرجال ونساء التربية، والتقدير المسؤول لتضحياتهم الجسام في بناء المجتمع، والرقي بالوطن، وتحصين العباد من مخاطر الجهل والأمية،وووو... مجرد جعجعات للاستهلاك الانتخابوي، والمزايدات السياسوية ؟؟؟؟ وهل وهل...؟

هذه جملة من الاستفهامات انتابت فضولنا الإعلامي ونحن نتابع القمع الممنهج الذي يسلط على فئات من رجال ونساء التعليم قررت أن تخرج للاحتجاج والتظاهر من أجل المطالبة بحقوقها العادلة والمشروعة، ومن أجل لفت الانتباه إليها وحمل من يهمهم الأمر لفتح باب الحوار الجاد والمسؤول معها؛ فكان مصيرها القمع والسحل والمتابعات... !

نعم، قد نختلف مع فئة من فئات رجال ونساء التعليم حول مطلب من المطالب التي ترفعها، كما قد نناقش سوء تقديرها لقضية من القضايا، أو حق من حقوقها، ولكننا لن نقبل، أبدا وقط، أن تواجه مطالبها السلمية بالعصا والاعتقال والمتابعات القضائية، والاستدعاء، المباشر وغير المباشر، للإعلام المتغول في دواليب الفساد والاستبداد، لتشويه صورة "رجل التعليم"، وتحميله المسؤولية الكاملة فيما آل إليه الوضع التربوي في البلاد، وتقديمه لعموم الناس كبرجوازي عفن لا يهمه سوى البحث عن مصادر للاغتناء الرخيص، في مقابل التكاسل عن أداء الواجبات ( !!!). والحقيقة أن "رجل التعليم" هو الضحية الأولى التي يقع عليها فشل كل "الإصلاحات" التي عرفتها المنظومة، والمتهم الأول الذي يُحَمَّل مسؤولية كل الانتكاسات والتعثرات التي تعترض تفعيل آليات الإصلاح. ورغم ذلك ليس يحق له أن ينبس ببنت شفة ليطالب بحقوقه. وإذا فعل، عُدَّ فعله تمردا وسوء أدب لا يغتفر !!!.

لقد ظل "رجل التعليم" صاحب الريادة في التقدير الشعبي طيلة عقود من الممارسة التربوية، والاستجابة للواجب الوطني في بناء مجتمع المعرفة، ولم تتلوث صورته المحترمة عند الناس، وفي صفوف العامة، إلا عندما قرر أن يقود سفينة التغيير من موقعه العلمي والفكري، بانخراطه المسؤول في قيادة فعاليات الإصلاح المجتمعي، والتعبير عن آرائه الجريئة حول القضايا السياسية والإقتصادية، والتي أصبحت لتأثير تفاعلها الإيجابي على الوعي الجمعي، الثقافي والسياسي، للشعب المغربي، تهديداتٌ ومحاذرُ على الاستمرار الوجودي لـ"مُسَلَّمَاتٍ" شِيءَ لها أن تُرَسَّخَ في الأذهان والمعتقدات الشعبية للمحافظة على أوضاع، و"قبولات" كائنة.
بيد أن هذا الانخراط الواعي لجيل الستينات والسبعينات في لململة هذه الـ"القناعات"، وزعزعة الإيمان بها، وتقديم الطروحات المختلفة حولها؛ جعل من "رجل التعليم" المستهدف الأول من عمليات إسكات الأصوات الناقمة، والتنكيل بالإرادات المعارضة؛ أحزابا ، ونقاباتٍ، وهيئاتٍ مدنيةً. واستُعمِلت من أجل ذلك كل الطرق والأساليب القمعية؛ بدءا بالسحل على الطرقات، والمطاردات البوليسية للمناضلين والمناضلات من مختلف الهيئات النقابية والسياسية التي تؤيد المطالب العادلة والمشروعة لرجال ونساء التعليم، وانتهاء بالاختطافات والمتابعات القضائية التي زجت بالمئات من كوادر رجال ونساء التربية والتعليم في غياهب السجون والمعتقلات.
وها نحن اليوم نشهد على تحول جذري نحو النكوص إلى الخلف، واسترداد المشاهد المؤلمة التي سطرتها سنوات الرصاص على أجساد رجال ونساء التعليم، في شوارع الاحتجاج والمطالبة بالحقوق، وفي مغرب قرر أن يقطع رسميا مع هذه السنوات، من خلال التعبير الفعلي والمسؤول، ممن يهمهم الأمر، عن حسن النية في فك الارتباط مع عهد القمع و "الزرواطة" الذي جاء الإعلان عنه صريحا في الدعوة إلى "المصالحة" مع ضحايا الانتهاكات الجسيمة ضد حقوق الإنسان، ومن خلال تبني دستور أجمعت كل القوى الإسلامية والتقدمية على نوعيته من حيث فَرَادَتُهُ في مجال الحريات، والصلاحيات، عن بقية الدساتير التي عرفتها المملكة...

فمن نصدق ياتُرى؟ هل نصدق الخطابات الرنانة التي يلهج بها من يهمهم الأمر حول الحريات والديمقراطية والعدالة الاجتماعية التي لا نسمع لها حسا، ولا نحس لها ركزا؟ أم نصدق ما نشاهده بأم أعيننا من الانتهاكات الجسيمة ضد الحقوق السياسية والاقتصادية والمطالب الاجتماعية للطبقات والفئات المجتمعية المختلفة؟؟؟؟ !!!.

ثم هل نصدق-أيضا- ما نسمعه من التقدير الاستثنائي لعمل رجال ونساء التعليم، والاعتراف المسؤول بدورهم المحوري في بناء مجتمع الفضيلة والعلم والعدالة من قبل الحكومة المغربية في شخص رئيسها السيد ابن كيران؛ رجل التعليم الذي ظل يعتز بانتمائه إلى هذه الفئة رغم وجوده في أدراج المسؤولية الحكومية ؟ أم نصدق الممارسات البائدة التي تسلط على هذه الفئة، وتنتهك حرمتها الاعتبارية، من قبل ذات الحكومة وتحت الإشراف الفعلي لمكون حكومي يقع تحت إمرة رئيس الحكومة إياه؟؟؟؟ !!!!
فمن نصدق ياتُرى؟؟؟؟ !!!!....









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 النتائج الكاملة للحركة الانتقالية التعليمية بأسماء المؤسسات التعليمية 2017
0 تلميذ نابغة مخترع يذهل أساتذته بمدينة طاطا
0 صفرو / دورة تكوينية في تجديد تدريس الرياضيات
0 زاكورة : وقفة احتجاجية تضامنا مع الأطر الإدارية والتربوية المعفية
0 خبر غير سار لهيئة التدريس قبل الحركة الانتقالية!
0 تابع صور معلم من تايوان يبدع برسم تشريحي لجسم الإنسان على السبورة!
0 خصاص 20 ألف منصب سيخلفه التقاعد الموسم المقل
0 رغم تشديدات الوزارة: تسريبات امتحانات البكالوريا مستمرة
0 بحوث طلبة كلية مرتيل في صناديق قمامات الأزبال
0 تعاضدية التعليم : عندما يصبح النقابيون لصوصا للمال العام :: ملف كامل


abo fatima
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية abo fatima

تاريخ التسجيل: 7 - 1 - 2013
المشاركات: 6,890

abo fatima غير متواجد حالياً

نشاط [ abo fatima ]
معدل تقييم المستوى: 850
افتراضي رجل التعليم تحت رحمة الزرواطة
قديم 14-12-2013, 20:39 المشاركة 2   

رجل التعليم تحت رحمة الزرواطة


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹهل هي بداية النكوص والارتداد إلى الوراء ما نشاهده هذه الأيام من الهجوم الكاسح على طلبة الحقوق، ونُشَّادِ الكرامة؟ وهل نحن على عتبة جيل جديد من القمع والاضطهاد وممارسة صنوف السحل والشنق وتكميم الأفواه ومصادرة الحقوق؟ وهل انتهى بنا الحراك الشعبي الديمقراطي، الذي رفع الهامات المضطهدة عالية، إلى السقوط ضحايا
انتقام الاستبداد والفساد باستدعاء "زرواطة" السبعينات والثمانينات تلهب أجساد المطالبين والمطالبات بالكرامة والحقوق من رجال ونساء التربية والتكوين؟ وهل بلغ الاستهتار بمكانة رجال ونساء التعليم السامقة في عالم المعرفة والعلم أن استحلت "الهراوات" أجسادهم، وأحالت وجودهم الاعتباري في مجتمع الناس إلى أضحوكة يتندر بها الصبيان وعوام الناس، في المدارس والمقاهي وعلى حافة الطرقات وفي مجالس النميمة؟ وهل الخطابات الرنانة لمن يهمهم الأمر حول الاحترام الواجب لرجال ونساء التربية، والتقدير المسؤول لتضحياتهم الجسام في بناء المجتمع، والرقي بالوطن، وتحصين العباد من مخاطر الجهل والأمية،وووو... مجرد جعجعات للاستهلاك الانتخابوي، والمزايدات السياسوية ؟؟؟؟ وهل وهل...؟
هذه جملة من الاستفهامات انتابت فضولنا الإعلامي ونحن نتابع القمع الممنهج الذي يسلط على فئات من رجال ونساء التعليم قررت أن تخرج للاحتجاج والتظاهر من أجل المطالبة بحقوقها العادلة والمشروعة، ومن أجل لفت الانتباه إليها وحمل من يهمهم الأمر لفتح باب الحوار الجاد والمسؤول معها؛ فكان مصيرها القمع والسحل والمتابعات... !
نعم، قد نختلف مع فئة من فئات رجال ونساء التعليم حول مطلب من المطالب التي ترفعها، كما قد نناقش سوء تقديرها لقضية من القضايا، أو حق من حقوقها، ولكننا لن نقبل، أبدا وقط، أن تواجه مطالبها السلمية بالعصا والاعتقال والمتابعات القضائية، والاستدعاء، المباشر وغير المباشر، للإعلام المتغول في دواليب الفساد والاستبداد، لتشويه صورة "رجل التعليم"، وتحميله المسؤولية الكاملة فيما آل إليه الوضع التربوي في البلاد، وتقديمه لعموم الناس كبرجوازي عفن لا يهمه سوى البحث عن مصادر للاغتناء الرخيص، في مقابل التكاسل عن أداء الواجبات ( !!!). والحقيقة أن "رجل التعليم" هو الضحية الأولى التي يقع عليها فشل كل "الإصلاحات" التي عرفتها المنظومة، والمتهم الأول الذي يُحَمَّل مسؤولية كل الانتكاسات والتعثرات التي تعترض تفعيل آليات الإصلاح. ورغم ذلك ليس يحق له أن ينبس ببنت شفة ليطالب بحقوقه. وإذا فعل، عُدَّ فعله تمردا وسوء أدب لا يغتفر !!!.
لقد ظل "رجل التعليم" صاحب الريادة في التقدير الشعبي طيلة عقود من الممارسة التربوية، والاستجابة للواجب الوطني في بناء مجتمع المعرفة، ولم تتلوث صورته المحترمة عند الناس، وفي صفوف العامة، إلا عندما قرر أن يقود سفينة التغيير من موقعه العلمي والفكري، بانخراطه المسؤول في قيادة فعاليات الإصلاح المجتمعي، والتعبير عن آرائه الجريئة حول القضايا السياسية والإقتصادية، والتي أصبحت لتأثير تفاعلها الإيجابي على الوعي الجمعي، الثقافي والسياسي، للشعب المغربي، تهديداتٌ ومحاذرُ على الاستمرار الوجودي لـ"مُسَلَّمَاتٍ" شِيءَ لها أن تُرَسَّخَ في الأذهان والمعتقدات الشعبية للمحافظة على أوضاع، و"قبولات" كائنة.
بيد أن هذا الانخراط الواعي لجيل الستينات والسبعينات في لململة هذه الـ"القناعات"، وزعزعة الإيمان بها، وتقديم الطروحات المختلفة حولها؛ جعل من "رجل التعليم" المستهدف الأول من عمليات إسكات الأصوات الناقمة، والتنكيل بالإرادات المعارضة؛ أحزابا ، ونقاباتٍ، وهيئاتٍ مدنيةً. واستُعمِلت من أجل ذلك كل الطرق والأساليب القمعية؛ بدءا بالسحل على الطرقات، والمطاردات البوليسية للمناضلين والمناضلات من مختلف الهيئات النقابية والسياسية التي تؤيد المطالب العادلة والمشروعة لرجال ونساء التعليم، وانتهاء بالاختطافات والمتابعات القضائية التي زجت بالمئات من كوادر رجال ونساء التربية والتعليم في غياهب السجون والمعتقلات.
وها نحن اليوم نشهد على تحول جذري نحو النكوص إلى الخلف، واسترداد المشاهد المؤلمة التي سطرتها سنوات الرصاص على أجساد رجال ونساء التعليم، في شوارع الاحتجاج والمطالبة بالحقوق، وفي مغرب قرر أن يقطع رسميا مع هذه السنوات، من خلال التعبير الفعلي والمسؤول، ممن يهمهم الأمر، عن حسن النية في فك الارتباط مع عهد القمع و "الزرواطة" الذي جاء الإعلان عنه صريحا في الدعوة إلى "المصالحة" مع ضحايا الانتهاكات الجسيمة ضد حقوق الإنسان، ومن خلال تبني دستور أجمعت كل القوى الإسلامية والتقدمية على نوعيته من حيث فَرَادَتُهُ في مجال الحريات، والصلاحيات، عن بقية الدساتير التي عرفتها المملكة...
فمن نصدق ياتُرى؟ هل نصدق الخطابات الرنانة التي يلهج بها من يهمهم الأمر حول الحريات والديمقراطية والعدالة الاجتماعية التي لا نسمع لها حسا، ولا نحس لها ركزا؟ أم نصدق ما نشاهده بأم أعيننا من الانتهاكات الجسيمة ضد الحقوق السياسية والاقتصادية والمطالب الاجتماعية للطبقات والفئات المجتمعية المختلفة؟؟؟؟ !!!.
ثم هل نصدق-أيضا- ما نسمعه من التقدير الاستثنائي لعمل رجال ونساء التعليم، والاعتراف المسؤول بدورهم المحوري في بناء مجتمع الفضيلة والعلم والعدالة من قبل الحكومة المغربية في شخص رئيسها السيد ابن كيران؛ رجل التعليم الذي ظل يعتز بانتمائه إلى هذه الفئة رغم وجوده في أدراج المسؤولية الحكومية ؟ أم نصدق الممارسات البائدة التي تسلط على هذه الفئة، وتنتهك حرمتها الاعتبارية، من قبل ذات الحكومة وتحت الإشراف الفعلي لمكون حكومي يقع تحت إمرة رئيس الحكومة إياه؟؟؟؟ !!!!
فمن نصدق ياتُرى؟؟؟؟ !!!!....
صالح ايت خزانة






ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« لَيسَتْ قضية تَرقِية …بَلْ هِي قَضِية كَرَامَة! | انعدام المسؤولية بوزارة التربية الوطنية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بديتيها يا بن كيران المحرقة في كل مكان أو الزرواطة أو البرودكان ابو ندى دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 21-01-2012 16:28
مشروع مرسوم خاص باصلاح وتعديل الزرواطة ايت مسعود دفاتر الترقية والأجور والتعويضات 4 12-06-2011 09:42
الزرواطة الإستثنائية salimus دفاتر الترقية والأجور والتعويضات 0 06-06-2011 18:00
الواو و( الزرواطة ) ما موقعهما من الإعراب ! محمد السبيطري النثر والخواطر 1 27-06-2009 14:18
الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي فرع الخميسات، تنظم رحلة سياحية maloulou دفاتر الإدارة التربوية 10 21-05-2009 09:52


الساعة الآن 17:20


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة