إحصائيات جديدة تقلق والاستقرار الاجتماعي على كف عفريت - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية naima zahiri
naima zahiri
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 22 - 6 - 2012
المشاركات: 3,514
معدل تقييم المستوى: 505
naima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميز
naima zahiri غير متواجد حالياً
نشاط [ naima zahiri ]
قوة السمعة:505
قديم 12-03-2014, 17:06 المشاركة 1   
إسعاف إحصائيات جديدة تقلق والاستقرار الاجتماعي على كف عفريت

قد يكون الطلاق بالنسبة للكثير من الزيجات هو الحل الأخير، بعد أن تفشل كل المحاولات من العائلة والأصدقاء والمحيط، لجعل الحياة الزوجية أكثر سهولة ويسرا. الدوافع عديدة، والحياة اليومية، المليئة بالإكراهات، تجعل من إنجاح تجربة الزواج أمرا بطوليا. غير أن الحظ لا يحالف الجميع في هذه التجربة، مما يعجل بالبعض إلى النزول السريع من قطار الزوجية، بعد أن يكتشوفا استحالة التعايش، في حين يمتسك البعض الآخر بخيط من الأمل، ويقاوموا لسنوات على أساس أن يصلح الحال، لكنهم ينهاروا في الأخير، ذاهبين إلى أبغض الحلال، لوقف المأساة.

إحصائيات تعدت التوقعات
بينت الإحصائيات الأخيرة، الصادر بشكل رسمي، أن عدد قضايا الطلاق والتطليق بلغت رقما مهولا، وصل إلى 56 ألف و198 قضية، بينها 22 ألف و937 حالة طلاق، و33 ألف و261 حالة تطليق. مقابل 2375 حالة قضى القضاء بالإرجاع، التي جرى تنفيذها، من بين 4331 طلب إرجاع، منهم 302 زوج و2073 زوجة..
ورغم ارتفاع معدلات الطلاق في المجتمع المغربي في السنوات الأخيرة، بشكل ملحوظ، فإنه لم يحظ بالاهتمام والدراسة الكافيين، من قبل الباحثين، وعلماء الاجتماع، من أجل الكشف عن الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق، وعن الآثار التي يخلفها لدى الزوجين معا، وعلى الأطفال بشكل خاص، ما يندر بمشاكل اجتماعية خطيرة ويهدد مفهوم مؤسسة الأسرة بشكل عام.

قصص نساء عشن نفس التجربة
تحدّثن دون دموع، وروين قصصهن مع أزواج استحقوا مقولة "وراء كل مطلقة رجل" رغم أن الشائع هو "وراء كل رجل عظيم امرأة". فتخلّين عن الخوف من عيون مجتمع ذكوري سلطوي، وابتدعن نهجاً آخر لتعويض الإنكسار والألم اللذين سادا فترة الحياة الزوجية.

"لم نسأل عليه جيدا.. وغششنا فيه"...
حياة، شابة في مقتبل العمر، (21 سنة)، تروي قصتها مع زوج كان يعنفها، ويقفل عليها الباب، لتكتشف بعد طلاقها منه أنه مريض نفسيا. تقول "تزوجت بعد إنهائي للسنة الأولى في الجامعة، كان أهلي سعداء جداً بهذا الزواج. حتى أننا لم ندقق في السؤال عنه كثيراً، لأن أهله من عائلة معروفة، لكن بعد الزواج، وقضاء شهر العسل، بدأت ألاحظ عليه تصرفات غريبة، يمنعني من الخروج إلا للضرورة القصوى، وحتى عند ذهابي لأهلي كان يتصل كل فترة ليتأكد من وجودي هناك، ويمنعني من الخروج معهم إلى أي مكان. ورغم أنني حاولت أن أجاريه وأطيعه في كل ما يريد، إلا أنه استمر في شكه، وحرصه غير الطبيعي، إلى أن وصل به الأمر لأن يوصد علي النوافذ بدعوى أنه يتحاشى الغبار، لكني فهمت أنه يخشى أن أطل منها!!
وذات مرة، تروي حياة، "عندما خرج، صادف أن مرت والدتي قرب منزلي وأرادت زيارتي، وفي الوقت الذي أردت فتح الباب لها، لكنه كان مقفلا، حينها اكتشفت أنه كان يقفل علي حتى الأبواب".
وتابعت "أصبت بحرج أمام أمي حين لم أستطع فتح الباب لها، ولكنني تعللت لها بأن المفتاح ضائع.. وما أن عاد حتى صارحته بما اكتشفته وأنا أبكي، ففوجئت به ينهال علي بالضرب كالمجنون، وعلمت عندها أنه إنسان غير طبيعي. فأسرعت بالاتصال بأهلي الذين هبوا لنجدتي، ولينقذوني منه، رغم هيجانه الشديد.. وعندما أنهرت تماماً وصارحتهم بكل شيء منذ البداية.. ما كان منهم إلا أن سارعوا بإنهاء الإجراءات والتفاهم مع أهله حتى طلقني. وقد علمت بعد فترة أنه كان يعالج نفسياً منذ أن كان يدرس في الجامعة وفصل منها بسبب اختلاله النفسي خلال تلك الفترة. لكنني لا أقول سوى حسبي الله على أهله الذين غشونا وخدعونا ولم يخبرونا بعلته النفسية".

مستواه الثقافي.. كان السبب في طلاقي
أما كريمة، فقصتها مع طليقها، وإن بدت غريبة، لكن الحقيقة أنها مطابقة لوفقع يتجهاله الكثيرون، في البداية، لكن سرعان ما يتفاقم، ويصبح مشكلة حقيقية، تقول كريمة "حين تزوجت، بعد حصولي على الباكالوريا، كنت أقرب إلى طفلة سعيدة بالزواج، ولم أهتم إلا بالدهاز والعرس وماذا سألبس وكيف أتزين". لكن في المقابل تقول كريمة "وعلي العكس كان زوجي إنساناً جدياً، عاقلاً وكان أستاذاً في الجامعة". موضحة أن الزواج سيكشف الهوة، "وبعد الزواج اتضحت الهوة الكبيرة بيننا. إذ كان يحب القراءة، والجلوس في المكتبة، بينما أنا لا أطيق القراءة وغير مهتمة بتاتا بالثقافة. وكان يحاول أن يحدثني في بعض الأمور فيجدني "أصغر من أن أفهم ما يقول، إذ لم أكن على اطلاع في أي مجال.
وتتابع كريمة، "وشيئاً فشيئاً بدأ اهتمامه بي يقل، وازداد انجذابه لكتبه وخروجه عن المنزل، ما جعلني أشك في حبه لي، بل الأكثر من هذا، أنني عندما حملت لم أشعر به يفرح مثل أي زوج ينتظر مولوداً من زوجته. ثم بدأ ينام خارج المنزل وعند أهله أحياناً، وعندما تعرضت للإجهاض ومكثت في بيت أهلي، عدة أسابيع، لم يزرني سوى مرة واحدة، ولم يطلب مني الرجوع للمنزل، فشعرت أن أمراً ما سيحدث وبالفعل فوجئت به يتصل ويبلغني بكل صرامة بأننا يجب أن ننفصل.. ولا أتذكر تفاصيل ما حدث بعدها".
وتضيف كريمة "أعرف أنه لم يكن ذنبي أني لم أشعر بأي حب تجاهه. إلا أنني أحمد الله أن الانفصال قد تم منذ البداية قبل أن يكتب الله لي أن أحمل في أحشائي طفلاً منه.. أعرف أن أحلامي تهاوت.. وأن صفة مطلقة كانت مخيفة لي في البداية.. وكنت متخوفة من ردة فعل من حولي.. إلا أنني اعتدت على هذا الآن"..
]
ابن أمه
"السبب الرئيسي لطلاقه هو أمه، نعم أمه التي كانت تتدخل في كل شؤوننا. ورغم أني وافقت من البداية على السكن معها، لأنه ابنها الوحيد، إلا أن ذلك انقلب ضدي، إذ أنها تتدخل وتسأل عن كل ما يدور حولها، وتتضايق إذا خرجنا وتركناها، وتريده أن يجلس معها طوال الوقت. لم أستطع تحمل ذلك، فخيرته بيني وبين أمه، فما كان منه بعد فترة وبعد عدة محاولات لإقناعي إلا أن اختارها هي وطلقني).
هذا ما قالته السعدية ر. (40 سنة) عن سبب طلاقها.. وحول ما إذا كانت نادمة على ذلك، صمتت قليلاً ثم قالت بمكابرة: "لن أكذب فهو رجل فيه كل الصفات الجيدة، لكن الحياة مع أمه أيضاً كانت مؤذية".
وأضافت "كان بإمكاني أن أصبر.. لكنه لم يترك لي فرصة، وفضل أمه عليّ بسرعة عندما خيرته بيننا.. لقد (أهانني) بذلك فطلبت الطلاق، وسرعان ما طلق". قبل أن تنفجر بعصبية وتقول "كان لديها بنات متزوجات.. لماذا لا تذهب إليهن؟.. أم فقط تريد أن تنكد علي حياتي!!"

عندما لا ينفع الندم
سكينة، رغم صغر سنها، ومستقبلها الواعد، (24 سنة)، كانت من القليلات اللواتي، عبرن عن ندمهن لطلاقهن، وقالت "الحقيقة.. إني واجهت بعض الصعوبات في زواجي، الذي تم وأنا في التاسعة عشرة من عمري، فزوجي كان من بيئة مختلفة عن بيئة أهلي. لكن هذا ليس عذراً لي، ولأنني كنت صغيرة لم أكن أقدر الأمور كما أقدرها الآن، تعودت منذ صغري على الدلال والفشوش، وصرف المال بلا حساب، كما أن أحداً لم يكن يسألني أين سأذهب ومع من سأجلس. وعندما خطبت فرحنا لأن هذا الخاطب كان شاباً خلوقاً يشغل وظيفة عالية وأهله أناس محترمون جداً وحالته المادية جيدة". ولكن بعد الزواج "بدأت ألاحظ أنه لا يحب الكثير من تصرفاتي، وينفر منها، ويتضايق من حريتي الزائدة. ورغم أنه كان يحاول إقناعي بهدوء وبأساليب راقية، إلا أني أصر على عنادي وفرض شخصيتي. وذات مرة طالبني بأن أغير من طريقة لبسي التي كانت متحرر، فرفضت وحاول بهدوء أن يقنعني ويرجوني لكني أصررت في عنادي، بسبب ثقتي في حبه لي. فحز ذلك في نفسه كثيراً، وشيئاً فشيئاً بدأت علاقتنا تميل إلى الفتور، خاصة مع محاولاته الكثيرة لإقناعي بطاعته، وعدم الخروج إلا بإذنه، إلا أن استهتاري به وبكلامه أخذ يجرح كرامته خاصة وهو يعرف أني أعلم بمقدار حبه لي".
لكن النهاية بدأت تقترب خاصة، تقول سكينة، عندما "هددني ذات مرة بالطلاق إن لم أرضخ لأوامره فـ (تحديته)!! فما كان منه إلا أن أرسل لي ورقتي بعد ذهابي إلى بيت أهلي، الذين فوجئوا جداً بهذا الطلاق". ورغم أنه تزوج الآن.. وأنجب، تختم "إلا أنني لازلت أشعر بالندم، وأتمنى لو لم أكن عاندته.. وأصدقك القول أنني أشعر بالغيرة من زوجته الحالية لأنها وفقت بزوج لن تجد مثله أبداً".
على حافة الطلاق: زوجات بلغن الحافة

البعض كدن يخضن هذه التجربة، أو جربناها ثم تراجعن بعد أن عادت المياه إلى مجاريها، واستفدن من الدرس، وذلك إما بسبب الندم أو نضج الزوج أو الزوجة، أو التدخل الحكيم من قبل الأهل.
لم تتردد مريم بسرد تفاصيل قصتها مع الطلاق، التي بدأت عندما أنجبت طفلتها الأولى في بيت أهلها، لأنها كانت غاضبة من زوجها، الذي رفض السكن في منزل مستقل عن أهله، وهددته بطلب الطلاق إن لم يفعل. وكانت اتفقت معه في بداية حملها أنه إن أنجبت بنتاً فسيسميانها (هبة) ولم يذكر لها بالمرة أنه يريد أن يسمي الطفلة على أمه.
وتقول مريم "عندما أنجبت وأنا في بيت أهلي، كان الجميع يسميها (هبة)، ولكن عندما ذهبت لمراجعة تطعيمها في المستشفى علمت أن زوجي قد سماها (خديجة) في الأوراق الرسمية على اسم أمه.
فجن جنوني وكدت أنفجر من شدة الغيظ. إذ شعرت وكأنه فعل ذلك عناداً لي وليكسر كلمتي، فأصررت أكثر على الطلاق، وأقسمت باليمين ألا أعود إليه وكنت أحث أهلي بشدة على سرعة تخليصهم لي منه.
حتى قالت لي أمي ذات مرة بأنه قد (طلق) وهم في انتظار الورقة فقط. والحقيقة أني شعرت بهول الصدمة، لأنني مهما قلت كنت لا أزال أحبه، وشعرت بحسرة ندم، فانفجرت باكية، فسألتني أمي عن سبب بكائي فكابرت وقلت هو بكاء فرحة بخلاصي منه.
وبعد أيام لم أعد أستطيع فيها الأكل والشرب، وكنت تائهة دائمة التفكير فيه وفي حالي، إذ بأمي تناديني لأن زوجي يريد أن يراني، فتعجبت وقلت أي زوج؟.. ألم تقولي أنه طلقني..فضحكت أمي وأخبرتني بأنهم (هي ووالدي) خدعاني بذلك لتهدأ ثورتي وأنه لم يطلق ولا يريد أن يطلق أبداً. ففضحتني ابتسامتي وفرحتي التي لم أستطع إخفاءها وعدت بعد ذلك لمنزلي ولكن بعد أن تعلمت درساً لن أنساه أبداً .
عندما هربت معه!!
منيرة، (36 سنة) لها تجربة "مضحكة"، كما تقول، حدثت في بداية زواجها "ذات مرة غضبت جداً على زوجي لأنه لم يكن يعيرني اهتماماً، وكانت كل صديقاتي يروين لي عن دلال أزواجهن لهن، ومدى اهتمامهم بهن ومقدار حبهم لهن، وشعرت بأن زوجي لا يحبني ولا يعبأ بي، وسئمت من الحياة معه. واقتنعت لوهلة بأني يجب أن أنفصل عنه!.. هددته إن لم يغير أسلوبه معي أني سأطلب بالطلاق.. فضحك مني ولم يصدقني.. فذهبت لأهلي ومعي حقيبتي وأنا مصرة على ما قلته، وعندما وصلت بدأت أبكي أمام أهلي وأرميه بكل التهم وأنه لا يحبني ولا أستطيع العيش معه ويجب أن أنفصل عنه!!"
وأضافت منيرة قائلة "حاول أهلي تهدئتي ولم يعلقوا على ذلك.. وعند العصر انتظرت أن يسأل زوجي عني.. لكنه لم يفعل.. وانتظرت حتى الليل لكنه لم يكلف نفسه عناء السؤال.. فازددت هماً واقتناعاً بضرورة طلاقي منه. وعندما نام أهلي كلهم.. وبعد منتصف الليل فوجئت بالهاتف يرن.. وإذا بزوجي يتصل بي ويأمرني بأن أنزل بسرعة لأنه ينتظرني في السيارة عند الباب.. سكت ولم أعرف ماذا أقول، فقلت له أنا أريد الطلاق!!.. فنهرني وقال: بركا من لبسلة أوهبطي دغيا.. ولا أعرف كيف أسرعت ولملمت أغراضي وذهبت معه.
انتهى الموقف السخيف بسلام.. لكن الطريف كان موقف أهلي عندما استيقظوا صباحاً وجدوني هاربة مع زوجي بعد أن كنت أشكوه البارحة ،كان أمراً محرجاً حقاً.!

أنواع الطلاق و إجراءاته
إن استقرار الحياة الزوجية غاية من الغايات التي يحرص عليها الإسلام، وعقد الزواج إنما يعقد للدوام والتأبيد وهو من أقدس الصلات وأوثقها. ولكن في حالة استحالة العشرة بين الزوجين، واستحالة العلاج يأتي الطلاق كمخرج لزواج فاشل لا يحقق أهدافه.
والطلاق شرعا هو حل ميثاق الزوجية، يمارسه الزوج والزوجة، كل بحسب شروطه تحت مراقبة القضاء وطبقا لمدونة الأسرة المادة 78. ويقول عمر ودرا نقيب هيئة المحاميين بالدار البيضاء، في تصريح لـ"نون بريس" أنه يمكن تصنيف الطلاق إلى صنفين، الطلاق التقليدي وهو الطلاق الرجعي الذي يقوم به فقط الرجل، الذي يعبر عنه الزوج باللفظ أو بالكتابة على زوجته، وطلاق الخلع وهو يقوم على أداء الزوجة للزوج مبلغا أو ما يقوم مقامه كالمنفعة، أما الصنف الثاني ينقسم إلى قسمين، والذي جاءت به مدونة الأسرة، أولهما التطليق للشقاق والذي يتقدم به إما الرجل كما المرأة، لسبب من الأسباب كالخلاف العميق المستمر بين الزوجين لدرجة يتعذر معها العلاقة الزوجية، أو عدم الإنفاق أو الغيبة لمدة تزيد عن سنة، عيب مانع من المعاشرة الزوجية، أو الأمراض الخطيرة، والقسم الثاني هو الطلاق بالاتفاق، فيكون إتفاقيا بلا شروط أو بشروط لا تتنافى مع أحكام مدونة الأسرة، ولا تضر بمصالح الأطفال.

وأضاف النقيب عمر ودرا، أن لكل شخص يرغب في الطلاق سواء كان رجل أو امرأة، كتابة مقال إلى المحكمة ليطلب منها الإذن بالإشهاد به لدى عدلين منتصبين، ثم تقوم هذه الأخيرة باستدعاء الطرفين في محاولة للصلح، و في حالة إن وجد أطفال يتم برمجة جلستين للصلح، يفرق بين الجلسة والأخرى ثلاثون يوما، خلال هذه المدة يقوم الطرفين بالاجتماع بحضور الحكميين اللذان يقومان في الغالب بكتابة خلاصة الجلسة وتقديمها للمحكمة للبث في القضية.









آخر مواضيعي

0 سؤال
0 عطب في منظومة مسار
0 إعـﻻن بمناسبة عيد اﻷضحى
0 سؤال حول الترقية باﻹختيار
0 5 أشياء تساعدكم على تربية أولاداً أقوياء عقلياً وفكرياً
0 مباريات الدخول للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين يومي 11و12 يوليوز 2015
0 الحليب البقري يقضي على الحديد عند أطفالنا
0 بيداغوجيا الخطإ
0 خمسة مقترحات كي يستعيد المدرس مكانته.
0 المراسلة بشأن الترشيح للتدريس بالمؤسسات االفرنسية بالمغرب- يونيو 2015


التعديل الأخير تم بواسطة الشريف السلاوي ; 12-03-2014 الساعة 18:02

الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية الشريف السلاوي

تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966

الشريف السلاوي غير متواجد حالياً

نشاط [ الشريف السلاوي ]
معدل تقييم المستوى: 1248
افتراضي
قديم 12-03-2014, 18:08 المشاركة 2   

كيكة الطلاق ...!


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

خادم المنتدى
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية خادم المنتدى

تاريخ التسجيل: 20 - 10 - 2013
السكن: أرض الله الواسعة
المشاركات: 17,180

خادم المنتدى غير متواجد حالياً

نشاط [ خادم المنتدى ]
معدل تقييم المستوى: 1868
افتراضي
قديم 14-02-2016, 19:51 المشاركة 3   


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


الأحد01شـوال1441هـ/*/24مــاي2020م

abdoutazi
:: مراقب سابق ::


تاريخ التسجيل: 13 - 7 - 2007
السكن: دفاتر نيت
المشاركات: 3,616

abdoutazi غير متواجد حالياً

نشاط [ abdoutazi ]
معدل تقييم المستوى: 602
افتراضي
قديم 19-02-2016, 20:17 المشاركة 4   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« للحفاظ على منزل الزوجية مريحا خالى من المشاكل | كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟ »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بنكيران يستضيف النقابات في جولة جديدة من الحوار الاجتماعي ibn sahnoune أخبار نقابية وطنية 2 08-09-2012 08:34
بنكيران يستضيف النقابات في جولة جديدة من الحوار الاجتماعي nasim111 دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 07-09-2012 14:01
جريدة الصباح : 24/9/09 الحوار الاجتماعي في كف عفريب ابن خلدون دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 14 25-06-2009 15:22
جولة جديدة من الحوار الاجتماعي الثلاثاء 2009-06-09 آثار على الرمال دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 38 17-06-2009 12:51


الساعة الآن 11:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة