خطّابي: هل يكتب الطّاهر بنجلّون لشعب مغربي أمي لا يقرأ؟ - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية هنا نرتب أهم وآخر مقالات الرأي والتقارير الصحفية الواردة بالصحافة الوطنية والمتعلقة بموضوع التربية والتعليم

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,263
معدل تقييم المستوى: 7551
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7551
قديم 28-12-2016, 13:45 المشاركة 1   
نجمة خطّابي: هل يكتب الطّاهر بنجلّون لشعب مغربي أمي لا يقرأ؟

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ محمّد محمّد خطّابي *
الأربعاء 28 دجنبر 2016 ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
لاحظ قرّاء "هسبريس" التقييم الذي وضعت فيه جريدتُهم الكاتب المغربي الطّاهر بنجلّون في لغة مُوليير الحاصل على أكبر تكريم أدبي في فرنسا وهي جائزة غونكور الأدبية، حيث وضعته في "خانة قعر نادي النّازلين هذا الأسبوع"، وما انفكّ سهمُه نازلاً أو هابطاً أو منحدراً نحو الأسفل في إشارة - كما جاء على لسان صحيفتنا الجريئة – إلى "تجاوز الأديب الفرنكفوني المغربي الطاهر بن جلون حدودَه الثقافية و"الأدبية" (من الأدب) ليرمي آلافَ المغاربة بالأميّة والجهل، فقط لأنّهم صوّتوا لفائدة حزب يرفع لواءَ "المرجعية الإسلامية".

وتشير الجريدة إلى أنّ صاحب رواية "الاستئصال" وكأنه قد بدا وصيّاً على عقول وإرادة بني جلدته، فقط لأنهم يخالفون توجّهاته السياسية والإيديولوجية"؛ وذلك بعد أن نعت الكاتبُ المصوّتين لحزب العدالة والتنمية، المتصدّر للانتخابات التشريعية المنصرمة، بأنهم "جاهلون وأميّون، ولا يدركون معنى الديمقراطيّة الحقيقية". وكأنّ "هذا الكاتب، الذي يتخذ من برجه الفرنسي منجنيقاً يهوي به على مخالفيه، هو صاحب الحقيقة السّاطعة، والحكمة الناصعة، ودونه خرط القتاد".

وتضيف هسبريس في هذا القبيل: أنّ تصريحات الطاهر بنجلون لاقت الكثير من الامتعاض والانتقاد، وأنّ الأنثروبولوجي محمد الناجي كان قد طرح سؤالاً مفاده أنْ: "كيف لشخصٍ استغلّ براءة خادمة ووظفها بطريقةٍ غير قانونية في بلدٍ ديمقراطي أن يقدّم دروساً للشعب المغربي؟!".

وتجدر الإشارة، في هذا السياق، إلى أنّ الكاتب الطاهر بن جلون كان قد أدلى بتصريحاتٍ لجريدة "الباييس" الإسبانية إلى جانب كتّاب وروائيين آخرين حول الحركة أو الطّفرة الأدبية الشّهيرة التي يُطلقُ عليها "البّووم" الأدبي الشّهير الذي رفعت الإبداع في أمريكا اللاتينية إلى أعلى مراتبه خلال الخمسين سنة الماضية، حيث تألّقت خلالها أسماء لامعة في العالم الناطق باللغة الإسبانية أمثال غابرييل غارسيا ماركيز في كولومبيا، وأليخو كاربنتيير في كوبا، وخوان رولفو وأكتافيو باث وكارلوس فوينتيس في المكسيك، وخورخي لويس بورخيس وخوليو كورتاثار وبيّو كاساريس في الأرجنتين، وماريو بارغاس يوسا في البيرو، وميغيل أنخيل أستورياس في الغواتيمالا، وسواهم، هذه الحركة أو الطّفرة الأدبية الكبرى التي انطلقت في الستينيّات من القرن المنصرم شكّلت حدثاً أدبيّاً مهمّاً، ونقلة نوعية خاصّة في عالم الخلق والإبداع الأدبي، في مختلف بلدان أمريكا اللاتينية على وجه الخصوص.

وحريّ بنا أن نذكّر القرّاء الكرام بأهمّ ما قاله الطاهر بن جلون في معرض تقييمه وحديثه عن هذه الحركة، إنه يقول بالحرف الواحد: "عندما كنتُ ما زلت أتابع دراستي في المعهد الفرنسي بطنجة، كنت أستمع وأنصت بشغف كبير للكاتب الكوبي أليخو كاربنتيير وهو يحدّثنا عن الزخرفة في الأدب، كان رجلاً أنيقاً وطيّباً. وبعد هذه الزيارة التي تركت أثراً عميقاً في نفسي، أهداني صديقي الكاتب والمورّخ السينمائي الإسباني إميليو سانث، الذي كان يقضي وقتاً طويلاً في طنجة، كتاب "مائة سنة من العزلة" لغابرييل غارسيا ماركيز مترجَماً إلى اللغة الفرنسية، فانغمستُ بسرعة في هذا الكتاب؛ إلاّ أنّه لم يشدّني أو يجذبني إليه في البداية بما فيه الكفاية. كان هناك شيء مّا في هذا العالم يمنعني من الدخول في هذه الرّواية التي لم تكن تشبه في شيء ما كنت معتاداً على قراءته من قبل؛ ولكنّني عدتُ إلى قراءة هذه الرّواية فيما بعد، خاصّة بعد أن اكتشفت العمل الأدبي الاستثنائي للكاتب المكسيكي خوان رولفو. وبفضل بيدرو بارامو، دلفتُ في غابة الأدب الأمريكي اللاتيني الرائعة. واكتشفتُ أنّ رولفو كان قد أثّر في غارسيا ماركيز، كما كان له تأثير في بعض الكتّاب الآخرين من جيله، وألفيتُ بعض الأواصر الأسرية بين عوالم هؤلاء الكتّاب وبين مبدعين من العالم العربي، حيث كنت أقرأ لكارلوس فوينتيس، وماريو بارغاس يوسا وكأنّهما كاتبان من بلدي".

ويضيف بن جلّون: "إنّ الأوج الذي أدركته هذه الحركة ممثّلة للأدب الأمريكي اللّاتيني شكّلت حظّاً سعيداً، وطالعاً حسناً للأدب في النصف الثاني للقرن العشرين. لقد شاء الحظّ أن تهيّأ للعديد من الكتّاب فرصة انتمائهم إلى الجيل نفسه، كما هيّأ لهم فرصة تمتّعهم بالموهبة والخيال في الوقت نفسه. لقد شكّل هؤلاء الكتّاب كوكبة من المبدعين في جميع أنحاء قارة أمريكا اللاتينية حتى وإن كانت أساليبهم الأدبية متباينة، كما كانت المواضيع التي عالجها هؤلاء الكتّاب موجودة في آدابهم على وجه التقريب. ولقد اتّسمت الأعمال الإبداعية التي قدمها هؤلاء الكتّاب بالجرأة، والزّخرفة، والتنميق، وطبعت بقلق رائع. كانت إبداعاتهم بقايا سوريالية، ونوعاً من الجنون الذي يتناقض مع الواقعية الأوروبية، وعدم التكيّف مع واقع النمط الأمريكي. لقد أطلقت هذه الحركة الأدبية العنان لحريّة الخيال".

وقال الطّاهر: "ففيما يتعلّق بتجربتي الشخصّية، وأنا واثق من ذلك، بعد قراءتي للكتّاب: أونيتّي، وبورخيس، وغارسيا ماركيز، ونيرودا ولآخرين؛ فإنّ كتاباتي حصلت على ترخيص للحُلم والابتكار، فأنا مَدين بهذه الحرية وبهذا التطوّر لذلك الخيال المجنّح الذي ليس له حدود".

وقال بن جلّون (وهذا ما يهمّنا في هذا التصريح تماشياً مع حديثه السّابق إيّاه حول الوصف الذي نعتَ به بني طينته بأنهم: "جاهلون وأميّون، ولا يدركون معنى الديمقراطية الحقيقية" - حسب ما أوردته "هسبريس"- قال: "إنّه ينتمي إلى بلد أربعون في المائة من سكّانه أميّون، لا يقرؤون ولا يكتبون، وهذه مأساة وعار يندى له الجبين".

وقال أيضاً: "إنني أعرف أنّ بعض بلدان أمريكا اللاتينية تعاني كذلك من هذه المأساة، وإنّ أحد هؤلاء الكتّاب، وأخاله كارلوس فوينتيس، سُئل ذات مرّة السّؤال التالي: (لماذا تكتب لقارّة من الأمييّن لا يقرؤون ولا يكتبون..؟) إنّني أتذكّر جيّداً جوابه وهو ما سأقوله الآن من الذاكرة: "إنني أكتب حتى وإن كنت على علمٍ أنّ بلديّاتي، وأبناء جلدتي لا يقرؤون لي..! ولأنّهم حالوا بينهم وبين تعلّم القراءة، فإنني سأكتب جيّداً، بل بشكلٍ جيّد جدّاً لأنني أريد أن أقدّم لهم ما هو أحسن، لأنّه سيأتي يوم سوف يقرأ فيه هذا الشعب وإذا لم يتسنّ له القراءة فسوف يقرأ أبناؤه. وعليه، فإنّ نصوصي ينبغي أن تكون خالية من النقائص، وبعيدة عن العيوب.. هذا ما أقوله عندما أُسأل هذا السؤال".

الفرق، كما هو واضح من السياق أعلاه، هو أنّ هؤلاء الرّوائيين والكتّاب والمبدعين جميعاً كانوا يكتبون بلغتهم... في حين أنه - وهو الوحيد بينهم- الذي لم يكتب بلغته الأصليّة، بل بلغةٍ أجنبيةٍ في الغالب تُنعَتُ، أو توصفُ، أو تُسمّى بلغة "المُستعمر".

وربما لهذا السّبب كان الطاهر بن جلون يقول من جانب آخر في الاستطلاع نفسه: "إنّ البعض يعتب عليه أنْ لماذا لا يكتب باللغة العربية..؟ فهو يكتب بلغة غير لغة بلاده، بل إنّها لغة المُستعمر الدخيل...! . ويردف قائلاً: "إنّ الذين يعتبون عليّ أنْ لماذا أكتب بالفرنسية بدلاً من اللغة العربية إنما هم يطلبون منّي بشكلٍ أو بآخر أن أتخلّى عن الكتابة، لأنّهم يعرفون أنّني لا أجيد، ولا أتقن بما فيه الكفاية لغة القرآن لأعبّر بها بطلاقة وسلاسة كما أفعل ذلك في اللغة الفرنسية"، ثمّ أضاف في ختام تصريحه: "إنّ جوابي عن هذا السؤال المتعلق بالآداب الأمريكية اللاتينية يشجّعني ويدعمني للمضيّ قدماً في طريقي ككاتب، إنّني أعتبر نفسي شاهداً على عصري، وشاهداً متتبّعاً وفى بعض الأحيان مشاركاً، أنا لستُ كاتباً متخفيّاً، ولا هادئاً، بل إّني أتدخّل وأدلي بدلوي كمواطن، ولكنّني لن أصل إلى حدّ مزاولة السياسة مثل ماريو بارغاس يوسا".

وأشير بهذه المناسبة إلى أنّ مداخلة الطّاهر بن جلّون كانت مُدرَجة في ذيل الاستطلاع الذي أجرته الصّحيفة الإسبانية واسعة الانتشار في هذا القبيل، إلاّ أنّني آثرتُ أن أبوّئها الصّدارة في مقالٍ لي تحت عنوان "الطّاهر بنجلّون ..وآخرون.. وأدب أمريكا اللاّتينيّة" كان يعالج هذا الموضوع، والذي كانت قد تفضّلت "هسبريس" بنشره في قسم (كتّاب وآراء)، ولا عجب، إذ شفيعي في ذلك كان قول الشّاعر القديم: (لا يسألون أخاهم حين يندبهم / في النّائبات إذا قال برهانا..!).
هسبريس ===========
* عضو الأكاديمية الإسبانية الأمريكية للآداب والعلوم - بوغوتا- كولومبيا.









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 أكاديمية الدار البيضاء سطات تحتضن تجريب تدريس اللغة الإنجليزية بالسلك الإبتدائي
0 تصفيات مونديال 2026.. الملاعب التصفيات مونديال 2026.. الملاعب المغربية تستضيف 9 لقاءات دولية في يونيو مغربية تستضيف 9 لقاءات دولية في يونيو
0 ​امتحانات نيل شهادة البكالوريا- دورة 2024- دليل المترشحة والمترشح : 30 ماي 2024
0 تسمم 19 تليمذا بضواحي وزان والدرك يوقف صاحب محل للوجبات السريعة
0 وزارة التعليم: لا تغيير على الامتحانات.. وتقليص ساعات الدراسة عار عن الصحة
0 مديريات التعليم تستعد لترسيم “المتعاقدين” ومصادر تستبعد تقديم دروس أمام اللجان
0 وزارة التربية الوطنية تتجه إلى توحيد الكتاب المدرسي في الدخول المقبل
0 وزارة بنموسى “تستخف” بأرواح الأساتذة وتقدم لهم وجبات رديئة في تكوينات المدرسة الرائدة
0 ​مذكرة رقم 24-166 بتاريخ 28 ماي 2024 في شأن تنظيم العمليات المتعلقة بالانتقال أو بتكرار السنة الثانية أو بولوج أقسام التميز الخاصة بتلميذات وتلاميذ الأقسام التحضيرية للمدارس العليا التي تحتضنها المؤسس
0 مستجدات قضية مدير ثانوية مولاي يعقوب المتهم في قضية التحرش بتلميذات


kafka
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية kafka

تاريخ التسجيل: 25 - 9 - 2008
المشاركات: 72

kafka غير متواجد حالياً

نشاط [ kafka ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 01-01-2017, 21:45 المشاركة 2   

فاتني ما كتبته الجريدة الاسبانية عن الادب اللاتيني .و أجد أنه من العار أن يدعى أحدهم الى اعطاء رأيه في عباقرة في غياب التاريخ الحقيقي ،التاريخ الرسمي كتبته الديكتاتوريات ،ان يدعى شخص مثل الطاهر بن جلون لاعطاء رأيه لماذا ؟؟؟
هؤلاء في غياب ادوين حقيقي للتاريخ دونوا التاريخ بايداعاته الادبية و عملوا على اغناء المكتبة الكونية .بأدب الدكتاتور .أما أنت يا عبقري من وضعوه فالدكتاتور عندك هو الشعب ....
هؤلائ فجروا ينابيع انسانية أدبية بواقعيتهم السحرية أما واقعية أديبنا الفرنكفوني فهي عرضنا على السواح الاربيين في قالب رديئ كبائع أو حلايقي من الدرجة الخامسة يحاول أن يصبغ جلده و لا يمتع ...
هؤلاء تركوا أدبا ملتزما بقضايا شعبهم و كانوا بحق طليعيين في خلخلة النموذج الاربي في السرد و الحكي و البناء الروائي ...و أنت تقلد النموذج الفرنسي السيء الاستعماري لا الفرنكفوني ....و لك في ما تروج أشياء كثيرة تلهث بها من أجل أن تضل مقبولا و مدعوا في صالونات قمامة الثقافة الفرنسية .

والذي اغتالني: ليس ربًّا
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة

لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة !
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« خذ حقك في التصرف | عبد الإله .. شاب يشتكي حرمانه من التوظيف بسبب إعاقته الحركية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بالصورة.. تلميذ مغربي يكتب « رسالة احتجاجية » على ورقة امتحانه ! nadiazou دفاتر أخبار المؤسسات: مدارس، ثانويات، نيابات، أكاديميات 1 06-07-2016 07:15
حين يقرأ العلماء خادم المنتدى دفاتر :: عشاق قراءة الكتب 1 07-05-2016 19:19
المغربي يقرأ 6 دقائق فقط في السنة التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 23-05-2012 20:13
موقع عجيب يقرأ أفكاركم abou wissam الأرشيف 7 22-10-2008 15:38
اسمعوا هذا الطفل وهو يقرأ القرأن المعتصم بحبل الله دفــتــر الـقرآن الكريم 20 24-09-2008 20:52


الساعة الآن 05:02


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة