في حوار مكاشفة مع عضو هيئة الإنصاف والمصالحة والمناضل المغربي عباس بودرقة - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية alaatchane
alaatchane
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 6 - 10 - 2007
السكن: مراكش
المشاركات: 79
معدل تقييم المستوى: 209
alaatchane على طريق الإبداع
alaatchane غير متواجد حالياً
نشاط [ alaatchane ]
قوة السمعة:209
قديم 03-11-2008, 22:29 المشاركة 1   
منقول في حوار مكاشفة مع عضو هيئة الإنصاف والمصالحة والمناضل المغربي عباس بودرقة

rs5 في حوار مكاشفة مع عضو هيئة الإنصاف والمصالحة والمناضل المغربي عباس بودرقة
حاوره : لحسن العسيبي

بعد الأخبار التي راجت، مؤخرا، حول تلقي الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي تعويضا ماليا ضخما من هيئة الإنصاف والمصالحة، وهو الأمر الذي نفاه رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، أحمد حرزني وكذبه تماما.. وبسبب سكوت الأستاذ اليوسفي عن الرد، منذ قدم استقالته من العمل السياسي برمته بالمغرب، اتصلنا بالأخ عباس بودرقة، أحد أكبر أصدقاء الأستاذ اليوسفي ورفيقه في المنفى لسنوات، وعضو هيئة الإنصاف والمصالحة، وطرحنا عليه أسئلة ترتبط، ليس فقط بهذا الخبر الكاذب، بل بأخبار أخرى تتعلق بتلقي السي عبد الرحمان لضيعات فلاحية في الشمال وفي مراكش، هدية من الملكين الحسن الثاني ومحمد السادس، حتى ونحن نعلم أنهما معا يميزان أشكال التعامل مع شخصية سياسية وطنية من حجم اليوسفي، الذي قال مرة في لقاء خاص: «إن الملك الحسن الثاني يمايز بين الأمور، وهو يعرف أننا نحن الاتحاديين لسنا من النوع الذي سيقبل منه مثل تلك الهدايا، فكان يكفينا ويكفي نفسه الحرج، وهذا أمر كان يحدث مع المهدي ومع عبد الرحيم ومعي أيضا ومع العديد من قادة الاتحاد».. فكان هذا الحوار المكاشفة / الشهادة الذي يكشف فيه الأخ عباس بودرقة، لأول مرة، حقائق حول الأخ عبد الرحمان اليوسفي لم تعرف قط من قبل. وبذلك فهو حوار هام على أكثر من صعيد، سياسيا، تاريخيا وتوثيقيا.

} ما حكاية خبر تعويض الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي بأكثر من مليار سنتيم من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة؟.. هل طلب أصلا التعويض أم أنكم بادرتم - كهيئة - لتعويضه اعتبارا للملفات التي باشرتموها ووجدتم إسمه ضمن الضحايا لسنوات؟!. ثم ما حكاية الضيعة التي قيل إنه استفاد منها في عهد الملك الراحل الحسن الثاني؟!
> أولا، لا يمكن لي في هذا المقام، بداية، إلا أن أؤكد تصريح الأستاذ أحمد حرزني، رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان الذي عممه منذ يومين، والذي يؤكد فيه أن الأستاذ اليوسفي لم يقدم أي طلب لا إلى هيئة التحكيم المستقلة السابقة، ولا إلى هيئة الإنصاف والمصالحة في ما بعد. وبالتالي، فإنه لم يتقاض أي تعويض عن الانتهاكات الجسيمة التي تعرض لها خلال سنوات الرصاص. أما ما بخصوص ما ورد في المقال الذي ذكرت بإحدى الجرائد حول أن الملك الراحل الحسن الثاني قد سبق له أن عوضه بعدة هدايا خاصة، منها الضيعة التي قلت، فاسمح لي أن أقدم لك وللقراء، شهادة كنت طرفا فيها.. فقد اتصل بي أحدهم سنة 2002 بإلحاح، عندما كان الأستاذ اليوسفي وزيرا أول، وأخبرني أن سي عبد الرحمان قد تلقى ضيعة كبيرة من الملك الحسن الثاني في شمال المغرب، وأن هناك من يهتم بشرائها بمبالغ ضخمة، ويمكن توقيع الاتفاق عند الموثق ابتداء من الغد. لم أصدق ذلك على الإطلاق، لمعرفتي العميقة بأخلاق وسلوكيات سي عبد الرحمان. وحتى يطمئن قلبي، توجهت إلى بيته ورويت له ما سمعت. لم يجبني بأية كلمة، بل قام وصعد إلى الطابق العلوي لمقر إقامته كوزير أول، وتأخر هناك في غرفة نومه مدة، ثم نزل حاملا ساعتين في يده. وقال لي: «الهدية الوحيدة التي تلقيت من المرحوم الحسن الثاني هي هذه الساعة. والساعة الثانية، هدية تلقيتها من ابنه الملك محمد السادس. فلا وجود لضيعة ولا لمبالغ مالية ولا أي شيء آخر »..
واسمح لي أن أذكر لك أمرا آخر هنا.. فحين جاء إلى الوزارة الأولى، طلب من الوزراء، وهو أولهم، أن لا يتقاضوا المبالغ التعويضية عن حضور مجالس الإدارات والشركات العمومية. وكان يتنازل عن تعويضات تنقلات سفرياته الرسمية إلى الخارج ويصبها في صندوق التضامن مع العالم القروي ضد الجفاف.. (٭)

} وماذا عن حكاية ذلك الشخص الذي قدم طلبا للتعويض، والذي أثار جزءا من هذه القضية. هل صحيح أنه ظلم من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة؟
> فعلا قدم لنا ذلك الشخص طلبا، واسمه موحى أوهتيت. قدم طلبا لتعويضه عن ضرر، يقول من خلاله إنه تم اعتقاله من قبل مجهولين لمدة يوم واحد فقط وعذبوه وأطلقوا سراحه لكونه نشر مقالا في مجلة «جون أفريك» يقول فيه إن أغلب رؤساء الدول العربية والإفريقية ديكتاتوريون. لكن التحريات التي قامت بها الهيئة لم تؤكد النازلة ولم تنفها..

} لماذا؟
> لأنه ليس هناك أدلة مادية حول اعتقاله ولا شاهد واحد يؤكد أمر ذلك الاعتقال.. وفي هذه الحالة نلجأ إلى السياقات التاريخية، حيث نعتمد مبدأ حسن النية ونعوضه بمبلغ مالي بسيط، الهدف من ورائه جبر الضرر وطي صفحة الماضي، وتحميل الدولة تجاوزاتها في انتهاكات القانون وحقوق الإنسان.

} الحقيقة الأخ بودرقة، هناك أمر يثيرني كثيرا ويثير العديدين، وهو لماذا لا يجيب السي عبد الرحمان. لقد حاولت معه شخصيا أكثر من مرة، عبر الهاتف أو في شقته الصغيرة بالدارالبيضاء، وفي كل مرة، يقدم لي ذات الجواب «ماشي ضروري».. لماذا هذا الإصرار على الصمت؟
> إن جوابه لي دوما، وسبابته تشير إلى جبهته: «مادام ضميري مرتاحا، فسامحهم الله، من أراد أن يكتب فليكتب». وحين أقول له سأجيب وأكتب، يجيبني «آش دخلك انت فهاد شي». هذا هو السي عبد الرحمان. وأذكر أنه في زمن المنفى بباريس كان دائما يؤكد على أن السياسة أخلاق، ومن لا أخلاق له يجب أن يبتعد عن السياسة. والذين يعرفون اليوسفي أكيد لمسوا فيه عددا مميزا من الخصال، اسمح لي أن أذكر لك بعضا منها:
أولا، هو شخص زاهد، بل يكاد يكون صوفيا، لا يعطي أي اهتمام للأمور المادية. وزوجته الفاضلة تتقاسم معه هذه القيم. فكثيرا ما سمعت أن اليوسفي يسكن فيلا في شاطئ مدينة «كان» الفرنسية، وأنه يعيش في رفاهية هناك. والحقيقة، أنه يسكن في شقة صغيرة (استوديو من 60 مترا مربعا) وبعيدا عن الشاطئ في مرتفع جبلي. وقبل أن يصبح وزريرا أول كان لا يستعمل في تنقلاته إلا الحافلات العمومية (الأوتوبيس). وحتى عندما أصبح وزيرا أول، تنقلت معه، مرارا، في مدينة «كان» بالحافلة. واسمح لي أن أروي لك قصة أخرى، في باب وفائه للأمكنة وللأصدقاء.. فاليوسفي حين يحل بباريس منذ عقود، ينزل دوما في فندق صغير من فئة نجمتين قرب ساحة سان جيرمان، وعندما أصبح وزيرا أول كان يحجز له في الفنادق الفخمة، وكان في العديد من المرات حين ينهي مهامه، يحجز في فندقه الصغير ذي النجميتين، وكثيرا ما كنت آتي في الصباح لآخذه إلى الفندق الرسمي كما لو أنه قضى الليلة هناك، دون أن يعلم أحد أنه بات خارج الفندق الرسمي. علما أن غرف ذلك الفندق الصغير ضيقة جدا فيها فقط مكان للسرير وحوض ماء ومرآة. ثم من خاصياته الوفاء تجاه أصدقائه. فهو من الناس الذين لا يحقدون، ولم أسمع قط من فم سي عبد الرحمان أن تفوه بكلمة سوء بديئة في حق أي أحد. وكان يقول لي حين يتعرض لهجومات من قبل أصدقائه أو من الحلفاء: «ذاك صاحبك، الله إسامحو. لقد بلغني كل ما قال في، لكن سامحه الله».
من صفاته أيضا، هي طاقته الجسدية على الاشتغال وعلى العمل، فهو يستيقظ دوما في الرابعة صباحا ليستمع إلى الأخبار في كل القنوات الإذاعية، وهو قارئ نهم للجرائد والكتب، وأكيد أن الأخ محمد الساسي حين كان مسؤولا عن الشبيبة الاتحادية، يتذكر جيدا حين كان يقول له اليوسفي: « اكتبوا لي التقارير أنا مستعد لقراءتها الليل كله». وأذكر مرة أنه ذهب إلى الصين ومر عبر باريس بدعوة من الرئيس شيراك، والتقيته في الرابعة صباحا بالفندق الذي نزل به، ولقد استقبله بالمطار الرجل الثاني بالسفارة المغربية السيد عواد، (اليوم هو سفير المغرب باليونان)، وبينما كنا في الفندق نتبادل أطراف الحديث، جاءه السيد عواد وطلب منه أن يصعد إلى غرفته ليرتاح سائلا إياه متى يعود إليه لمرافقته، نظر إليه سي عبد الرحمان بتلك النظرة التي يعرفها فيه الكثيرون التي لا تعرف هل هي نظرة جد أم هزل، وقال له: «لنبدأ عملنا الآن، أنا أعمل من الآن» فأسقط بيد السيد عواد الذي حار جوابا. وظل طيلة اليوم من اجتماع إلى اجتماع، وحضر مؤتمر شيراك حول حقوق الإنسان، ثم اتجه رأسا إلى الطائرة، بل إنه اجتمع مع موفد جزائري في السيارة في طريقه إلى المطار.
ثم إنه مستمع جيد، والذين كانوا معه في الحكومة يذكرون كيف كان يجلس معهم في اجتماعات كانت أحيانا تطول لأكثر من 14 ساعة متواصلة، والرجل جالس في مكانه لا يتحرك، وكل الوزاراء كانوا يقومون من أمكنتهم، لإجراء مكالمة أو إعطاء بعض الأوامر، إلا هو. ولقد كان كل الوزراء يكبرون فيه تلك الطاقة على العمل التي تتحدى أكثرهم شبابا، مثلما كان منسقا وقائد أوركسترا رائع.. وله قدرة هائلة في الإقناع، وأذكر أن المناضلة كريتسين ديور السرفاتي، زوجة أبراهام السرفاتي، قد قالت لي مرة: «إن الرجل الوحيد الذي هز قناعتي حول قضية الصحراء في جنيف بعد لقاء دام 3 ساعات هو اليوسفي».

} بعض الجرائد الصفراء تحدثت عن حصوله على ضيعة في مراكش وأنه انتقل للسكن بها هناك. ما حقيقة هذه الشائعة أيضا؟
> فعلا، هو الذي نبهني إلى ذلك المقال، لكنه حكى لي واقعة طريفة وقعت له بخصوصها. فقد التقى مناضلا اتحاديا من برشيد بمطار محمد الخامس، فقال له ذلك الأخ: «مبروك عليك أمر مراكش آسي عبد الرحمان»، فأجابه: «لا تثقوا دوما في الجرائد». فقال له ذلك المناضل: «أنت تستحق أكثر من ذلك!» ففوجئ بجوابه ذاك، لأنه كما لو أن الرجل يعتبر حصوله على ضيعة شيئا مهما ومستحقا.
اليوسفي، على صعيد المبادئ، كان حاسما. وأذكر أنه في المجالس الحكومية، كانت العادة أن الاجتماع لا يبتدئ إلا إذا حضر وزير الدولة في الداخلية الراحل إدريس البصري. وكان كل الوزراء، بمن فيهم الوزير الأول، ينتظر حتى يحضر البصري. إلا في عهد اليوسفي، فهو لم يكن ينتظر أحدا. ومرة، تقرر أن يذهب وفد وزاري إلى إحدى مناطق المغرب، واتفق على إقلاع الطائرة في الساعة الثامنة صباحا، وحضر كل الوزراء إلا إدريس البصري، فأعطى اليوسفي الأمر بإقلاع الطائرة، لكن الربان قال له إن وزير الداخلية لم يصل بعد، فأجابه اليوسفي: «الغائب حجته معه، إقلع بنا». كما أذكر أنه، مرة، في لقاء حكومي بفاس، كانت مقررة مأدبة غداء، ولأنه لم يحضر إدريس البصري بعد، فقد منع الوزراء من الدخول إلى قاعة المطعم. وحين بلغ الأمر إلى اليوسفي، توجه صوب مكان للسندويتش داخل الفندق، وتناول مع عدد من الوزراء ساندويتشات، فأحرج القوم وجاؤوا إليه مسرعين يرجونه التوجه إي المطعم، فأجابهم: «حنا كانقضيو الغراض، هاديك ماكلة وهادي ماكلة»، ورفض مأدبة البصري..

} هذه مناسبة لأسألك أيضا حقيقة ما قيل حول المعاملة الخاصة التي عومل بها أثناء اعتقالات 1963، التي كان قد قال الواشي الذي بلغ عن الاتحاديين أنه قد طلب من الملك الراحل معاملة اليوسفي معاملة محترمة. وهو ذات ما كتبه المرحوم الخطيب في كتاب له. ما حقيقة الأمر؟!
> لقد أكد لي اليوسفي، مرارا، أنه تم اعتقالهم من مقر الحزب بشارع الفداء بالدرالبيضاء، ثم أخذوهم إلى كوميسارية المعاريف، وهناك جاء الأمر بإطلاق سراح الأخ عبد الرحيم بوعبيد رحمه الله. ومن كوميسارية المعاريف تم نقلهم إلـى درب مولاي الشريف ومنه إلى دار المقري بالرباط. ولقد ذاقوا كل أنواع العذاب وعاشوا لحظات حالكة صعبة على الوصف، قبل أن ينقلوا إلى السجن المركزي بالقنيطرة، ثم المحكمة، التي كان يترأسها الأستاذ الشرفي وكان الوكيل العام بها مجيد بنجلون الذي طالب بـ 15 سنة في حق اليوسفي. وهو ذات مجيد بنجلون الذي أصبح في ما بعد محاميا للدليمي في قضية الشهيد المهدي بنبركة بباريس.

} هناك رجل آخر لم يتلق أي تعويض رغم المحن التي عاناها، ورغم المنصب الذي بلغه في الدولة، إنه المرحوم بنزكري،
ما هي شهادتك عنه؟
> هذا رجل عفيف. ولقد قدم خدمات جلى للمغرب وهو يستحق التكريم عاليا. وبهذه المناسبة أود، حقيقة، أن أنوه بكل أعضاء هيئة الإنصاف والمصالحة وبكل الطاقم الإداري رجالا ونساء، الذين ساهموا في إنجاح هذه التجربة الفريدة. مثلما أشيد ببعض المسؤولين الوطنيين محليا ووطنيا، الذين وفروا للهيئة وأعضائها ظروفا متميزة لنجاح هذه التجربة. وهؤلاء يستحقون حقا تكريما من الشعب المغربي. وأؤكد على أمر، وهو أنه لا يوجد، اليوم، وطنيا من لا يشيد بتوصيات هيئة الإنصاف والمصالحة. أما على الصعيد الدولي، فحدث ولاحرج. ولقد عشت موقفا مع المرحوم بنزكري لن أنساه، عندما استقبلنا من قبل الأمينة العامة للحزب الشيوعي الفرنسي «مدام بوفي»، حيث كان مقررا أن يدوم اللقاء 45 دقيقة، فاستمر أزيد من ساعتين. وكان ضمن النقاش حديث مطول حول الأقاليم الصحراوية الجنوبية للمغرب وخلاصتها حددتها في العبارات التالية: «إننا نشاهد مغربا جديدا، ليس المغرب الذي نعرفه من قبل. ونحن نهنئكم على تجربتكم ونطلب منكم أن تفيدونا هنا في فرنسا، لأنه - لحد الآن - لم تكن لدينا نفس الشجاعة التي تحليتم بها لنفتح ملفاتنا السوداء، مثل إرث حكومة فيشي، وإرث حرب الفيتنام وحرب الجزائر»..

(٭) حدث أن كتبت حول هذا الموضوع في عمودي اليومي بالجريدة «بيه فيه» بالصفحة الأخيرة، وكان حجم ما تنازل عنه الأستاذ اليوسفي في سنة واحدة يتجاوز المليار سنتيم، فاستدعاني بعد يومين إلى مكتبه بالجريدة في الطابق الخامس، واحتج علي، وحين حاولت أن أشرح له أن نيتي هي تعميم سلوك تدبيري غير مسبوق عند الرأي العام، خاصة في الجسم الإداري، قال لي بالحرف، منهيا النقاش: «يا سيدي جينا باش نخدمو، ماشي باش نديرو الإشهار»..

2008/1/11

rs5rs5rs5









المجد و الخلود لفلسطين الصامدة
آخر مواضيعي

0 نداء فاتح ماي مراكش الاتحاد المحلي الفيدرالي
0 مسيرة تضامنية بمدينة مراكش
0 الهيئات السياسية والمهنية والحقوقية والمدنية بمراكش: مافيا الفساد ترمي إلى توريط القض
0 عبد الواحد الراضي:
0 البيان الختامي للمؤتمر الوطني الثامن لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
0 التعامل مع الأبناك حرام!
0 في حوار مكاشفة مع عضو هيئة الإنصاف والمصالحة والمناضل المغربي عباس بودرقة
0 نقد ذاتي ثلاثة أخطاء قاتلة
0 في ذكرى المهدي بن بركة
0 القافلة الإفريقية للتحسيس بظاهرة تشغيل الأطفال تنطلق من فاس


صانع الاجيال2
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية صانع الاجيال2

تاريخ التسجيل: 8 - 6 - 2007
المشاركات: 1,324

صانع الاجيال2 غير متواجد حالياً

نشاط [ صانع الاجيال2 ]
معدل تقييم المستوى: 339
افتراضي
قديم 04-11-2008, 10:07 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


alaatchane
:: دفاتري بارز ::
الصورة الرمزية alaatchane

تاريخ التسجيل: 6 - 10 - 2007
السكن: مراكش
المشاركات: 79

alaatchane غير متواجد حالياً

نشاط [ alaatchane ]
معدل تقييم المستوى: 209
افتراضي
قديم 06-11-2008, 19:17 المشاركة 3   

أكثر من 20 زيارة، و رد واحد
أمر غريب فعلا

المجد و الخلود لفلسطين الصامدة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مكاشفة, المغربي, الإنصاف, بودرقة, حوار, عباس, عضو, هيئة, والمصالحة, والمناضل

« بالله عليكم هل هده طريقة يصافح بها رئيس دولة..؟ | في رسالة مفتوحة الى وزير التربية الوطنية هل سيبقى ابني عرضة للتشرد والمقاعد الدراسية »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار مع الروائي المغربي محمد شكري zakharbrahim دفاتر الإبداعات الأدبية 5 31-03-2009 04:01
حوار مع هاكش، القيادي في الاتحاد المغربي للشغل INMMALN الأرشيف 1 19-02-2009 15:56
حكومة عباس و أولى هدايا سنة 2009 الى الشعب المغربي sympa.tico دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 17 03-01-2009 14:27
ملف التعليم وملفات هيأة الإنصاف والمصالحة التربوية الأرشيف النقابي 2 25-02-2008 09:55
ملف التعليم في المغرب وملفات هيأة الإنصاف والمصالحة التربوية الأرشيف النقابي 4 12-02-2008 17:05


الساعة الآن 00:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة